شخصيات كتابيه تِيخيكُس - Abahoor

شخصيات كتابيه تِيخيكُس

 

شخصيات كتابيه

تِيخيكُس

وقد ورد ذكره خمس مرات في العهد الجديد

*  (أع 20: 4 )             *  ( أف 6: 21)          

*  ( كو 4: 7)              *  ( 2 تي 4: 12)         

*  ( تي 3: 12)

 وهو مسيحي من ولاية آسيا، وصديق لبولس الرسول ورفيق له في رحلاته.

يظهر اسمه في أول هذه الفصول، كمجرد رفيق من رفقاء بولس الرسول، عاد الرسول عند نهاية رحلته التبشيرية الثالثة من اليونان عبر مكدونية ومنها إلى آسيا، قاصدا أمكن يذهب إلى أورشليم. وكانت هذه الرحلة هي آخر رحلة قام بها قبل اعتقاله وسجنه. وكان هناك إحساس لدى الرسول بولس، شاركه فيه أصدقاؤه أيضًا، بان هذه الرحلة بالذات لها أهل. لقد كان في طريقة إلى أورشليم

*  والان ها انا اذهب الى اورشليم مقيدا بالروح، لا اعلم ماذا يصادفني هناك.           (أع 20: 22).

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

بيد أمكن هناك إليهم آخر أضفى على هذه الرحلة إنها خاصة، آكلتها وهو أمكن الرسول ورفقاءه كانوا يحملون معهم العطايا التي جمعت في خلا ل عدة سنوات من كنائس الآمر لمساعدة الفقراء من أعضاء الكنيسة في أورشليم

*  وبعد سنين كثيرة جئت اصنع صدقات لامتي وقرابين.                                  (أع 24: 17).

وقد رافقة في رحلته إلى آسيا عدد لا يقل عن ثمانية أشخاص من أصدقائه المقربين، كان تيخيكس واحدا منهم. ويستعمل لوقا عبارة

*  "فرافقه الى اسيا سوباترس البيري، ومن اهل تسالونيكي: ارسترخس وسكوندس وغايوس الدربي وتيموثاوس. ومن اهل اسيا: تيخيكس وتروفيمس. "                                         (أع 20: 4)

 عند وصفه لتيخيكس. لقد كان مع الرسول بولس في ترواس، ومن الواضح انه رافقه في رحلته كواحد من

*   " رفقاء بولس"                                                              (أع 21: 8)، حتى أورشليم

*   انه كان مع بولس في رومية في أثناء سجنه الأول بها. ويكتب بولس الرسول في رسالته إلى كولوسي:

*   " جميع أحوالي سيعرفكم بها تيخيكس الأخ الحبيب والخادم الأمين والعبد معنا فبالإضافة الرب، الذي أرسلته إليكم لهذا عينه ليعرف أحوالكم ويعزي قلوبكم"                                                       (كو 4: 7 و8).

*  في رسالته إلى أفسس: "ولكن لكي تعلموا انتم أيضًا حوالي ماذا افعل يعرفكم بكل شيء تيخيكس الأح الحبيب والخادم الأمين في الرب الذي أرسلته إليكم لهذا بعينه لكي تعلموا أحوالنا ولكي يعزي قلوبكم "                                     .                                                        (أف 6: 21 و22)

*  "إليه تيخيكس فقد أرسلته إلى أفسس"                                                      (2 تي 4: 12)

 ولان تيموثاوس كان يخدم في الكنيسة في أفسس (1 تي 1: 3)، فان مجيء تيخيكس ، يجعله قادرًا على أمكن يغادر أفسس في التو ليذهب إلى الرسول بولس في رومية حسب رغبة الرسول

*  بادر ان تجيء الي سريعا،                                                                  (2تى 4 : 9)

وقد كان تيخيكس نافعًا للخدمة كعادته، إلى آخر لحظة و لقد كان تيخيكس محبا وفيا جديرا بالثقة التي أولاه إياها الرسول بولس