قراءات يوميه اليوم الاربعاء من الاسبوع الثالث من الخماسين - Abahoor

قراءات يوميه اليوم الاربعاء من الاسبوع الثالث من الخماسين

 

قراءات يوميه

اليوم الاربعاء من الاسبوع الثالث من الخماسين احسن الله استقباله


مزمور باكر: 57 : 8 - 10

استيقظ يا مجدي.استيقظي يا رباب ويا عود انا استيقظ سحرا. احمدك بين الشعوب يا رب.ارنم لك بين الامم. 10 لان رحمتك قد عظمت الى السموات والى الغمام حقك.


انجيل باكر: مت 20: 17 - 19

وفيما كان يسوع صاعدا الى اورشليم اخذ الاثني عشر تلميذا على انفراد في الطريق وقال لهم: 18 «ها نحن صاعدون الى اورشليم وابن الانسان يسلم الى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت 19 ويسلمونه الى الامم لكي يهزاوا به ويجلدوه ويصلبوه وفي اليوم الثالث يقوم».

البولس : رو 2: 14 - 16

لانه الامم الذين ليس عندهم الناموس، متى فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس، فهؤلاء اذ ليس لهم الناموس هم ناموس لانفسهم، 15 الذين يظهرون عمل الناموس مكتوبا في قلوبهم، شاهدا ايضا ضميرهم وافكارهم فيما بينها مشتكية او محتجة، 16 في اليوم الذي فيه يدين الله سرائر الناس حسب انجيلي بيسوع المسيح.

الكاثوليكون : 1يو 2 : 21 - 25

لم اكتب اليكم لانكم لستم تعلمون الحق، بل لانكم تعلمونه، وان كل كذب ليس من الحق. 22 من هو الكذاب، الا الذي ينكر ان يسوع هو المسيح؟ هذا هو ضد المسيح، الذي ينكر الاب والابن. 23 كل من ينكر الابن ليس له الاب ايضا، ومن يعترف بالابن فله الاب ايضا.24 اما انتم فما سمعتموه من البدء فليثبت اذا فيكم. ان ثبت فيكم ما سمعتموه من البدء، فانتم ايضا تثبتون في الابن وفي الاب. 25 وهذا هو الوعد الذي وعدنا هو به: الحياة الابدية.

" يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"         

الابركسيس : 4 : 32 - 35

وكان لجمهور الذين امنوا قلب واحد ونفس واحدة، ولم يكن احد يقول ان شيئا من امواله له، بل كان عندهم كل شيء مشتركا. 33 وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع، ونعمة عظيمة كانت على جميعهم، 34 اذ لم يكن فيهم احد محتاجا، لان كل الذين كانوا اصحاب حقول او بيوت كانوا يبيعونها، وياتون باثمان المبيعات، 35 ويضعونها عند ارجل الرسل، فكان يوزع على كل احد كما يكون له احتياج.

مزمور القداس :18 : 46 , 49

حي هو الرب ومبارك صخرتي ومرتفع اله خلاصي لذلك احمدك يا رب في الامم وارنم لاسمك.

انجيل القداس: يو 10: 1- 16

«الحق الحق اقول لكم: ان الذي لا يدخل من الباب الى حظيرة الخراف، بل يطلع من موضع اخر، فذاك سارق ولص. 2 واما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف. 3 لهذا يفتح البواب، والخراف تسمع صوته، فيدعو خرافه الخاصة باسماء ويخرجها. 4 ومتى اخرج خرافه الخاصة يذهب امامها، والخراف تتبعه، لانها تعرف صوته. 5 واما الغريب فلا تتبعه بل تهرب منه، لانها لا تعرف صوت الغرباء». 6 هذا المثل قاله لهم يسوع، واما هم فلم يفهموا ما هو الذي كان يكلمهم به.7 فقال لهم يسوع ايضا:«الحق الحق اقول لكم: اني انا باب الخراف. 8 جميع الذين اتوا قبلي هم سراق ولصوص، ولكن الخراف لم تسمع لهم. 9 انا هو الباب. ان دخل بي احد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى. 10 السارق لا ياتي الا ليسرق ويذبح ويهلك، واما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل. 11 انا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف. 12 واما الذي هو اجير، وليس راعيا، الذي ليست الخراف له، فيرى الذئب مقبلا ويترك الخراف ويهرب، فيخطف الذئب الخراف ويبددها. 13 والاجير يهرب لانه اجير، ولا يبالي بالخراف. 14 اما انا فاني الراعي الصالح، واعرف خاصتي وخاصتي تعرفني، 15 كما ان الاب يعرفني وانا اعرف الاب. وانا اضع نفسي عن الخراف. 16 ولي خراف اخر ليست من هذه الحظيرة، ينبغي ان اتي بتلك ايضا فتسمع صوتي، وتكون رعية واحدة وراع واحد.