مهن فى الكتاب المقدس
حَرَس | حَارس
الحارس هو من أُوْكِلَت إليه حراسة مدينة أو حقل
وبخاصة في أثناء الليل. وكان الحراس يقيمون فوق أسوار المدينة
* فنادى
الرقيب واخبر الملك.فقال الملك ان كان وحده ففي فمه بشارة.وكان يسعى ويقرب. (2 صم 18: 25)
* ذهب راكب
الفرس للقائه وقال هكذا يقول الملك اسلام.فقال ياهو ما لك وللسلام.در الى ورائي.فاخبر
الرقيب قائلا قد وصل الرسول اليهم ولم يرجع ( 2 مل 9: 18)
* على اسوارك
يا اورشليم اقمت حراسا لا يسكتون كل النهار وكل الليل على الدوام.يا ذاكري الرب لا
تسكتوا . (
إش 62: 6)
أو على أبراج الحراسة
* وكان
الرقيب واقفا على البرج في يزرعيل فراى جماعة ياهو عند اقباله فقال اني ارى جماعة.فقال
يهورام خذ فارسا وارسله للقائهم فيقول اسلام (2 مل 9: 17)
أو على
قمم الجبال
* لانه
يكون يوم ينادي فيه النواطير في جبال افرايم قوموا فنصعد الى صهيون الى الرب الهنا. (إر 31: 6).
وفي أوقات
الخطر كان الحراس يظلون ساهرين لمراقبة أي تحركات للعدو ضد المدينة،" يوجد المزيد
على موقع blogger
aba hoor"
وكان عليهم إبلاغ الملك عن أي شخص مريب يقترب من أسوار المدينة
* وكان
داود جالسا بين البابين وطلع الرقيب الى سطح الباب الى السور ورفع عينيه ونظر واذا
برجل يجري وحده (2 صم 18: 24)
ويتطلع أولئك الحراس الذين يتولون الحراسة في الليل،
بشوق ولهفة إلى طلوع الصباح
* وحي من
جهة دومة.صرخ الي صارخ من سعير يا حارس ما من الليل.يا حارس ما من الليل. (إش 21:
11).
ولكن
*
" إن لم يحفظ الرب المدينة فباطلًا يسهر الحارس" (مز 127: 1).
كان يطلب من الحراس
* وجدني
الحرس الطائف في المدينة.ضربوني جرحوني.حفظة الاسوار رفعوا ازاري عني(نش 5: 7 )
في بلاد فارس التعويض هما سُلب من الناس في الشوارع،
ولذلك كانوا متيقظين جدًا ليحذروا سكان المدينة ويحموهم من البطش والغدر (حزقيال 33: 2-9).
وكان يطلب
منهم أيضًا أن ينادوا في أوقات الليل متجولين في الأزقة. ولم تزل هذه العادة جارية
في بعض المدن الكبيرة إلى هذا اليوم. وفي وقت خطر كان الحراس يقفون في أبراج فوق أبواب
المدينة
* ثم صرخ
كاسد ايها السيد انا قائم على المرصد دائما في النهار وانا واقف على المحرس كل الليالي (اش 21: 8).
وفي نشيد الأنشاد إشارة إلى الحرس الطائف في المدينة،
ولعل في ذلك إشارة إلى وجود " يوجد المزيد على موقع blogger aba hoor"نوع من شرطة البلدية أو الدوريات الطوَّافة،
علاوة على حفظة الأسوار
* وجدني الحرس الطائف في المدينة فقلت ارايتم من
تحبه نفسي (نش 3: 3)
وكان هناك حراس لأبواب الهيكل
فاخذ يهوياداع الكاهن صندوقا وثقب ثقبا في غطائه
وجعله بجانب المذبح عن اليمين عند دخول الانسان الى بيت الرب.والكهنة حارسو الباب جعلوا
فيه كل الفضة المدخلة الى بيت الرب (2 مل 12: 9)
كما كان
هناك حراس لباب خيمة الاجتماع
* يوازرون
اخوتهم في خيمة الاجتماع لحرس حراسة لكن خدمة لا يخدمون.هكذا تعمل للاويين في حراساتهم . (عدد 8 : 26) و ( عد 9: 23)
و ( عد 23: 32).
كما كان للملك حارس خاص
* قال داود
لاخيش لذلك انت ستعلم ما يفعل عبدك.فقال اخيش لداود لذلك اجعلك حارسا لراسي كل الايام (1صم 28 : 2).
وكان الحراس يتولون حراسة الحقول والكروم في أيام
الحصاد. وقد يعمل جميع أفراد العائلة في هذه الحراسة. ويقيم الحراس لأنفسهم المظال
لاتقاء حرارة الشمس، كما كانوا يقيمون أبراجًا للمراقبة والملاحظة (أي 27: 18، نش
1: 6).
ويوصف الأنبياء في العهد القديم بأنهم " حراس
" يعلنون أحكام دينونة الله أو يبشرون بالأخبار السارة
* لانه
هكذا قال لي السيد.اذهب اقم الحارس.ليخبر بما يرى (إش
21: 6)
* واقمت
عليكم رقباء قائلين اصغوا لصوت البوق.فقالوا لا نصغى. 18 لذلك اسمعوا يا ايها الشعوب
واعرفي ايتها الجماعة ما هو بينهم. ( إر 6 : 17)
* يا ابن
ادم قد جعلتك رقيبا لبيت اسرائيل.فاسمع الكلمة من فمي وانذرهم من قبلي ( حز 3: 17).
وقد وصف
حزقيال المسئولية الخطيرة التي على الأنبياء القيام بها تجاه إسرائيل
* يا ابن
ادم كلم بني شعبك وقل لهم.اذا جلبت السيف على ارض فان اخذ شعب الارض رجلا من (حز 33: 2).
أما الأنبياء
الكذبة فهم حراس
*
" عمي كلهم" (إش 56: 10).
وقد ضبطوا قبر يسوع بالحراس وختموه بالحجر
* فمضوا
وضبطوا القبر بالحراس وختموا الحجر. (مت 27: 66)
ولكن هؤلاء الحراس عندما رأوا منظر الرب المقام
ارتعدوا وصاروا كأموات
* فمن
خوفه ارتعد الحراس وصاروا كاموات. (مت 28: 4).
وكانت بالسجون نقاط حراسة متعددة رغم وجود الأبواب
الحديدية التي كان يقوم على حراستها حراس أيضًا يحرسون السجن
* ولما
امسكه وضعه في السجن، مسلما اياه الى اربعة ارابع من العسكر ليحرسوه، ناويا ان يقدمه
بعد الفصح الى الشعب. (أع 12: 4).
بل يبدو أنه كان لكل سجين حارس خاص يحرسه
* لما اتينا
الى رومية سلم قائد المئة الاسرى الى رئيس المعسكر، واما بولس فاذن له ان يقيم وحده
مع العسكري الذي كان يحرسه. (أع 28: 16).
كما تستخدم كلمة "حارس" مجازيًا، كما
في القول: "اجعل حارسًا لفمي"
* اجعل
يا رب حارسا لفمي.احفظ باب شفتي. (مز 141: 3)
أي أعنِّي
لضبط لساني.
0 التعليقات:
التعبيرات