جغرافية كتاب مقدس مدينة بَيْتِ فَلْوَى - Abahoor

جغرافية كتاب مقدس مدينة بَيْتِ فَلْوَى

 

جغرافية كتاب مقدس

مدينة بَيْتِ فَلْوَى

وهى مدينة ذُكِرَت في سفر يهوديت. ونفهم مما جاء في

*  5 وكتب ألياقيم الكاهن إلى جميع الساكنين قبالة يزرعيل التي حيال الصحراء الكبيرة إلى جانب دوتان وإلى جميع الذين يمكن أن يجاز في أراضيهم،  6 أن يضبطوا مراقي الجبال التي يمكن أن تسلك إلى أورشليم، ويحفظوا المضايق التي يمكن أن يجاز منها بين الجبال.                                          (يهو 4: 5 و6)

 أنها كانت في موقع حصين يمكن منه منع جيوش العدو التي كانت بقيادة أليفانا، من اختراق" يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"  السهل إلي المناطق الجبلية، وكانت قبالة سهل يزرعيل  بالقرب من سهل آخر تقع فيه دوثان. وتذكر بيت فلوى مرات كثيرة في سفر يهوديت   

فبالفعل هذه المدينه ميسيليه وهي قريه صغيره الان وعلي منحدر جبلي الي ناحية الجنوب ومحاطه بحدائق الزيتون والوادي المفتوح امامها من الشمال بالفعل يساع جيش ضخم وهو اسمه القديم وادي الملك وعين الماء يمر اسفل المدينه ولكن تعتمد القريه حتي الان علي الابار كمصدر للمياه وبعض منها يبدوا عليه القدم جدا

وملحوظه ان المدينه ليست علي قمة الجبل ولكن علي المنطقه الجبليه ولو كان هناك جيش في الوادي يري من القريه بسهوله  والمدينه تحتل موقع مهم في طريق اي جيش يعبر هذه المنطقه ليذهب الي شكيم او اورشليم

*   فنزل بنو إسرائيل من بيت فلوى وأتوه، فحلوه وأخذوه إلى بيت فلوى، وأقاموه في وسط الشعب وسألوه لم تركه الأشوريون مربوطا.                                                                            (يهو 6: 10)

*   وبعد تلك الأيام، رجع كل واحد إلى بيته، وعظمت يهوديت في بيت فلوى جدا، وكانت أجل من في جميع أرض إسرائيل.                                                                                   ( يهو 16: 25)،

*   (7: 1 11، 8: 3، 12: 7، 15: 7،)

\ مما نستجمع منه أنها كانت تقع على قمة صخرة تُشْرِف على واد عميق، وكان يوجد عند أسفل الصخرة ينبوع لا يبعد كثيرًا عن جنين. والموقع الذي تنطبق عليه هذه الأوصاف هو "سنور" ، حيث يرتفع في انحدار شديد من حافة مرج الغريق على الطريق الرئيسي، على بعد نحو سبعة أميال من جنين ، ويميل كوندر إلي تحديد موقعها في "ميتلية" إلي الشمال قليلًا.

ويرى البعض أن "بيت فلوى" كان اسمًا رمزيًّا لـ"بتول" التي كانت من نصيب سبط شمعون، مستندين في ذلك إلي أن يهوديت كانت من سبط شمعون

*  ولما سمعت هذا الكلام يهوديت الأرملة، وهي بنت مراري بن إيدوس ابن يوسف بن عزيا بن ألاي بن يمنور بن جدعون بن رفائيم بن أحيطوب بن ملكيا ابن عانان بن نتنيا بن شألتئيل بن شمعون بن رأوبين، (يهو 8: 1)

*  أيها الرب إله أبي شمعون الذي أعطاه سيفا لينتقم من الغرباء الذين بنجاستهم فضحوا وكشفوا عذراء للخزي                   .                                                                                                            ( يهو 9: 2).