قراءات يومية اليوم السبت من الاسبوع السا د س من الخماسين المقدسة - Abahoor

قراءات يومية اليوم السبت من الاسبوع السا د س من الخماسين المقدسة

 

قراءات يومية

اليوم السبت من الاسبوع السا د س من الخماسين المقدسة

مزمور باكر : 112 :4

نور اشرق فى الظلمة للمستقيمين , هو حنان ورحيم وصديق

انجيل باكر : لو 10 : 21 - 24

وفي تلك الساعة تهلل يسوع بالروح وقال: «احمدك ايها الاب رب السماء والارض لانك اخفيت هذه عن الحكماء والفهماء واعلنتها للاطفال. نعم ايها الاب لان هكذا صارت المسرة امامك». 22 والتفت الى تلاميذه وقال: «كل شيء قد دفع الي من ابي. وليس احد يعرف من هو الابن الا الاب ولا من هو الاب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له». 23 والتفت الى تلاميذه على انفراد وقال: «طوبى للعيون التي تنظر ما تنظرونه 24 لاني اقول لكم: ان انبياء كثيرين وملوكا ارادوا ان ينظروا ما انتم تنظرون ولم ينظروا وان يسمعوا ما انتم تسمعون ولم يسمعوا

البولس : اف 4 : 8 – 16

لذلك يقول:«اذ صعد الى العلاء سبى سبيا واعطى الناس عطايا». 9 واما انه «صعد»، فما هو الا انه نزل ايضا اولا الى اقسام الارض السفلى. 10 الذي نزل هو الذي صعد ايضا فوق جميع السماوات، لكي يملا الكل. 11 وهو اعطى البعض ان يكونوا رسلا، والبعض انبياء، والبعض مبشرين، والبعض رعاة ومعلمين، 12 لاجل تكميل القديسين لعمل الخدمة، لبنيان جسد المسيح، 13 الى ان ننتهي جميعنا الى وحدانية الايمان ومعرفة ابن الله. الى انسان كامل. الى قياس قامة ملء المسيح. 14 كي لا نكون في ما بعد اطفالا مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم، بحيلة الناس، بمكر الى مكيدة الضلال. 15 بل صادقين في المحبة، ننمو في كل شيء الى ذاك الذي هو الراس: المسيح، 16 الذي منه كل الجسد مركبا معا، ومقترنا بمؤازرة كل مفصل، حسب عمل، على قياس كل جزء، يحصل نمو الجسد لبنيانه في المحبة

الكاثوليكون : 1بط 5 : 5 – 12

كذلك ايها الاحداث، اخضعوا للشيوخ، وكونوا جميعا خاضعين بعضكم لبعض، وتسربلوا بالتواضع، لان:«الله يقاوم المستكبرين، واما المتواضعون فيعطيهم نعمة». 6 فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه، 7 ملقين كل همكم عليه، لانه هو يعتني بكم.8 اصحوا واسهروا. لان ابليس خصمكم كاسد زائر، يجول ملتمسا من يبتلعه هو. 9 فقاوموه، راسخين في الايمان، عالمين ان نفس هذه الالام تجرى على اخوتكم الذين في العالم.10 واله كل نعمة الذي دعانا الى مجده الابدي في المسيح يسوع، بعدما تالمتم يسيرا، هو يكملكم، ويثبتكم، ويقويكم، ويمكنكم. 11 له المجد والسلطان الى ابد الابدين. امين.12 بيد سلوانس الاخ الامين،­كما اظن­ كتبت اليكم بكلمات قليلة واعظا وشاهدا، ان هذه هي نعمة الله الحقيقية التي فيها تقومون.

" يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"

الابركسيس : 24 : 10 - 21

فاجاب بولس، اذ اوما اليه الوالي ان يتكلم:«اني اذ قد علمت انك منذ سنين كثيرة قاض لهذه الامة، احتج عما في امري باكثر سرور. 11 وانت قادر ان تعرف انه ليس لي اكثر من اثني عشر يوما منذ صعدت لاسجد في اورشليم. 12 ولم يجدوني في الهيكل احاج احدا او اصنع تجمعا من الشعب، ولا في المجامع ولا في المدينة. 13 ولا يستطيعون ان يثبتوا ما يشتكون به الان علي. 14 ولكنني اقر لك بهذا: انني حسب الطريق الذي يقولون له «شيعة»، هكذا اعبد اله ابائي، مؤمنا بكل ما هو مكتوب في الناموس والانبياء. 15 ولي رجاء بالله في ما هم ايضا ينتظرونه: انه سوف تكون قيامة للاموات، الابرار والاثمة. 16 لذلك انا ايضا ادرب نفسي ليكون لي دائما ضمير بلا عثرة من نحو الله والناس. 17 وبعد سنين كثيرة جئت اصنع صدقات لامتي وقرابين. 18 وفي ذلك وجدني متطهرا في الهيكل، ليس مع جمع ولا مع شغب، قوم هم يهود من اسيا، 19 كان ينبغي ان يحضروا لديك ويشتكوا، ان كان لهم علي شيء. 20 او ليقل هؤلاء انفسهم ماذا وجدوا في من الذنب وانا قائم امام المجمع، 21 الا من جهة هذا القول الواحد الذي صرخت به واقفا بينهم: اني من اجل قيامة الاموات احاكم منكم اليوم».

مزمور القداس : 136 : 1 – 2

اعترفوا للرب لانه صالح , لان الى الابد رحمته . اعترفوا لاله الالهه , لان الى الابد رحمته

انجيل القداس : لو16: 15  - 23

فقال لهم: «انتم الذين تبررون انفسكم قدام الناس! ولكن الله يعرف قلوبكم. ان المستعلي عند الناس هو رجس قدام الله. 16 «كان الناموس والانبياء الى يوحنا. ومن ذلك الوقت يبشر بملكوت الله وكل واحد يغتصب نفسه اليه. 17 ولكن زوال السماء والارض ايسر من ان تسقط نقطة واحدة من الناموس. 18 كل من يطلق امراته ويتزوج باخرى يزني وكل من يتزوج بمطلقة من رجل يزني.19 «كان انسان غني وكان يلبس الارجوان والبز وهو يتنعم كل يوم مترفها. 20 وكان مسكين اسمه لعازر الذي طرح عند بابه مضروبا بالقروح 21 ويشتهي ان يشبع من الفتات الساقط من مائدة الغني بل كانت الكلاب تاتي وتلحس قروحه. 22 فمات المسكين وحملته لملائكة الى حضن ابراهيم. ومات الغني ايضا ودفن 23 فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب وراى ابراهيم من بعيد ولعازر في حضنه