قراءات يومية اليوم السابع من شهر بابه احسن الله استقبالة - Abahoor

قراءات يومية اليوم السابع من شهر بابه احسن الله استقبالة

 

قراءات يومية

اليوم السابع من شهر بابه احسن الله استقبالة



تقرأ فصول 20 بشنس

مزمور باكر : 37: 16, 18, 29

(والرب يعضد الصديقين يعرف الرب طريق الذين لا عيب فيهم، ويكن ميراثهم إلى الأبد، والصديقون يرثون الأرض، ويسكنون فيها إلى دهر الدهور. هلليلويا..)                         

انجيل باكر : مر 13 : 33 – 37

(33 انظروا! اسهروا وصلوا لانكم لا تعلمون متى يكون الوقت. 34 كانما انسان مسافر ترك بيته واعطى عبيده السلطان ولكل واحد عمله واوصى البواب ان يسهر. 35 اسهروا اذا لانكم لا تعلمون متى ياتي رب البيت امساء ام نصف الليل ام صياح الديك ام صباحا. 36 لئلا ياتي بغتة فيجدكم نياما! 37 وما اقوله لكم اقوله للجميع: اسهروا». )

البولس : 1 كو   3 : 4 – 23

(4 لانه متى قال واحد:«انا لبولس» واخر:«انا لابلوس» افلستم جسديين؟ 5 فمن هو بولس؟ ومن هو ابلوس؟ بل خادمان امنتم بواسطتهما، وكما اعطى الرب لكل واحد: 6 انا غرست وابلوس سقى، لكن الله كان ينمي. 7 اذا ليس الغارس شيئا ولا الساقي، بل الله الذي ينمي. 8 والغارس والساقي هما واحد، ولكن كل واحد سياخذ اجرته بحسب تعبه. 9 فاننا نحن عاملان مع الله، وانتم فلاحة الله، بناء الله. 10 حسب نعمة الله المعطاة لي كبناء حكيم قد وضعت اساسا، واخر يبني عليه. ولكن فلينظر كل واحد كيف يبني عليه. 11 فانه لا يستطيع احد ان يضع اساسا اخر غير الذي وضع، الذي هو يسوع المسيح. 12 ولكن ان كان احد يبني على هذا الاساس: ذهبا، فضة، حجارة كريمة، خشبا، عشبا، قشا، 13 فعمل كل واحد سيصير ظاهرا لان اليوم سيبينه. لانه بنار يستعلن، وستمتحن النار عمل كل واحد ما هو. 14 ان بقي عمل احد قد بناه عليه فسياخذ اجرة. 15 ان احترق عمل احد فسيخسر، واما هو فسيخلص، ولكن كما بنار. 16 اما تعلمون انكم هيكل الله، وروح الله يسكن فيكم؟ 17 ان كان احد يفسد هيكل الله فسيفسده الله، لان هيكل الله مقدس الذي انتم هو. 18 لا يخدعن احد نفسه. ان كان احد يظن انه حكيم بينكم في هذا الدهر، فليصر جاهلا لكي يصير حكيما! 19 لان حكمة هذا العالم هي جهالة عند الله، لانه مكتوب: «الاخذ الحكماء بمكرهم». 20 وايضا:«الرب يعلم افكار الحكماء انها باطلة». 21 اذا لا يفتخرن احد بالناس! فان كل شيء لكم: 22 ابولس، ام ابلوس، ام صفا، ام العالم، ام الحياة، ام الموت، ام الاشياء الحاضرة، ام المستقبلة. كل شيء لكم. 23 واما انتم فللمسيح، والمسيح لله.)          

الكاثوليكون : 1 بط  5 : 5 – 14

(انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير. 6 الذي به تبتهجون، مع انكم الان ­ ان كان يجب ­ تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، 7 لكي تكون تزكية ايمانكم، وهي اثمن من الذهب الفاني، مع انه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح، 8 الذي وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الان لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس. 10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه انبياء، الذين تنباوا عن النعمة التي لاجلكم، 11 باحثين اي وقت او ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم، اذ سبق فشهد بالالام التي للمسيح، والامجاد التي بعدها. 12 الذين اعلن لهم انهم ليس لانفسهم، بل لنا كانوا يخدمون بهذه الامور التي اخبرتم بها انتم الان، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء. التي تشتهي الملائكة ان تطلع عليها.13 لذلك منطقوا احقاء ذهنكم صاحين، فالقوا رجاءكم بالتمام على النعمة التي يؤتى بها اليكم عند استعلان يسوع المسيح. 14 كاولاد الطاعة، لا تشاكلوا شهواتكم السابقة في جهالتكم، 15 بل نظير القدوس الذي دعاكم، كونوا انتم ايضا قديسين في كل سيرة.)    

الابراكسيس: 18 : 24 – 19 : 6

(24 وصلوا قائلين:«ايها الرب العارف قلوب الجميع، عين انت من هذين الاثنين ايا اخترته، 25 لياخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه». 26 ثم القوا قرعتهم، فوقعت القرعة على متياس، " يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor فحسب مع الاحد عشر رسولا. 1 فحدث فيما كان ابلوس في كورنثوس، ان بولس بعد ما اجتاز في النواحي العالية جاء الى افسس. فاذ وجد تلاميذ 2 قال لهم:«هل قبلتم الروح القدس لما امنتم؟» قالوا له:«ولا سمعنا انه يوجد الروح القدس». 3 فقال لهم:«فبماذا اعتمدتم؟» فقالوا:«بمعمودية يوحنا». 4 فقال بولس:«ان يوحنا عمد بمعمودية التوبة، قائلا للشعب ان يؤمنوا بالذي ياتي بعده، اي بالمسيح يسوع». 5 فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب يسوع. 6 ولما وضع بولس يديه عليهم حل الروح القدس عليهم، فطفقوا يتكلمون بلغات ويتنباون.)

السنكسار : نياحه القديس بولا الطموهى

مزمور القداس: 37: 30, 31 

(فم الصديق يلهج بالحكمة ولسانه ينطق بالحق. 31 شريعة الهه في قلبه.لا تتقلقل خطواته. )              

انجيل القداس : لو 16 : 1 – 12

(1 وقال ايضا لتلاميذه: «كان انسان غني له وكيل فوشي به اليه بانه يبذر امواله. 2 فدعاه وقال له: ما هذا الذي اسمع عنك؟ اعط حساب وكالتك لانك لا تقدر ان تكون وكيلا بعد. 3 فقال الوكيل في نفسه: ماذا افعل؟ لان سيدي ياخذ مني الوكالة. لست استطيع ان انقب واستحي ان استعطي. 4 قد علمت ماذا افعل حتى اذا عزلت عن الوكالة يقبلوني في بيوتهم. 5 فدعا كل واحد من مديوني سيده وقال للاول: كم عليك لسيدي؟ 6 فقال: مئة بث زيت. فقال له: خذ صكك واجلس عاجلا واكتب خمسين. 7 ثم قال لاخر: وانت كم عليك؟ فقال: مئة كر قمح. فقال له: خذ صكك واكتب ثمانين. 8 فمدح السيد وكيل الظلم اذ بحكمة فعل لان ابناء هذا الدهر احكم من ابناء النور في جيلهم. 9 وانا اقول لكم: اصنعوا لكم اصدقاء بمال الظلم حتى اذا فنيتم يقبلونكم في المظال الابدية. 10 الامين في القليل امين ايضا في الكثير والظالم في القليل ظالم ايضا في الكثير. 11 فان لم تكونوا امناء في مال الظلم فمن ياتمنكم على الحق؟ 12 وان لم تكونوا امناء في ما هو للغير فمن يعطيكم ما هو لكم؟)