الاطعمة فى الكتاب المقدس
الأطعمة فى قصر سليمان:
نقرأ في سفر الملوك الأول
* وكان
لسليمان اثنا عشر وكيلا على جميع اسرائيل يمتارون للملك وبيته.كان على الواحد ان يمتار
شهرا في السنة. (4: 7 )
* كان طعام سليمان لليوم الواحد ثلاثين كر سميذ
وستين كر دقيق (و22 )
* وعشرة
ثيران مسمنة وعشرين ثورا من المراعي ومئة خروف ما عدا الايائل والظباء واليحامير والاوز
المسمن. (و23)
أن وكلاء
سليمان الاثني عشر كانوا يتولون تزويد قصر الملك سليمان بما يلزمه من مؤونة. وكان على
كل واحد أن يفعل ذلك شهرًا في السنة. وكان الطعام " لليوم الواحد، ثلاثين كرسميد
وستين كرة دقيق، وعشرة ثيران مسمنة، وعشرين ثورًا من المراعي، ومئة خروف، ماعدا الأيائل
والظباء واليحامير والأوز المسمن". وكانت هذه هي العادة المتبعة في قصور الملوك
في ذلك العهد، كما تشهد بذلك نقوشهم وآثارهم. كما دفع سليمان لحيرام الأول ملك صور:
"عشرين ألف كر حنطة طعامًا لبيته وعشرين كر زيت رض" كل سنة ثمنًا للأخشاب
التي كان حيرام يرسلها لسليمان
* واعطى
سليمان حيرام عشرين الف كر حنطة طعاما لبيته وعشرين كر زيت رض.هكذا كان سليمان يعطي
حيرام سنة فسنة. (1 مل 5: 11)
في أثناء السبي: ( دانيال و الفتية)
عندما أخذ دانيال وأصحابه إلى قصر ملك بابل،
" جعل في قلبه أنه لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه، فطلب من رئيس الخصيان
أن لا يتنجس " وأن يكتفوا بأكل القطاني، وأعطاهم الرب نعمة في عيني رئيس الخصيان،
فجربهم عشرة أيام فوجدهم بعدها
*
" أحسن وأسمن لحما من كل الفتيان الآكلين من أطايب الملك، فكان رئيس السقاة
يرفع أطايبهم وخمر مشروبهم ويعطيهم قطاني " (دانيال 1: 8 - 16).
حزقيال والاطعمة
وقد أمر الرب حزقيال النبي أن ياخذ " قمحًا
وشعيرًا وفولًا وعدسًا ودخنا وكرسنة " ويصنعها خبزًا، ويأكل منه مدة ثلاث مئة
يوم وتسعين يومًا، يخبره على خرء الإنسان. فلما التمس من الرب أن يعفيه من ذلك، سمح
له أن يخبزه على " خثى البقر" (حز 4: 9 - 17)، وذلك ليكون عبرة للشعب.
0 التعليقات:
التعبيرات