قراءات يومية اليوم الثانى من شهر بابه احسن الله استقباله - Abahoor

قراءات يومية اليوم الثانى من شهر بابه احسن الله استقباله

 

قراءات يومية

اليوم الثانى من شهر بابه احسن الله استقباله




تقرأ فصول ثالث من شهر ابيب

مزمور باكر : 72: 17و18و21

امسكت بيدى اليمنى . وبمشورك اهديتنى وبالمجد قبلتنى : وانا فخير لى الالتصاق بالله وان اجعل على الرب اتكالى : لاخبر بكل تسابيحك فى ابواب ابنة صهيون . هليلويا                           

انجيل باكر : يو 15: 17 – 25

(17 بهذا اوصيكم حتى تحبوا بعضكم بعضا.18 «ان كان العالم يبغضكم فاعلموا انه قد ابغضني قبلكم. 19 لو كنتم من العالم لكان العالم يحب خاصته. ولكن لانكم لستم من العالم، بل انا اخترتكم من العالم، لذلك يبغضكم العالم. 20 اذكروا الكلام الذي قلته لكم: ليس عبد اعظم من سيده. ان كانوا قد اضطهدوني فسيضطهدونكم، وان كانوا قد حفظوا كلامي فسيحفظون كلامكم. 21 لكنهم انما يفعلون بكم هذا كله من اجل اسمي، لانهم لا يعرفون الذي ارسلني. 22 لو لم اكن قد جئت وكلمتهم، لم تكن لهم خطية، واما الان فليس لهم عذر في خطيتهم. 23 الذي يبغضني يبغض ابي ايضا. 24 لو لم اكن قد عملت بينهم اعمالا لم يعملها احد غيري، لم تكن لهم خطية، واما الان فقد راوا وابغضوني انا وابي. 25 لكن لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم: انهم ابغضوني بلا سبب).

البولس:2 كو  4 : 5 – 5 : 11

(فاننا لسنا نكرز بانفسنا بل بالمسيح يسوع ربا ولكن بانفسنا عبيدا لكم من اجل يسوع. 6 لان الله الذي قال ان يشرق نور من ظلمة هو الذي اشرق في قلوبنا لانارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح 7 ولكن لنا هذا الكنز في اوان خزفية ليكون فضل القوة لله لا منا. 8 مكتئبين في كل شيء لكن غير متضايقين.متحيرين لكن غير يائسين. 9 مضطهدين لكن غير متروكين.مطروحين لكن غير هالكين. 10 حاملين في الجسد كل حين اماتة الرب يسوع لكي تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا. 11 لاننا نحن الاحياء نسلم دائما للموت من اجل يسوع لكي تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا المائت. 12 اذا الموت يعمل فينا ولكن الحياة فيكم. 13 فاذ لنا روح الايمان عينه حسب المكتوب امنت لذلك تكلمت.نحن ايضا نؤمن ولذلك نتكلم ايضا. 14 عالمين ان الذي اقام الرب يسوع سيقيمنا نحن ايضا بيسوع ويحضرنا معكم. 15 لان جميع الاشياء هي من اجلكم لكي تكون النعمة وهي قد كثرت بالاكثرين تزيد الشكر لمجد الله. 16 لذلك لا نفشل بل وان كان انساننا الخارج يفنى فالداخل يتجدد يوما فيوما. 17 لان خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا اكثر فاكثر ثقل مجد ابديا 18 ونحن غير ناظرين الى الاشياء التي ترى بل الى التي لا ترى.لان التي ترى وقتية واما التي لا ترى فابدية  1 لاننا نعلم انه ان نقض بيت خيمتنا الارضي فلنا في السموات بناء من الله بيت غير مصنوع بيد ابدي. 2 فاننا في هذه ايضا نئن مشتاقين الى ان نلبس فوقها مسكننا الذي من السماء. 3 وان كنا لابسين لا نوجد عراة. 4 فاننا نحن الذين في الخيمة نئن مثقلين اذ لسنا نريد ان نخلعها بل ان نلبس فوقها لكي يبتلع المائت من الحياة. 5 ولكن الذي صنعنا لهذا عينه هو الله الذي اعطانا ايضا عربون الروح. 6 فاذا نحن واثقون كل حين وعالمون اننا ونحن مستوطنون في الجسد فنحن متغربون عن الرب. 7 لاننا بالايمان نسلك لا بالعيان. 8 فنثق ونسر بالاولى ان نتغرب عن الجسد ونستوطن عند الرب. 9 لذلك نحترس ايضا مستوطنين كنا او متغربين ان نكون مرضيين عنده. 10 لانه لا بد اننا جميعا نظهر امام كرسي المسيح لينال كل واحد ما كان بالجسد بحسب ما صنع خيرا كان ام شرا  11 فاذ نحن عالمون مخافة الرب نقنع الناس.واما الله فقد صرنا ظاهرين له وارجو اننا قد صرنا ظاهرين في ضمائركم ايضا. )         

الكاثوليكون : 1 بط  2: 18 – 3: 7 

(18 عالمين انكم افتديتم لا باشياء تفنى، بفضة او ذهب، من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الاباء، 19 بل بدم كريم، كما من حمل بلا عيب ولا دنس، دم المسيح، 20 معروفا سابقا قبل تاسيس العالم، ولكن قد اظهر في الازمنة الاخيرة من اجلكم، 21 انتم الذين به تؤمنون بالله الذي اقامه من الاموات واعطاه مجدا، حتى ان ايمانكم ورجاءكم هما في الله. 22 طهروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الاخوية العديمة الرياء، فاحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة. 23 مولودين ثانية، لا من زرع يفنى، بل مما لا يفنى، بكلمة الله الحية الباقية الى الابد. 24 لان:«كل جسد كعشب، وكل مجد انسان كزهر عشب. العشب يبس وزهره سقط، 25 واما كلمة الرب فتثبت الى الابد». وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها. 1 كذلكن ايتها النساء، كن خاضعات لرجالكن، حتى وان كان البعض لا يطيعون الكلمة، يربحون بسيرة النساء بدون كلمة، 2 ملاحظين سيرتكن الطاهرة بخوف. 3 ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية، من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب، 4 بل انسان القلب الخفي في العديمة الفساد، زينة الروح الوديع الهادئ، الذي هو قدام الله كثير الثمن. 5 فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله، يزين انفسهن خاضعات لرجالهن، 6 كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه «سيدها». التي صرتن اولادها، صانعات خيرا، وغير خائفات خوفا البتة.7  كذلكم ايها الرجال، كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الاناء النسائي كالاضعف، معطين اياهن كرامة، كالوارثات ايضا معكم نعمة الحياة، لكي لا تعاق صلواتكم

الابركسيس : 20 : 17 – 38

(17 ومن ميليتس ارسل الى افسس واستدعى قسوس الكنيسة. 18 فلما جاءوا اليه قال لهم:«انتم تعلمون من اول يوم دخلت اسيا، كيف كنت معكم كل الزمان، 19 اخدم الرب بكل تواضع ودموع كثيرة، وبتجارب اصابتني بمكايد اليهود. 20 كيف لم اؤخر شيئا من الفوائد الا واخبرتكم وعلمتكم به جهرا وفي كل بيت، 21 شاهدا لليهود واليونانيين بالتوبة الى الله والايمان الذي بربنا يسوع المسيح. 22 والان ها انا اذهب الى اورشليم مقيدا بالروح، لا اعلم ماذا يصادفني هناك. 23 غير ان الروح القدس يشهد في كل مدينة قائلا: ان وثقا وشدائد تنتظرني. 24 " يوجد المزيد على موقع blogger    abahoorولكنني لست احتسب لشيء، ولا نفسي ثمينة عندي، حتى اتمم بفرح سعيي والخدمة التي اخذتها من الرب يسوع، لاشهد ببشارة نعمة الله. 25 والان ها انا اعلم انكم لا ترون وجهي ايضا، انتم جميعا الذين مررت بينكم كارزا بملكوت الله. 26 لذلك اشهدكم اليوم هذا اني بريء من دم الجميع، 27 لاني لم اؤخر ان اخبركم بكل مشورة الله. 28 احترزوا اذا لانفسكم ولجميع الرعية التي اقامكم الروح القدس فيها اساقفة، لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمه. 29 لاني اعلم هذا: انه بعد ذهابي سيدخل بينكم ذئاب خاطفة لا تشفق على الرعية. 30 ومنكم انتم سيقوم رجال يتكلمون بامور ملتوية ليجتذبوا التلاميذ وراءهم. 31 لذلك اسهروا، متذكرين اني ثلاث سنين ليلا ونهارا، لم افتر عن ان انذر بدموع كل واحد. 32 والان استودعكم يا اخوتي لله ولكلمة نعمته، القادرة ان تبنيكم وتعطيكم ميراثا مع جميع المقدسين. 33 فضة او ذهب او لباس احد لم اشته. 34 انتم تعلمون ان حاجاتي وحاجات الذين معي خدمتها هاتان اليدان. 35 في كل شيء اريتكم انه هكذا ينبغي انكم تتعبون وتعضدون الضعفاء، متذكرين كلمات الرب يسوع انه قال: مغبوط هو العطاء اكثر من الاخذ». 36 ولما قال هذا جثا على ركبتيه مع جميعهم وصلى. 37 وكان بكاء عظيم من الجميع، ووقعوا على عنق بولس يقبلونه 38 متوجعين، ولا سيما من الكلمة التي قالها: انهم لن يروا وجهه ايضا. ثم شيعوه الى السفينة.)

السنكسار: حضور أنبا ساويرس بطريرك انطاكيه للديار المصريه

مزمور القداس : 106 : 23 و 31 

( فليرفعوه فى كنيسة شعبة . وليبياركوه فى مجالس الشيوخ , جعل الابوة مثل الخراف يبصر المستقيمون ويفرحون هليلويا )

انجيل القداس : يو 10: 1 – 16

(«الحق الحق اقول لكم: ان الذي لا يدخل من الباب الى حظيرة الخراف، بل يطلع من موضع اخر، فذاك سارق ولص. 2 واما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف. 3 لهذا يفتح البواب، والخراف تسمع صوته، فيدعو خرافه الخاصة باسماء ويخرجها. 4 ومتى اخرج خرافه الخاصة يذهب امامها، والخراف تتبعه، لانها تعرف صوته. 5 واما الغريب فلا تتبعه بل تهرب منه، لانها لا تعرف صوت الغرباء». 6 هذا المثل قاله لهم يسوع، واما هم فلم يفهموا ما هو الذي كان يكلمهم به.7 فقال لهم يسوع ايضا:«الحق الحق اقول لكم: اني انا باب الخراف. 8 جميع الذين اتوا قبلي هم سراق ولصوص، ولكن الخراف لم تسمع لهم. 9 انا هو الباب. ان دخل بي احد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى. 10 السارق لا ياتي الا ليسرق ويذبح ويهلك، واما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل. 11 انا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف. 12 واما الذي هو اجير، وليس راعيا، الذي ليست الخراف له، فيرى الذئب مقبلا ويترك الخراف ويهرب، فيخطف الذئب الخراف ويبددها. 13 والاجير يهرب لانه اجير، ولا يبالي بالخراف. 14 اما انا فاني الراعي الصالح، واعرف خاصتي وخاصتي تعرفني، 15 كما ان الاب يعرفني وانا اعرف الاب. وانا اضع نفسي عن الخراف. 16 ولي خراف اخر ليست من هذه الحظيرة، ينبغي ان اتي بتلك ايضا فتسمع صوتي، وتكون رعية واحدة وراع واحد.)