كتاب مقدس
الاحجار الكريمه
فى الكتاب المقدس
لؤلؤ | لآلئ |
لؤلؤة
ويُقال أيضًا درة، درر
وهو نوع من الجواهر الكريمة يتاجر بها
* ايضا يشبه ملكوت السماوات انسانا تاجرا يطلب لالئ
حسنة 46 فلما وجد لؤلؤة واحدة كثيرة الثمن مضى وباع كل ما كان له واشتراها. (مت
13: 45 و46 )
* والاثنا عشر بابا اثنتا عشرة لؤلؤة، كل واحد من
الابواب كان من لؤلؤة واحدة. وسوق المدينة ذهب نقي كزجاج شفاف. (رؤ 21: 21 )
* لا يذكر المرجان او البلور وتحصيل الحكمة خير من
اللالئ (أي 28: 18).
واللؤلؤ من الجواهر المستعملة
كحلي النساء حتى في الزمن القديم
* كذلك ان النساء يزين ذواتهن بلباس الحشمة، مع ورع
وتعقل، لا بضفائر او ذهب او لالئ او ملابس كثيرة الثمن، (1 تي 2: 9 )
" يوجد المزيد على موقع blogger aba
hoor"
* والمراة كانت متسربلة
بارجوان وقرمز، ومتحلية بذهب وحجارة كريمة ولؤلؤ، ومعها كاس من ذهب في يدها مملوة رجاسات
ونجاسات زناها، (رؤ 17: 4).
وقد ذكر في عدة أماكن إشارة إلى نفاسته وغلاء ثمنه.
ويتمون من اللؤلؤ على هيئة كرات صغيرة في باطن الأصداف في أنواع كثيرة من الحيوانات
الحلزونية. وهو يتألف من كربونات الكلس, يتخلل طبقاتها أغشية حيوانية، ويتكون من مادة
لؤلؤية حول جسم غريب يدخل بين الصدفة وجسم الحيوان كحبة رمل أو فقاعة هواء مثلًا، فتُحْدِث
بعض التهيج مما يدفع الحيوان لإفراز هذه المادة لإزالة التهيج. والمادة اللؤلؤية هي
من نفس مادة عرق اللؤلؤ التي تبطن داخل الصدفة في الحيوان الحلزوني. وهكذا تتكون اللؤلؤة،
وهي الحجر الكريم الوحيد الذي يتكون نتيجة عملية حيوية في البحار. وأجود أنواع اللؤلؤ
هو ما يستخرج من منطقة الخليج عند البحرين. ويتكون أفضل اللؤلؤ وأكبره في البحار الهندية
ولا سيما الخليج الفارسي والمياه المحيطة بجزيرة سيلان.
ويقول أيوب إن
* "تحصيل الحكمة خير من اللآلئ.. لا يعادلها
ياقوت كوش الأصفر، ولا توزن بالذهب الخالص" . (أي
28: 18 و19)
* هي اثمن من اللالئ وكل جواهرك لا تساويها. (أم 3: 15)
* لان الحكمة خير من اللالئ
وكل الجواهر لا تساويها (
ام 8: 11).
كما يقول الحكيم:
* "يوجد ذهب وكثرة لآلئ، أما شفاه المعرفة فمتاع
ثمين" (أم
20: 15)
أي أن شفاه المعرفة ( الحكمة) أثمن من الذهب وكثرة
اللآلئ. كما يقول إن المرأة الفاضلة
* "ثمنها يفوق اللآلئ" (أم 31: 10).
وقد شبه الرب يسوع المسيح
ملكوت السموات: بلؤلؤة
* " فمضى وباع كل ما كان له واشتراها" (مت 13: 45 و46).
ويقول يوحنا الرائي إن للمدينة اثني عشر بابًا، كل
باب منها من
* "لؤلؤة واحدة" (رؤ 21: 12 و21).
0 التعليقات:
التعبيرات