قراءات يوميه يوم الثلاثاء من الاسبوع الاول (الكنوز) من الصوم الكبير احسن الله استقباله - Abahoor

قراءات يوميه يوم الثلاثاء من الاسبوع الاول (الكنوز) من الصوم الكبير احسن الله استقباله

 

قراءات يوميه

يوم الثلاثاء من الاسبوع الاول (الكنوز) من الصوم الكبير احسن الله استقباله

النبوات : اش 1 : 19 – 2 : 3

(ان شئتم وسمعتم تاكلون خير الارض. 20 وان ابيتم وتمردتم تؤكلون بالسيف لان فم الرب تكلم 21 كيف صارت القرية الامينة زانية.ملانة حقا كان العدل يبيت فيها.واما الان فالقاتلون. 22 صارت فضتك زغلا وخمرك مغشوشة بماء. 23 رؤساؤك متمردون ولغفاء اللصوص.كل واحد منهم يحب الرشوة ويتبع العطايا.لا يقضون لليتيم ودعوى الارملة لا تصل اليهم 24 لذلك يقول السيد رب الجنود عزيز اسرائيل اه اني استريح من خصمائي وانتقم من اعدائي. 25 وارد يدي عليك وانقي زغلك كانه بالبورق وانزع كل قصديرك. 26 واعيد قضاتك كما في الاول ومشيريك كما في البداءة.بعد ذلك تدعين مدينة العدل القرية الامينة. 27 صهيون تفدى بالحق وتائبوها بالبر. 28 وهلاك المذنبين والخطاة يكون سواء.وتاركو الرب يفنون. 29 لانهم يخجلون من اشجار البطم التي اشتهيتموها وتخزون من الجنات التي اخترتموها. 30 لانكم تصيرون كبطمة قد ذبل ورقها وكجنة ليس لها ماء. 31 ويصير القوي مشاقة وعمله شرارا فيحترقان كلاهما معا وليس من يطفئ 2: 1  لامور التي راها اشعياء بن اموص من جهة يهوذا واورشليم 2 ويكون في اخر الايام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال ويرتفع فوق التلال وتجري اليه كل الامم. 3 وتسير شعوب كثيرة ويقولون هلم نصعد الى جبل الرب الى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة ومن اورشليم كلمة الرب.   )       

زك 8 : 7 – 13

(هكذا قال رب الجنود.هانذا اخلص شعبي من ارض المشرق ومن ارض مغرب الشمس. 8 واتي بهم فيسكنون في وسط اورشليم ويكونون لي شعبا وانا اكون لهم الها بالحق والبر 9 هكذا قال رب الجنود لتتشدد ايديكم ايها السامعون في هذه الايام هذا الكلام من افواه الانبياء الذي كان يوم اسس بيت رب الجنود لبناء الهيكل. 10 لانه قبل هذه الايام لم تكن للانسان اجرة ولا للبهيمة اجرة ولا سلام لمن خرج او دخل من قبل الضيق واطلقت كل انسان الرجل على قريبه. 11 اما الان فلا اكون انا لبقية هذا الشعب كما في الايام الاولى يقول رب الجنود. 12 بل زرع السلام الكرم يعطي ثمره والارض تعطي غلتها والسموات تعطي نداها واملك بقية هذا الشعب هذه كلها. 13 ويكون كما انكم كنتم لعنة بين الامم يا بيت يهوذا ويا بيت اسرائيل كذلك اخلصكم فتكونون بركة فلا تخافوا.لتتشدد ايديكم.)

مزمور باكر : 22 : 1 , 2

( الرب يرعانى فلا يعوزنى شىء. رد نفسى وهدانى الى سبل البر هليلويا )    

انجيل باكر : مت 9 : 10 – 15

(فدخل السفينة واجتاز وجاء الى مدينته. 2 واذا مفلوج يقدمونه اليه مطروحا على فراش. فلما راى يسوع ايمانهم قال للمفلوج: «ثق يا بني. مغفورة لك خطاياك». 3 واذا قوم من الكتبة قد قالوا في انفسهم: «هذا يجدف!» 4 فعلم يسوع افكارهم فقال: «لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم؟ 5 ايما ايسر ان يقال: مغفورة لك خطاياك ام ان يقال: قم وامش؟ 6 ولكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا» - حينئذ قال للمفلوج: «قم احمل فراشك واذهب الى بيتك!» 7 فقام ومضى الى بيته. 8 فلما راى الجموع تعجبوا ومجدوا الله الذي اعطى الناس سلطانا مثل هذا.9 وفيما يسوع مجتاز من هناك راى انسانا جالسا عند مكان الجباية اسمه متى. فقال له: «اتبعني». فقام وتبعه. 10 وبينما هو متكئ في البيت اذا عشارون وخطاة كثيرون قد جاءوا واتكاوا مع يسوع وتلاميذه. 11 فلما نظر الفريسيون قالوا لتلاميذه: «لماذا ياكل معلمكم مع العشارين والخطاة؟» 12 فلما سمع يسوع قال لهم: «لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى. 13 فاذهبوا وتعلموا ما هو: اني اريد رحمة لا ذبيحة لاني لم ات لادعو ابرارا بل خطاة الى التوبة».14 حينئذ اتى اليه تلاميذ يوحنا قائلين: «لماذا نصوم نحن والفريسيون كثيرا واما تلاميذك فلا يصومون؟» 15 فقال لهم يسوع: «هل يستطيع بنو العرس ان ينوحوا ما دام العريس معهم؟ ولكن ستاتي ايام حين يرفع العريس عنهم فحينئذ يصومون.)

البولس : رو 9 : 15 - 29

(لانه يقول لموسى:«اني ارحم من ارحم، واتراءف على من اتراءف». 16 فاذا ليس لمن يشاء ولا لمن يسعى، بل لله الذي يرحم. 17 لانه يقول الكتاب لفرعون:«اني لهذا بعينه اقمتك، لكي اظهر فيك قوتي، ولكي ينادى باسمي في كل الارض». 18 فاذا هو يرحم من يشاء، ويقسي من يشاء. 19 فستقول لي:«لماذا يلوم بعد؟ لان من يقاوم مشيئته؟» 20 بل من انت ايها الانسان الذي تجاوب الله؟ العل الجبلة تقول لجابلها:«لماذا صنعتني هكذا؟» 21 ام ليس للخزاف سلطان على الطين، ان يصنع من كتلة واحدة اناء للكرامة واخر للهوان؟ 22 فماذا؟ ان كان الله، وهو يريد ان يظهر غضبه ويبين قوته، احتمل باناة كثيرة انية غضب مهياة للهلاك. 23 ولكي يبين غنى مجده على انية رحمة قد سبق فاعدها للمجد، 24 التي ايضا دعانا نحن اياها، ليس من اليهود فقط بل من الامم ايضا. 25 كما يقول في هوشع ايضا:«سادعو الذي ليس شعبي شعبي، والتي ليست محبوبة محبوبة. 26 ويكون في الموضع الذي قيل لهم فيه: لستم شعبي، انه هناك يدعون ابناء الله الحي». 27 واشعياء يصرخ من جهة اسرائيل:«وان كان عدد بني اسرائيل كرمل البحر، فالبقية ستخلص. 28 لانه متمم امر وقاض بالبر. لان الرب يصنع امرا مقضيا به على الارض». 29 وكما سبق اشعياء فقال: «لولا ان رب الجنود ابقى لنا نسلا، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة».)

الكاثوليكون : 1بط 4 : 3 – 11

(لان زمان الحياة الذي مضى يكفينا لنكون قد عملنا ارادة الامم، سالكين في الدعارة والشهوات، وادمان الخمر، والبطر، والمنادمات، وعبادة الاوثان المحرمة، 4 الامر الذي فيه يستغربون انكم لستم تركضون معهم الى فيض هذه الخلاعة عينها، مجدفين. 5 الذين سوف يعطون حسابا للذي هو على استعداد ان يدين الاحياء والاموات. 6 فانه لاجل هذا بشر الموتى ايضا، لكي يدانوا حسب الناس بالجسد، ولكن ليحيوا حسب الله بالروح.7 وانما نهاية كل شيء قد اقتربت، فتعقلوا واصحوا للصلوات. 8 ولكن قبل كل شيء، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة، لان المحبة تستر كثرة من الخطايا. 9 كونوا مضيفين بعضكم بعضا بلا دمدمة. 10 ليكن كل واحد بحسب ما اخذ موهبة، يخدم بها بعضكم بعضا، كوكلاء صالحين على نعمة الله المتنوعة. 11 ان كان يتكلم احد فكاقوال الله. وان كان يخدم احد فكانه من قوة يمنحها الله، لكي يتمجد الله في كل شيء بيسوع المسيح، الذي له المجد والسلطان الى ابد الابدين. امين.)

الابركسيس : 5 : 34 – 42

(فقام في المجمع رجل فريسي اسمه غمالائيل، معلم للناموس، مكرم عند جميع الشعب، وامر ان يخرج الرسل قليلا. 35 ثم قال لهم:« ايها الرجال الاسرائيليون، احترزوا لانفسكم من جهة هؤلاء الناس في ما انتم مزمعون ان تفعلوا. 36 لانه قبل هذه الايام قام ثوداس قائلا عن نفسه انه شيء، الذي التصق به عدد من الرجال نحو اربعمئة، الذي قتل، وجميع الذين انقادوا اليه تبددوا وصاروا لا شيء. 37 بعد هذا قام يهوذا الجليلي في ايام الاكتتاب، وازاغ وراءه شعبا غفيرا. فذاك ايضا هلك، وجميع الذين انقادوا اليه تشتتوا. 38 والان اقول لكم: تنحوا عن هؤلاء الناس واتركوهم! لانه ان كان هذا الراي او هذا العمل من الناس فسوف ينتقض، 39 وان كان من الله فلا تقدرون ان تنقضوه، لئلا توجدوا محاربين لله ايضا». 40 فانقادوا اليه. ودعوا الرسل وجلدوهم، واوصوهم ان لا يتكلموا باسم يسوع، ثم اطلقوهم.41 واما هم فذهبوا فرحين من امام المجمع، لانهم حسبوا مستاهلين ان يهانوا من اجل اسمه. 42 وكانوا لا يزالون كل يوم في الهيكل وفي البيوت معلمين ومبشرين بيسوع المسيح.)

السنكسار : نياحه القديس البابا لاكيرلس السادس

.........: وجود راس يوحنا المعمدان

مزمور القداس : 24 : 15 , 16

(انظر الى وارحمنى . لانى ابن وحيد وفقير انا .احزان قلبى قد كثرت هليلويا)    

انجيل القداس : لو 12 : 41 - 50

(فقال له بطرس: «يا رب النا تقول هذا المثل ام للجميع ايضا؟» 42 فقال الرب: «فمن هو الوكيل الامين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه ليعطيهم العلوفة في حينها؟ 43 طوبى لذلك العبد الذي اذا جاء سيده يجده يفعل هكذا! 44 بالحق اقول لكم انه يقيمه على جميع امواله. 45 ولكن ان قال ذلك العبد في قلبه: سيدي يبطئ قدومه فيبتدئ يضرب الغلمان والجواري وياكل ويشرب ويسكر. 46 ياتي سيد ذلك العبد في يوم لا ينتظره وفي ساعة لا يعرفها فيقطعه ويجعل نصيبه مع الخائنين. 47 واما ذلك العبد الذي يعلم ارادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب ارادته فيضرب كثيرا. 48 ولكن الذي لا يعلم ويفعل ما يستحق ضربات يضرب قليلا. فكل من اعطي كثيرا يطلب منه كثير ومن يودعونه كثيرا يطالبونه باكثر.49 «جئت لالقي نارا على الارض فماذا اريد لو اضطرمت؟ 50 ولي صبغة اصطبغها وكيف انحصر حتى تكمل؟)