القراءا ت اليوميه اليوم الثامن عشر من شهر هاتور احسن الله انقضاؤه - Abahoor

القراءا ت اليوميه اليوم الثامن عشر من شهر هاتور احسن الله انقضاؤه

 

القراءا ت اليوميه


اليوم الثامن عشر من شهر هاتور احسن الله  انقضاؤه




تقرا فصول 5 ابيب

مزمور باكر : 144 : 8 , 9

( قديسوك يباركونك . ومجد ملكك يصفون . وبقوتك ينطقون . ليظهروا لبنى البشر قدرتك هليلويا)

انجيل باكر : لو 6 : 12 - 23

(12 وفي تلك الايام خرج الى الجبل ليصلي. وقضى الليل كله في الصلاة لله. 13 ولما كان النهار دعا تلاميذه واختار منهم اثني عشر الذين سماهم ايضا «رسلا»: 14 سمعان الذي سماه ايضا بطرس واندراوس اخاه. يعقوب ويوحنا. فيلبس وبرثولماوس. 15 متى وتوما. يعقوب بن حلفى وسمعان الذي يدعى الغيور. 16 يهوذا بن يعقوب ويهوذا الاسخريوطي الذي صار مسلما ايضا.17 ونزل معهم ووقف في موضع سهل هو وجمع من تلاميذه وجمهور كثير من الشعب من جميع اليهودية واورشليم وساحل صور وصيداء الذين جاءوا ليسمعوه ويشفوا من امراضهم 18 والمعذبون من ارواح نجسة. وكانوا يبراون. 19 وكل الجمع طلبوا ان يلمسوه لان قوة كانت تخرج منه وتشفي الجميع. 20 ورفع عينيه الى تلاميذه وقال: «طوباكم ايها المساكين لان لكم ملكوت الله. 21 طوباكم ايها الجياع الان لانكم تشبعون. طوباكم ايها الباكون الان لانكم ستضحكون. 22 طوباكم اذا ابغضكم الناس واذا افرزوكم وعيروكم واخرجوا اسمكم كشرير من اجل ابن الانسان. 23 افرحوا في ذلك اليوم وتهللوا فهوذا اجركم عظيم في السماء. لان اباءهم هكذا كانوا يفعلون بالانبياء.)

الثيران: رو 10: 4 - 18

(4 لان غاية الناموس هي: المسيح للبر لكل من يؤمن. 5 لان موسى يكتب في البر الذي بالناموس: «ان الانسان الذي يفعلها سيحيا بها». 6 واما البر الذي بالايمان فيقول هكذا:«لا تقل في قلبك: من يصعد الى السماء؟» اي ليحدر المسيح، 7 «او: من يهبط الى الهاوية؟» اي ليصعد المسيح من الاموات 8 لكن ماذا يقول؟ «الكلمة قريبة منك، في فمك وفي قلبك» اي كلمة الايمان التي نكرز بها: 9 لانك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع، وامنت بقلبك ان الله اقامه من الاموات، خلصت. 10 لان القلب يؤمن به للبر، والفم يعترف به للخلاص. 11 لان الكتاب يقول:«كل من يؤمن به لا يخزى». 12 لانه لا فرق بين اليهودي واليوناني، لان ربا واحدا للجميع، غنيا لجميع الذين يدعون به. 13 لان «كل من يدعو باسم الرب يخلص». 14 فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به؟ وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به؟ وكيف يسمعون بلا كارز؟ 15 وكيف يكرزون ان لم يرسلوا؟ كما هو مكتوب:«ما اجمل اقدام المبشرين بالسلام، المبشرين بالخيرات». 16 لكن ليس الجميع قد اطاعوا الانجيل، لان اشعياء يقول:«يا رب من صدق خبرنا؟» 17 اذا الايمان بالخبر، والخبر بكلمة الله. 18 لكنني اقول: العلهم لم يسمعوا؟ بلى! «الى جميع الارض خرج صوتهم، والى اقاصي المسكونة اقوالهم».)

الكاثوليكون : 2بط 1 : 12 – 21

(12 لذلك لا اهمل ان اذكركم دائما بهذه الامور، وان كنتم عالمين ومثبتين في الحق الحاضر. 13 ولكني احسبه حقا ­ ما دمت في هذا المسكن­ ان انهضكم بالتذكرة، 14 عالما ان خلع مسكني قريب، كما اعلن لي ربنا يسوع المسيح ايضا. 15 فاجتهد ايضا ان تكونوا بعد خروجي، تتذكرون كل حين بهذه الامور. 16 لاننا لم نتبع خرافات مصنعة، اذ عرفناكم بقوة ربنا يسوع المسيح ومجيئه، بل قد كنا معاينين عظمته. 17 لانه اخذ من الله الاب كرامة ومجدا، اذ اقبل عليه صوت كهذا من المجد الاسنى:«هذا هو ابني الحبيب الذي انا سررت به». 18 ونحن سمعنا هذا الصوت مقبلا من السماء، اذ كنا معه في الجبل المقدس. 19 وعندنا الكلمة النبوية، وهي اثبت، التي تفعلون حسنا ان انتبهتم اليها، كما الى سراج منير في موضع مظلم، الى ان ينفجر النهار، ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم، 20 عالمين هذا اولا: ان كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص. 21 لانه لم تات نبوة قط بمشيئة انسان، بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس.)

الابركسيس : 3 : 1  - 16

(1 وصعد بطرس ويوحنا معا الى الهيكل في ساعة الصلاة التاسعة. 2 وكان رجل اعرج من بطن امه يحمل، كانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل الذي يقال له «الجميل» ليسال صدقة من الذين يدخلون الهيكل. 3 فهذا لما راى بطرس ويوحنا مزمعين ان يدخلا الهيكل، سال لياخذ صدقة. 4 فتفرس فيه بطرس مع يوحنا، وقال:«انظر الينا!» 5 فلاحظهما منتظرا ان ياخذ منهما شيئا. 6 فقال بطرس:«ليس لي فضة ولا ذهب، ولكن الذي لي فاياه اعطيك: باسم يسوع المسيح الناصري قم وامش!». 7 وامسكه بيده اليمنى واقامه، ففي الحال تشددت رجلاه وكعباه، 8 فوثب ووقف وصار يمشي، ودخل معهما الى الهيكل وهو يمشي ويطفر ويسبح الله. 9 وابصره جميع الشعب وهو يمشي ويسبح الله. 10 وعرفوه انه هو الذي كان يجلس لاجل الصدقة على باب الهيكل الجميل، فامتلاوا دهشة وحيرة مما حدث له.11 وبينما كان الرجل الاعرج الذي شفي متمسكا ببطرس ويوحنا، تراكض اليهم جميع الشعب الى الرواق الذي يقال له «رواق سليمان» وهم مندهشون. 12 فلما راى بطرس ذلك اجاب الشعب:«ايها الرجال الاسرائيليون، ما بالكم تتعجبون من هذا؟ ولماذا تشخصون الينا، كاننا بقوتنا او تقوانا قد جعلنا هذا يمشي؟ 13 ان اله ابراهيم واسحاق ويعقوب، اله ابائنا، مجد فتاه يسوع، الذي اسلمتموه انتم وانكرتموه امام وجه بيلاطس، وهو حاكم باطلاقه. 14 ولكن انتم انكرتم القدوس البار، وطلبتم ان يوهب لكم رجل قاتل. 15 ورئيس الحياة قتلتموه، الذي اقامه الله من الاموات، ونحن شهود لذلك. 16 وبالايمان باسمه، شدد اسمه هذا الذي تنظرونه وتعرفونه، والايمان الذي بواسطته اعطاه هذه الصحة امام جميعكم.)

السنكسار :  شهادة فيلبس الرسول احد الاثنا عشر

........      .......... .: استشهاد القديستين ادروسيس و يؤانا

...           ...........: تذكار معجزة نقل الجبل المقطم

مزمور القداس : 18 : 1 , 4

( السموات تذيع مجد الله . الفلك يخبر بعمل  يديه . فى كل الارض خرج منطقهم , والى اقطار المسكونه بلغت اقوالهم هليلويا )        

انجيل القداس : مت 10 : 1 – 15

(1 ثم دعا تلاميذه الاثني عشر واعطاهم سلطانا على ارواح نجسة حتى يخرجوها ويشفوا كل مرض وكل ضعف. 2 واما اسماء الاثني عشر رسولا فهي هذه: الاول سمعان الذي يقال له بطرس واندراوس اخوه. يعقوب بن زبدي ويوحنا اخوه. 3 فيلبس وبرثولماوس. توما ومتى العشار. يعقوب بن حلفى ولباوس الملقب تداوس. 4 سمعان القانوي ويهوذا الاسخريوطي الذي اسلمه.5 هؤلاء الاثنا عشر ارسلهم يسوع واوصاهم قائلا: «الى طريق امم لا تمضوا والى مدينة للسامريين لا تدخلوا. 6 بل اذهبوا بالحري الى خراف بيت اسرائيل الضالة. 7 وفيما انتم ذاهبون اكرزوا قائلين: انه قد اقترب ملكوت السماوات. 8 اشفوا مرضى. طهروا برصا. اقيموا موتى. اخرجوا شياطين. مجانا اخذتم مجانا اعطوا. 9 لا تقتنوا ذهبا ولا فضة ولا نحاسا في مناطقكم 10 ولا مزودا للطريق ولا ثوبين ولا احذية ولا عصا لان الفاعل مستحق طعامه.11 «واية مدينة او قرية دخلتموها فافحصوا من فيه مستحق واقيموا هناك حتى تخرجوا. 12 وحين تدخلون البيت سلموا عليه 13 فان كان البيت مستحقا فليات سلامكم عليه ولكن ان لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم اليكم. 14 ومن لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك البيت او من تلك المدينة وانفضوا غبار ارجلكم. 15 الحق اقول لكم: ستكون لارض سدوم وعمورة يوم الدين حالة اكثر احتمالا مما لتلك المدينة.)