قراءات يوميه يوم الاربعاء من الاسبوع الاول (الكنوز) من الصوم الكبير احسن الله استقباله - Abahoor

قراءات يوميه يوم الاربعاء من الاسبوع الاول (الكنوز) من الصوم الكبير احسن الله استقباله

 

قراءات يوميه

يوم الاربعاء من الاسبوع الاول (الكنوز) من الصوم الكبير احسن الله استقباله


النبوات : اش 2 : 3- 11

(وتسير شعوب كثيرة ويقولون هلم نصعد الى جبل الرب الى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة ومن اورشليم كلمة الرب. 4 فيقضي بين الامم وينصف لشعوب كثيرين فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل.لا ترفع امة على امة سيفا ولا يتعلمون الحرب فيما بعد 5 يا بيت يعقوب هلم فنسلك في نور الرب. 6 فانك رفضت شعبك بيت يعقوب لانهم امتلاوا من المشرق وهم عائفون كالفلسطينيين ويصافحون اولاد الاجانب. 7 وامتلات ارضهم فضة وذهبا ولا نهاية لكنوزهم وامتلات ارضهم خيلا ولا نهاية لمركباتهم. 8 وامتلات ارضهم اوثانا.يسجدون لعمل ايديهم لما صنعته اصابعهم. 9 وينخفض الانسان وينطرح الرجل فلا تغفر لهم 10 ادخل الى الصخرة واختبئ في التراب من امام هيبة الرب ومن بهاء عظمته. 11 توضع عينا تشامخ الانسان وتخفض رفعة الناس ويسمو الرب وحده في ذلك اليوم)               

يوئيل 2 : 12 – 27

(ولكن الان يقول الرب ارجعوا الي بكل قلوبكم وبالصوم والبكاء والنوح. 13 ومزقوا قلوبكم لا ثيابكم وارجعوا الى الرب الهكم لانه رؤوف رحيم بطيء الغضب وكثير الرافة ويندم على الشر. 14 لعله يرجع ويندم فيبقي وراءه بركة تقدمة وسكيبا للرب الهكم 15 اضربوا بالبوق في صهيون قدسوا صوما نادوا باعتكاف. 16 اجمعوا الشعب قدسوا الجماعة احشدوا الشيوخ اجمعوا الاطفال وراضعي الثدي ليخرج العريس من مخدعه والعروس من حجلتها. 17 ليبك الكهنة خدام الرب بين الرواق والمذبح ويقولوا اشفق يا رب على شعبك ولا تسلم ميراثك للعار حتى تجعلهم الامم مثلا.لماذا يقولون بين الشعوب اين الههم 18 فيغار الرب لارضه ويرق لشعبه. 19 ويجيب الرب ويقول لشعبه هانذا مرسل لكم قمحا ومسطارا وزيتا لتشبعوا منها ولا اجعلكم ايضا عارا بين الامم. 20 والشمالي ابعده عنكم واطرده الى ارض ناشفة ومقفرة مقدمته الى البحر الشرقي وساقته الى البحر الغربي فيصعد نتنه وتطلع زهمته لانه قد تصلف في عمله 21 لا تخافي ايتها الارض ابتهجي وافرحي لان الرب يعظم عمله. 22 لا تخافي يا بهائم الصحراء فان مراعي البرية تنبت لان الاشجار تحمل ثمرها التينة والكرمة تعطيان قوتهما. 23 ويا بني صهيون ابتهجوا وافرحوا بالرب الهكم لانه يعطيكم المطر المبكر على حقه وينزل عليكم مطرا مبكرا ومتاخرا في اول الوقت 24 فتملا البيادر حنطة وتفيض حياض المعاصر خمرا وزيتا. 25 واعوض لكم عن السنين التي اكلها الجراد الغوغاء والطيار والقمص جيشي العظيم الذي ارسلته عليكم. 26 فتاكلون اكلا وتشبعون وتسبحون اسم الرب الهكم الذي صنع معكم عجبا ولا يخزى شعبي الى الابد. 27 وتعلمون اني انا في وسط اسرائيل واني انا الرب الهكم وليس غيري ولا يخزى شعبي الى الابد.)

السنكسار : شهادة مقروتيوس  و تكلا  

...........:استشهاد الاقديس الكسندروس الجندى

...........: نياحة الاب القديس نركيسوس اسقف بيت المقدس

...........:نياحة القديس الانبا مرقورة اسقف تلبانة( احدى قرى الباجورـ منوفية

..........: نياحة الراهب جرجس بن العميد الشهير ( ابن المكين)

                                           مزمور باكر : 24 : 5 , 6

(اذكر يا رب رأفاتك ومراحمك فأنها ثابتة منذ الأبد. خطايا صباي وجهالاتي فلا تذكرها هلليلوياه.)     

انجيل باكر : لو 6: 24- 34

(لكن الويل لكم أيها الأغنياء فإنكم قد نلتم عزاءكم. الويل لكم أيها الشباعى الآن لأنكم ستجوعون. الويل لكم أيها الضاحكون ألان فإنكم ستنحون وتبكون. الويل لكم إذا قال جميع الناس فيكم حسنًا فان آباءهم هكذا أيضًا كانوا يفعلون بالأنبياء الكذبة. لكني أقول لكم أيها السامعون أحبوا أعداءكم وأحسنوا إلي من يبغضكم. وباركوا لاعينكم. وصلوا لأجل الذين يطردونكم. ومن لطمك على خدك فحوّل له الآخر. ومن أخذ رداءك فلا تمنعه أن يأخذ ثوبك أيضًا وكل من سألك فأعطه. ومن أخذ مالك فلا تطالبه. وكما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا أنتم أيضًا بهم هكذا. فان كنتم تحبون الذين يحبونكم فما هو أجركم لان الخطاة أيضًا يحبون الذين يحبونهم. وإن أحسنتم إلي من يحسن إليكم فما هو فضلكم فان الخطاة أيضًا يصنعون هكذا. وإن أقرضتم الذين ترجون أن تستوفوا منهم فما هو فضلكم لأن الخطاة أيضًا يقرضون الخطاة لكي يستردوا منهم العوض.)

البولس : رومية ص 14: 19 - 15: 7

(فلتسعي لما هو للسلام وما هو للبنيان بعضنًا لبعض. لا تنقض عمل الله لأجل الطعام. كل شيء طاهر ولكن شر للإنسان الذي يأكل بمعثرة. إنه حسن ألا تأكل لحمًا ولا تشرب خمرًا ولا ما يعثر به أخوك ألك إيمان فليكن لك في نفسك أمام الله. طوبى لمن لا يدين نفسه في ما يستحسنه. وأما الذي يرتاب فان أكل يدان لان ذلك ليس من الايمان. وكل ما ليس من الايمان فهو خطية.فيجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل ضعف الضعفاء ولا نرضي ذواتنا وحدنا. كل واحد منكم فليرض قريبه للخير للبنيان. فان المسيح لم يرض نفسه بل كما هو مكتوب تعييرات معيريك جاءت علىّ لان كل ما سبق فكتب كتب لتعليمنا لكي بالصبر وبتعزية الكتب يكون لنا الرجاء. وليعطكم إله الصبر والتعزية فكرًا واحدًا بعضكم لبعض بحسب المسيح يسوع حتى إنكم بقلب واحد وفم واحد تمجدون الله أبا ربنا يسوع المسيح لذلك اقبلوا بعضكم بعضًا كما قبلكم المسيح.) 

الكاثوليكون : 2 بط  ص 1: 4-10

(.هاربين من شهوة الفساد الذي في العالم. ولهذا عينه وأنتم باذلون كل اجتهاد قدموا في إيمانكم فضيلة. وفي الفضيلة معرفة. وفي المعرفة تعففًا. وفي التعفف صبرًا. وفي الصبر تقوى. وفي التقوى مودة أخوية. وفي المودة الأخوية محبة. لان هذه إذا كانت فيكم وكثرت تصيركم غير متكاسلين ولا غير مثمرين في معرفة ربنا يسوع المسيح. لان الذي ليس عنده هذه فهو أعمي قصير البصر وقد نسي تطهير خطاياه السالفة. لذلك أيها الأخوة اجتهدوا بالأحرى أن تجعلوا دعوتكم واختياركم ثابتين. فإنكم إذا فعلتم ذلك لن تزلوا أبدًا. لأنه هكذا تمنحون بغني دخول ملكوت ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الأبدي.) 

الابركسيس : ص 10: 9-20

(وفي الغد فبينما هم سائرون في الطريق وقد قربوا من المدينة صعد بطرس على السطح ليصلي نحو الساعة السادسة. فجاع وأراد أن يأكل. وبينما هم يهيئون له وقع عليه سبات فرأى السماء مفتوحة وإناء نازلًا عليه مثل ملاءة عظيمة مربوطة بأربعة أطراف وكان فيها من كل ذوات الأربع ودبابات الأرض وطيور السماء. وصار إليه صوت يقول قم يا بطرس اذبح وكل. فقال بطرس حاشا يا رب فاني لم آكل شيئًا قط نجسًا أو دنسًا. فصار إليه أيضًا صوت ثانية ما طهره الله لا تدنسه أنت. وكان هذا على ثلاث مرات ثم رفع الإناء إلي السماء. وبينما كان بطرس مفكرًا في نفسه ما عسي أن تكون هذه الرؤيا التي رآها وإذا بالرجال المرسلين من قبل كرنيليوس قد سألوا عن بيت سمعان ووقفوا على الباب. ونادوا واستخبروا هل سمعان الملقب بطرس نازل هنا. وفيما كان بطرس مفكرًا في الرؤيا قال له الروح هوذا ثلاثة رجال يطلبونك. فقم انزل وانطلق معهم غير مرتاب لأني أنا أرسلتهم.)

 

مزمور القداس : 24: 18 و15

(احفظ نفسي ونجني. لا أخزي لاني عليك توكلت. انظر إليّ وارحمني: هلليلوياه.)         

انجيل القداس لو ص 6: 35-38

(ولكن أحبوا أعداءكم وأحسنوا إليهم وأعطوا وأنتم لا ترجون شيئًا فيكون أجركم كثيرًا وتكونوا أبناء العلي لأنه صالح على غير الشاكرين والأشرار. فكونوا رحماء كما أن أباكم أيضًا رحيم. لا تدينوا فلا تدانوا لا تقضوا على أحد فلا يقضي عليكم. اغفروا يغفر لكم. أعطوا تعطوا. كيلا جيدًا مملوءًا مهزوزًا فائضًا يعطي في أحضانكم لان الكيل الذي به تكيلون يكال لكم؟)