قراءات يومية اليوم التاسع عشر من شهر بابه احسن الله انقضائه - Abahoor

قراءات يومية اليوم التاسع عشر من شهر بابه احسن الله انقضائه

 قراءات يومية

اليوم التاسع عشر من شهر بابه احسن الله انقضائه




تقرأ فصول 20 ابيب

مزمور باكر : 44 : 5 , 9

(تقلد سيفك على فخذك ايها القوى بحسنك وجمالك استله وانجح واملك كرسيك يالله الى دهر الدهور قضيب الاستقامه هو قضيب ملكك هليلويا  )                     

انجيل باكر : لو 7 : 11 - 17

(11 وفي اليوم التالي ذهب الى مدينة تدعى نايين وذهب معه كثيرون من تلاميذه وجمع كثير. 12 فلما اقترب الى باب المدينة اذا ميت محمول ابن وحيد لامه وهي ارملة ومعها جمع كثير من المدينة. 13 فلما راها الرب تحنن عليها وقال لها: «لا تبكي». 14 ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون. فقال: «ايها الشاب لك اقول قم». 15 فجلس الميت وابتدا يتكلم فدفعه الى امه. 16 فاخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين: «قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه». 17 وخرج هذا الخبر عنه في كل اليهودية وفي جميع الكورة المحيطة.)

البولس : 2تيمو 2 : 3 – 15          

(3 فاشترك انت في احتمال المشقات كجندي صالح ليسوع المسيح. 4 ليس احد وهو يتجند يرتبك باعمال الحياة لكي يرضي من جنده. 5 وايضا ان كان احد يجاهد، لا يكلل ان لم يجاهد قانونيا. 6 يجب ان الحراث الذي يتعب، يشترك هو اولا في الاثمار. 7 افهم ما اقول. فليعطك الرب فهما في كل شيء. 8 اذكر يسوع المسيح المقام من الاموات، من نسل داود بحسب انجيلي، 9 الذي فيه احتمل المشقات حتى القيود كمذنب. لكن كلمة الله لا تقيد. 10 لاجل ذلك انا اصبر على كل شيء لاجل المختارين، لكي يحصلوا هم ايضا على الخلاص الذي في المسيح يسوع، مع مجد ابدي. 11 صادقة هي الكلمة: انه ان كنا قد متنا معه فسنحيا ايضا معه. 12 ان كنا نصبر فسنملك ايضا معه. ان كنا ننكره فهو ايضا سينكرنا. 13 ان كنا غير امناء فهو يبقى امينا، لن يقدر ان ينكر نفسه.14 فكر بهذه الامور، مناشدا قدام الرب ان لا يتماحكوا بالكلام. الامر غير النافع لشيء، لهدم السامعين. 15 اجتهد ان تقيم نفسك لله مزكى، عاملا لا يخزى، مفصلا كلمة الحق بالاستقامة. )

الكاثوليكون : 1بط 3 : 8 - 15       

(1 اطلب الى الشيوخ الذين بينكم، انا الشيخ رفيقهم، والشاهد لالام المسيح، وشريك المجد العتيد ان يعلن، 2 ارعوا رعية الله التي بينكم نظارا، لا عن اضطرار بل بالاختيار، ولا لربح قبيح بل بنشاط، 3 ولا كمن يسود على الانصبة، بل صائرين امثلة للرعية. 4 ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون اكليل المجد الذي لا يبلى.5 كذلك ايها الاحداث، اخضعوا للشيوخ، وكونوا جميعا خاضعين بعضكم لبعض، وتسربلوا بالتواضع، لان:«الله يقاوم المستكبرين، واما المتواضعون فيعطيهم نعمة». 6 فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه، 7 ملقين كل همكم عليه، لانه هو يعتني بكم.8 اصحوا واسهروا. لان ابليس خصمكم كاسد زائر، يجول ملتمسا من يبتلعه هو. 9 فقاوموه، راسخين في الايمان، عالمين ان نفس هذه الالام تجرى على اخوتكم الذين في العالم.10 واله كل نعمة الذي دعانا الى مجده الابدي في المسيح يسوع، بعدما تالمتم يسيرا، هو يكملكم، ويثبتكم، ويقويكم، ويمكنكم. 11 له المجد والسلطان الى ابد الابدين. امين.12 بيد سلوانس الاخ الامين،­كما اظن­ كتبت اليكم بكلمات قليلة واعظا وشاهدا، ان هذه هي نعمة الله الحقيقية التي فيها تقومون. 13 تسلم عليكم التي في بابل المختارة معكم، ومرقس ابني. 14 سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة. سلام لكم جميعكم الذين في المسيح يسوع. امين. )

الابركسيس : 27: 42 -28 : 6

(42 فكان راي العسكر ان يقتلوا الاسرى لئلا يسبح احد منهم فيهرب. 43 ولكن قائد المئة، اذ كان يريد ان يخلص بولس، منعهم من هذا الراي، وامر ان القادرين على السباحة يرمون انفسهم اولا فيخرجون الى البر، 44 والباقين بعضهم على الواح وبعضهم على قطع من السفينة. فهكذا حدث ان الجميع نجوا الى البر.28: 1 ولما نجوا وجدوا ان الجزيرة تدعى مليطة. 2 فقدم اهلها البرابرة لنا احسانا غير المعتاد، لانهم اوقدوا نارا وقبلوا جميعنا من اجل المطر الذي اصابنا ومن اجل البرد.3 فجمع بولس كثيرا من القضبان ووضعها على النار، فخرجت من الحرارة افعى ونشبت في يده. 4 فلما راى البرابرة الوحش معلقا بيده، قال بعضهم لبعض:«لا بد ان هذا الانسان قاتل، لم يدعه العدل يحيا ولو نجا من البحر». 5 فنفض هو الوحش الى النار ولم يتضرر بشيء ردي 6 واما هم فكانوا ينتظرون انه عتيد ان ينتفخ او يسقط بغتة ميتا. فاذ انتظروا كثيرا وراوا انه لم يعرض له شيء مضر، تغيروا وقالوا:«هو اله!». )

السنكسار: شهادة القديس ثاؤفيلس وزوحته بالفيوم    

..........: عقد مجمع انطاكية لمحاكمة بولس الساموساط

مزمور القداس  : 90 : 10 , 9  

(وعلى الافعى وملك الحيات تطا وتسحق الاسد والتنين لانه يوصى ملائكته من اجلك ليحفظوك فى سائر طرقك )                

 انجيل القداس : لو 10 : 21 – 24

(21 وفي تلك الساعة تهلل يسوع بالروح وقال: «احمدك ايها الاب رب السماء والارض لانك اخفيت هذه عن الحكماء والفهماء واعلنتها للاطفال. نعم ايها الاب لان هكذا صارت المسرة امامك». 22 والتفت الى تلاميذه وقال: «كل شيء قد دفع الي من ابي. وليس احد يعرف من هو الابن الا الاب ولا من هو الاب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له». 23 والتفت الى تلاميذه على انفراد وقال: «طوبى للعيون التي تنظر ما تنظرونه 24 لاني اقول لكم: ان انبياء كثيرين وملوكا ارادوا ان ينظروا ما انتم تنظرون ولم ينظروا وان يسمعوا ما انتم تسمعون ولم يسمعوا».)