درس كتاب مقدس الرسالة إلى أهل غلاطية الجزء الثالث - Abahoor

درس كتاب مقدس الرسالة إلى أهل غلاطية الجزء الثالث

 

درس كتاب مقدس

الرسالة إلى أهل غلاطيه الجزء الثالث



مطابقة الرسالة مع اسفار الكتاب المقدس

+ ص 3: 6  ... مع ... تك 15: 6             + ص 3: 8 ... مع ... تك 12: 3

+ ص 3 : 8 ... مع ... تك 18: 18            + ص 3: 10... مع... تث 27: 26

+ ص 3: 13 ... مع ... تث 21: 23        + ص 3: 16... مع ... تث 12: 3, 7

+ ص 3: 16 ... مع ... تك 17: 7              + ص 4: 4 ... مع ... دا 9: 24

+ ص 4: 14 ... مع ... زك 12: 8           + ص 4: 24 ... مع ... تث 33: 2

+ ص 4: 30 ... مع ... تك 212: 10- 12

+ الاصحاح الاول

+  التحية           1 - 5.

+  ظروف الكتابة         6 - 10.

+  دفاعه عن رسوليّته    11 - 23.

غل 1: 11  " وأعرّفكم أيها الإخوة الإنجيل الذي بشرت به أنه ليس بحسب إنسان. لأني لم أقبله من عند إنسان ولا     .         عُلِّمته بل بإعلان يسوع المسيح." 

غل 14:1: ” وكنت أتقدم في الديانة اليهودية على كثيرين في جنسي إذ كنت أوفر غيرة و الغيرة: وهي التعصب المجنون دون فهم وهذا ما أسماه في

رو2:10 "  لاني اشهد لهم ان لهم غيرة لله، ولكن ليس حسب المعرفة. "

اللقاء الاول مع القديس بطرس الرسول

 1: 18  " ثم بعد ثلاث سنين صعدت الى اورشليم لاتعرف ببطرس، فمكثت عنده خمسة عشر يوما  "

+ الاصحاح الثانى

الدفاع عـــــــــــن رسوليته

+  اللقاء الثاني مع القديس بطرس           1 - 10.

تختلف هذه الزيارة عن السابقة من عدة أوجه:

+  رافق القديس بولس برنابا (اليهودي) وتيطس (الأممي) ، ليُعلن حبه لكل المؤمنين، أيا كان أصلهم،

+ إن رحلته الأولى كانت بناء على رغبة الرسول لزيارة بطرس، أما هذه الرحلة فكانت بناء على إعلان الروح. فلماذا هذا الإعلان بعد أربع عشرة سنة ليصعد ويتشاور مع الرسل

+   لو أنه صعد دون إعلان، لكان التصرف فيه جهالة... يقول: قد صعدت وعرضت عليهم الإنجيل الذي أكرز به، ليس لأتعلّم، وإنما لأقنِع المتشككين إنني لا أسعى باطلًا.

+  اللقاء الثالث مع القديس بطرس           11 - 21.

+ تم هذا اللقاء بعد عام 50 م., قبل كتابة هذه الرسالة فى أنطاكية وهي مركز عمل كرازي مسيحي أممي واختلط في حرية مع جميع المؤمنين القادمين من الوثنية كما من اليهودية.

+  عن الأوجه الأساسية للحياة الجديدة:

"لأني مُت بالناموس للناموس لأحيا لله"

"مع المسيح صُلبت، فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيٌ"

صلبنا معه              ( 2: 20 ).

صلب الجسد            (24:5).

صلب العالم لنا         (6: 14).

صلبنا نحن للعالم       (14:6).

 

+ الاصحاح الثالث

التبرير بالإيمـــــــــــــــــــان

+ خبرة الغلاطيين بالإنجيل                   1 - 5.

بالإيمان يرى الغلاطيون المسيح المصلوب أكثر وضوحًا من كثير من اليهود..... لقد رأوا بعيني الإيمان بأكثر وضوح من بعض الذين كانوا حاضرين ومشاهدين للصلب...... هذه الكلمات تحمل مديحًا ولومًا؛ تمدحهم لقبولهم الحق المطلق، وتلومهم لأنهم تركوا المسيح الذي شاهدوه عاريًا، مطعونًا،

+ خبرة إبراهيم                        6 - 9.

إبراهيم حسب بارًا أمام الله بالإيمان..... بالمنطق، يليق بأولاد إبراهيم من اليهود أو الأمم أن يتشبهوا به..... نحن أبناء إبراهيم بسبب تشابه الإيمان والوعد بالميراث

+  لعنة الناموس                            10 - 14.

تث 26:27 "ملعون من لا يقيم كلمات هذا الناموس ليعمل بها.ويقول جميع الشعب امين  "

صار مخلصنا الذي بلا خطيه لعنة لأجلنا

غل 3 : 13"  المسيح افتدانا من لعنة الناموس، اذ صار لعنة لاجلنا، لانه مكتوب:        «ملعون كل من علق على               .                 خشبة». "

2 كو 5: 21 " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه "

+  الناموس لم يبطل الوعد لإبراهيم        15 - 18.

هذه الفترة كان التبرير يتحقق خلال الإيمان بالمواعيد، دون وجود ناموس بالمعنى الإيجابي الا الختان

تك 17: 11 "  فتختنون في لحم غرلتكم، فيكون علامة عهد بيني وبينكم. "

+  غاية الناموس                             19 - 25.

ما هو هدف الناموس الموسوي     

    * مِنْ موسى إلى السيد المسيح: التبرير يتحقق خلال الإيمان بالمواعيد، مع الالتزام بحفظ الناموس الذي تسلموه

* منذ عهد المسيح: يتحقق التبرير بالمسيح وبحفظ الإنجيل

+  أبناء بالإيمان                             26 - 29.

البسوا المسيح

أف 3: 27 " لأن كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح  "

واحد في المسيح!

1 كو 13:12 "   لاننا جميعنا بروح واحد ايضا اعتمدنا الى جسد واحد، يهودا كنا ام يونانيين، عبيدا ام احرارا،       .                    وجميعنا سقينا روحا واحدا.  "

كو 11:3 " حيث ليس يوناني ويهودي، ختان وغرلة، بربري سكيثي، عبد حر، بل المسيح الكل وفي الكل. "

+ الاصحاح الرابع

أبنــاء وورثــــــــــــــــــة

+  التمتع بنوال التبني                       1 - 11.

حسب العادات الفلسطينية؛ كان الاب يعين في وصيته وصيًا لابنه؛ وعلى الوصي بعد وفاة الأب أن يدير شئون ميراث الابن حتى يبلغ سن الرشد. لهذا يُعتبر الابن أثناء مدة الوصاية في حكم العبد الذي ليس له حرية التصرف، ولو كان من أغنى الأغنياء. هكذا الإنسان البعيد عن السيد المسيح، الخاضع تحت الناموس يُحسب قاصرًا، ينال ميراثه في المستقبل. مثل هذا الإنسان يظل عبد، ليس بمقدوره أن يرث ما وُعد به.

+  الحرية العملية للأبناء                   12 - 20.

+  ابن الحرة وابن الجارية                 21 - 31.

*   إسحق ابن الوعد، هو ابن سارة الحرة مولود ضد الطبيعة، ولكن بحسب الوعد، هو رمز للمسيح الموعود به المولود من عذراء ضد الطبيعة، وإسحق أيضًا يرمز لعهد النعمة.

*   أورشليم ترمز لأورشليم السماوية وللكنيسة الآن.

*    سارة الحرة ترمز للعهد الجديد وللكنيسة التي حررها المسيح.

* هاجر الجارية (العبدة) تشير لأورشليم ، والمستعبدة للناموس وللرومان ( ايام بولس )

+ إبراهيم ونسله  

*     نسل طبيعي -يكون كتراب الأرض (رمل البحار)- (تك 13: 16).

*     نسل روحي -يكون كنجوم السماء- (تك 22: 17؛ غل 3: 26، 29).  

*  يفتخرون بأنهم أولاد إبراهيم بحسب الجسد. إسماعيل أيضًا ابن الجارية هو ابنًا لإبراهيم حسب الجسد.

أما إسحق فله ميزة أنه ليس حسب الجسد بل حسب الوعد، كما خرج إسحق من مستودع سارة الميت هكذا خرج الأمم المؤمنين الذين صاروا أحياءً بإيمانهم من مستودع الأمم الوثني الميت من يفتخر بأنه ابن لإبراهيم بالجسد فهو نظير إسماعيل. وأما نحن المسيحيين نفتخر بأننا أولاد لإبراهيم بالإيمان.

*   وأما نحن أيها الإخوة فنظير اسحق أولاد الموعد”. 

*  ” لكن ماذا يقول الكتاب أطرد الجارية وابنها لأنه لا يرث ابن الجارية مع ابن الحرة”.

.*    ” إذًا أيها الإخوة لسنا أولاد جارية بل أولاد الحرة”.

+ الاصحاح الخامس

الحرية المسيحيـــــــــــــــــة

+  خطورة الحرفية على الحرية المسيحية            1 - 12.

 *   فهم الحرية الخاطىء كأن تقول لإنسان خاطئ: كف عن خطيتك فيقول أنا حر.  

*   أجاب اليهود على المسيح حينما حدثهم عن الحرية وقالوا لم نستعبد لأحد قط (يو32:8 - 36)

هل بالإيمان نكسر الناموس؟

ما هو معنى: السقوط من النعمة؟

الطاعة في الحب

+ حرية الحب والانحلال                                      13 - 15.

+ الحرية والسلوك بالروح                                    16 - 26.  

                                                *   ثمر الروح               

*    الحصاد الكامل لبرّ المسيح، يتجلى في حياتنا وعلاقتنا           *    مع  اللَّه : محبة، فرح، سلام.

*    الآخرين: طول أناة، لطف، صلاح.                              *     أنفسنا: إيمان، وداعة، تعفف.

*    إن عشنا في المسيح (يو 15) نصير أحرارًا، نحمل ثمرًا من اللَّه. هل نُظهر هذا الثمر في حياتنا؟

+ الاصحاح السادس

الحرية والحب العملـــــــــــي

+  اللطف والتواضع في التعامل مع الضعفاء                 1 - 5.

+  المثابرة الروحية                                              6 - 10.

+  الافتخار بالصليب لا بأعمال الناموس                     11 - 16.

 *     ما هو افتخار الصليب؟ أن المسيح من أجلي أخذ شكل عبد، (إذ صرت) عدوًا بلا إحساس،

*     نعم أحبني وأُسلم  للعنة من أجلي. أي شيء أعظم من هذا.

*     لم يخجل من أن يُصلب لأجلك، فهل تخجل أنت من الاعتراف بعنايته غير المحدودة لك .

*     كأن إنسانًا مسجونًا لم يكن يخجل من ملكه،

+  حمل سمات المسيح المصلوب                    17.

*   الملكية: " إنني أنتمي إليه"                      *   التكريس: إذ يعمل لصالح الغير. * 

+  الختام                                               18.

 



مطابقة الرسالة مع اسفار الكتاب المقدس

+ ص 3: 6  ... مع ... تك 15: 6             + ص 3: 8 ... مع ... تك 12: 3

 + ص 3 : 8 ... مع ... تك 18: 18            + ص 3: 10... مع... تث 27: 26

+ ص 3: 13 ... مع ... تث 21: 23              + ص 3: 16... مع ... تث 12: 3, 7

           + ص 3: 16 ... مع ... تك 17: 7              + ص 4: 4 ... مع ... دا 9: 24

+ ص 4: 14 ... مع ... زك 12: 8           + ص 4: 24 ... مع ... تث 33: 2

           + ص 4: 30 ... مع ... تك 212: 10- 12

+ الاصحاح الاول

+  التحية                    1 - 5.

+  ظروف الكتابة           6 - 10.

+  دفاعه عن رسوليّته      11 - 23.

غل 1: 11  " وأعرّفكم أيها الإخوة الإنجيل الذي بشرت به أنه ليس بحسب إنسان. لأني لم أقبله من عند                  إنسان ولا عُلِّمته بل بإعلان يسوع المسيح." 

غل 14:1: ” وكنت أتقدم في الديانة اليهودية على كثيرين في جنسي إذ كنت أوفر غيرة و الغيرة: وهي                 التعصب المجنون دون فهم وهذا ما أسماه في

رو2:10 "  لاني اشهد لهم ان لهم غيرة لله، ولكن ليس حسب المعرفة. "

اللقاء الاول مع القديس بطرس الرسول

 1: 18  " ثم بعد ثلاث سنين صعدت الى اورشليم لاتعرف ببطرس، فمكثت عنده خمسة عشر يوما  "

+ الاصحاح الثانى

الدفاع عـــــــــــن رسوليته

+  اللقاء الثاني مع القديس بطرس           1 - 10.

تختلف هذه الزيارة عن السابقة من عدة أوجه:

+  رافق القديس بولس برنابا (اليهودي) وتيطس (الأممي) ، ليُعلن حبه لكل المؤمنين، أيا كان أصلهم،

+ إن رحلته الأولى كانت بناء على رغبة الرسول لزيارة بطرس، أما هذه الرحلة فكانت بناء على إعلان الروح. فلماذا هذا الإعلان بعد أربع عشرة سنة ليصعد ويتشاور مع الرسل

+   لو أنه صعد دون إعلان، لكان التصرف فيه جهالة... يقول: قد صعدت وعرضت عليهم الإنجيل الذي أكرز به، ليس لأتعلّم، وإنما لأقنِع المتشككين إنني لا أسعى باطلًا.

+  اللقاء الثالث مع القديس بطرس           11 - 21.

+ تم هذا اللقاء بعد عام 50 م., قبل كتابة هذه الرسالة فى أنطاكية وهي مركز عمل كرازي مسيحي أممي واختلط في حرية مع جميع المؤمنين القادمين من الوثنية كما من اليهودية.

+  عن الأوجه الأساسية للحياة الجديدة:

"لأني مُت بالناموس للناموس لأحيا لله"

"مع المسيح صُلبت، فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيٌ"

صلبنا معه                               ( 2: 20 ).

صلب الجسد                             (24:5).

صلب العالم لنا                          (6: 14).

صلبنا نحن للعالم                       (14:6).

 

+ الاصحاح الثالث

التبرير بالإيمـــــــــــــــــــان

+ خبرة الغلاطيين بالإنجيل                   1 - 5.

بالإيمان يرى الغلاطيون المسيح المصلوب أكثر وضوحًا من كثير من اليهود..... لقد رأوا بعيني الإيمان بأكثر وضوح من بعض الذين كانوا حاضرين ومشاهدين للصلب...... هذه الكلمات تحمل مديحًا ولومًا؛ تمدحهم لقبولهم الحق المطلق، وتلومهم لأنهم تركوا المسيح الذي شاهدوه عاريًا، مطعونًا،

+ خبرة إبراهيم                               6 - 9.

إبراهيم حسب بارًا أمام الله بالإيمان..... بالمنطق، يليق بأولاد إبراهيم من اليهود أو الأمم أن يتشبهوا به..... نحن أبناء إبراهيم بسبب تشابه الإيمان والوعد بالميراث

+  لعنة الناموس                            10 - 14.

تث 26:27 "ملعون من لا يقيم كلمات هذا الناموس ليعمل بها.ويقول جميع الشعب امين  "

صار مخلصنا الذي بلا خطيه لعنة لأجلنا

غل 3 : 13"  المسيح افتدانا من لعنة الناموس، اذ صار لعنة لاجلنا، لانه مكتوب:«ملعون كل من علق                 . على               .                 خشبة». "

2 كو 5: 21 " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه "

+  الناموس لم يبطل الوعد لإبراهيم        15 - 18.

هذه الفترة كان التبرير يتحقق خلال الإيمان بالمواعيد، دون وجود ناموس بالمعنى الإيجابي الا الختان

تك 17: 11 "  فتختنون في لحم غرلتكم، فيكون علامة عهد بيني وبينكم. "

+  غاية الناموس                             19 - 25.

ما هو هدف الناموس الموسوي     

    * مِنْ موسى إلى السيد المسيح: التبرير يتحقق خلال الإيمان بالمواعيد، مع الالتزام بحفظ الناموس الذي تسلموه

* منذ عهد المسيح: يتحقق التبرير بالمسيح وبحفظ الإنجيل

+  أبناء بالإيمان                             26 - 29.

البسوا المسيح

أف 3: 27 " لأن كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح  "

واحد في المسيح!

1 كو 13:12 "   لاننا جميعنا بروح واحد ايضا اعتمدنا الى جسد واحد، يهودا كنا ام يونانيين، عبيدا ام                     احرارا،وجميعنا سقينا روحا واحدا.  "

 كو 11:3 " حيث ليس يوناني ويهودي، ختان وغرلة، بربري سكيثي، عبد حر، بل المسيح الكل وفي                       الكل. "