يوم السبت من الاسبوع الثانى (التجربه) من الصوم الكبير احسن الله استقباله - Abahoor

يوم السبت من الاسبوع الثانى (التجربه) من الصوم الكبير احسن الله استقباله

 

القراءات اليوميه

يوم السبت من الاسبوع الثانى (التجربه) من الصوم الكبير احسن الله استقباله


مزمور باكر : 24 : 7 و10

(كرحمتك اذكرني أنت من أجل صلاحك يا رب. لأنه صالحًا ومستقيمًا هو الرب. من أجل اسمك يا رب تغفر لي خطيتي لأنها كثيرة: هلليلوياه.) 


          

انجيل باكر: مر 9 : 43 – 50

(وان اعثرتك يدك فاقطعها. خير لك ان تدخل الحياة اقطع من ان تكون لك يدان وتمضي الى جهنم الى النار التي لا تطفا 44 حيث دودهم لا يموت والنار لا تطفا. 45 وان اعثرتك رجلك فاقطعها. خير لك ان تدخل الحياة اعرج من ان تكون لك رجلان وتطرح في جهنم في النار التي لا تطفا 46 حيث دودهم لا يموت والنار لا تطفا. 47 وان اعثرتك عينك فاقلعها. خير لك ان تدخل ملكوت الله اعور من ان تكون لك عينان وتطرح في جهنم النار 48 حيث دودهم لا يموت والنار لا تطفا. 49 لان كل واحد يملح بنار وكل ذبيحة تملح بملح. 50 الملح جيد. ولكن اذا صار الملح بلا ملوحة فبماذا تصلحونه؟ ليكن لكم في انفسكم ملح وسالموا بعضكم بعضا».)

البولس : رو 14 : 1 – 18

(ومن هو ضعيف في الايمان فاقبلوه، لا لمحاكمة الافكار. 2 واحد يؤمن ان ياكل كل شيء، واما الضعيف فياكل بقولا. 3 لا يزدر من ياكل بمن لا ياكل، ولا يدن من لا ياكل من ياكل، لان الله قبله. 4 من انت الذي تدين عبد غيرك؟ هو لمولاه يثبت او يسقط. ولكنه سيثبت، لان الله قادر ان يثبته. 5 واحد يعتبر يوما دون يوم، واخر يعتبر كل يوم. فليتيقن كل واحد في عقله: 6 الذي يهتم باليوم، فللرب يهتم. والذي لا يهتم باليوم، فللرب لا يهتم. والذي ياكل، فللرب ياكل لانه يشكر الله. والذي لا ياكل فللرب لا ياكل ويشكر الله. 7 لان ليس احد منا يعيش لذاته، ولا احد يموت لذاته. 8 لاننا ان عشنا فللرب نعيش، وان متنا فللرب نموت. فان عشنا وان متنا فللرب نحن. 9 لانه لهذا مات المسيح وقام وعاش، لكي يسود على الاحياء والاموات. 10 واما انت، فلماذا تدين اخاك؟ او انت ايضا، لماذا تزدري باخيك؟ لاننا جميعا سوف نقف امام كرسي المسيح، 11 لانه مكتوب:«انا حي، يقول الرب، انه لي ستجثو كل ركبة، وكل لسان سيحمد الله». 12 فاذا كل واحد منا سيعطي عن نفسه حسابا لله. 13 فلا نحاكم ايضا بعضنا بعضا، بل بالحري احكموا بهذا: ان لا يوضع للاخ مصدمة او معثرة. 14 اني عالم ومتيقن في الرب يسوع ان ليس شيء نجسا بذاته، الا من يحسب شيئا نجسا، فله هو نجس. 15 فان كان اخوك بسبب طعامك يحزن، فلست تسلك بعد حسب المحبة. لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لاجله. 16 فلا يفتر على صلاحكم، 17 لان ليس ملكوت الله اكلا وشربا، بل هو بر وسلام وفرح في الروح القدس. 18 لان من خدم المسيح في هذه فهو مرضي عند الله، ومزكى عند الناس.)" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

كاثوليكون :يع 1 : 22 – 27

لكن كونوا عاملين بالكلمة، لا سامعين فقط خادعين نفوسكم. 23 لانه ان كان احد سامعا للكلمة وليس عاملا، فذاك يشبه رجلا ناظرا وجه خلقته في مراة، 24 فانه نظر ذاته ومضى، وللوقت نسي ما هو. 25 ولكن من اطلع على الناموس الكامل ­ ناموس الحرية ­ وثبت، وصار ليس سامعا ناسيا بل عاملا بالكلمة، فهذا يكون مغبوطا في عمله. 26 ان كان احد فيكم يظن انه دين، وهو ليس يلجم لسانه، بل يخدع قلبه، فديانة هذا باطلة. 27 الديانة الطاهرة النقية عند الله الاب هي هذه: افتقاد اليتامى والارامل في ضيقتهم، وحفظ الانسان نفسه بلا دنس من العالم.)

الابركسيس : 22 : 17 – 30

(وحدث لي بعد ما رجعت الى اورشليم وكنت اصلي في الهيكل، اني حصلت في غيبة، 18 فرايته قائلا لي: اسرع! واخرج عاجلا من اورشليم، لانهم لا يقبلون شهادتك عني. 19 فقلت: يارب، هم يعلمون اني كنت احبس واضرب في كل مجمع الذين يؤمنون بك. 20 وحين سفك دم استفانوس شهيدك كنت انا واقفا وراضيا بقتله، وحافظا ثياب الذين قتلوه. 21 فقال لي: اذهب، فاني سارسلك الى الامم بعيدا».22 فسمعوا له حتى هذه الكلمة، ثم رفعوا اصواتهم قائلين:«خذ مثل هذا من الارض، لانه كان لا يجوز ان يعيش!». 23 واذ كانوا يصيحون ويطرحون ثيابهم ويرمون غبارا الى الجو، 24 امر الامير ان يذهب به الى المعسكر، قائلا ان يفحص بضربات، ليعلم لاي سبب كانوا يصرخون عليه هكذا.25 فلما مدوه للسياط، قال بولس لقائد المئة الواقف:«ايجوز لكم ان تجلدوا انسانا رومانيا غير مقضي عليه؟» 26 فاذ سمع قائد المئة ذهب الى الامير، واخبره قائلا:«انظر ماذا انت مزمع ان تفعل! لان هذا الرجل روماني». 27 فجاء الامير وقال له:«قل لي: انت روماني؟» فقال: «نعم». 28 فاجاب الامير:«اما انا فبمبلغ كبير اقتنيت هذه الرعوية». فقال بولس:«اما انا فقد ولدت فيها». 29 وللوقت تنحى عنه الذين كانوا مزمعين ان يفحصوه. واختشى الامير لما علم انه روماني، ولانه قد قيده.30 وفي الغد اذ كان يريد ان يعلم اليقين: لماذا يشتكي اليهود عليه؟ حله من الرباط، وامر ان يحضر رؤساء الكهنة وكل مجمعهم. فاحضر بولس واقامه لديهم.)

السنكسار : نباحة القديس باسيلاوس الاسقف

..........: نياحة القديس نرسيس اسقف اورشايم

مزمور القداس : 117: 19 و20

(افتحوا لي أبواب العدل. لكيما ادخل فيها واعترف للرب. هذا هو باب الرب والصديقون يدخلون فيه:)           

انجيل القداس : مت 7: 13 – 21

(«ادخلوا من الباب الضيق لانه واسع الباب ورحب الطريق الذي يؤدي الى الهلاك وكثيرون هم الذين يدخلون منه! 14 ما اضيق الباب واكرب الطريق الذي يؤدي الى الحياة وقليلون هم الذين يجدونه!15 «احترزوا من الانبياء الكذبة الذين ياتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة! 16 من ثمارهم تعرفونهم. هل يجتنون من الشوك عنبا او من الحسك تينا؟ 17 هكذا كل شجرة جيدة تصنع اثمارا جيدة واما الشجرة الردية فتصنع اثمارا ردية 18 لا تقدر شجرة جيدة ان تصنع اثمارا ردية ولا شجرة ردية ان تصنع اثمارا جيدة. 19 كل شجرة لا تصنع ثمرا جيدا تقطع وتلقى في النار. 20 فاذا من ثمارهم تعرفونهم.21 «ليس كل من يقول لي: يا رب يا رب يدخل ملكوت السماوات. بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السماوات)