مهن فى الكتاب المقدس قائد عسكرى - Abahoor

مهن فى الكتاب المقدس قائد عسكرى

 

كتاب مقدس






مهن فى الكتاب المقدس

قائد عسكرى

في المستويات الأولى كان من الممكن أن يكون القائد على عدد محدود من الجنود، ولهذا اشتهر اللقب ”قائد المئة“ في العهد الجديد.  ونذكر منهم أفاضل مثل: قائد المئة صاحب الإيمان العظيم في قدرة ومحبة الرب والذي مدحه الرب نفسه                                                                   (متى 8)، 

وقائد المئة الذي كان وكيف نال الشفاء وتغيّرت حياته عندما أطاع كلام الله الذي أرسله له على فم أليشع النبي.

وواحد من أشهر القادة الحربيين في شعب الله كان يشوع، الذي قاد معركة انتصار شعب الله على عند الصليب والذي شهد عن الرب:

+  «حقا كان هذا ابن الله»                                                               (مت   27: 54)

، وكرنيليوس الذي شهد عنه الكتاب أنه كان بارًا يتقي الله وبشّره بطرس               (أعمال 10).

ثم إذ نعلو في مستوى القيادة إلى قمّته نجد «رئيس الجيش».  وفي الكتاب المقدس نقرأ عن الكثير من رؤساء الجيوش، منهم الأتقياء والأشرار.

 نعمان السرياني رئيس الجيش الذي كان، مع ما يملكه من ميزات، أبرص؛ عماليق في البرية

 (خروج 17)، والذي أوقف الله الشمس في كبد السماء من أجله حتى تتم له النصرة

(يشوع 10).  وكذلك قاد يشوع، ذلك القائد المنتصر، الشعب في حروبه لامتلاك الأرض.  وهو في انتصاراته صورة بسيطة للقائد المنتصر الحقيقي ”يسوع“.  ذلك العظيم الذي استطاع وحده أن يهزم كل الأعداء." يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"  لقد غلب إبليس يوم جاء يجرّبه على الجبل (متى 4)، والنصرة الأعظم كانت في الصليب يوم «جرّد الرياسات والسلاطين (إبليس وجنوده) اشهرهم جهارًا (فضحهم وأعلن هزيمتهم) ظافرًا بهم»

+اذ جرد الرياسات والسلاطين اشهرهم جهارا، ظافرا بهم فيه.                             (كو  2: 15).  وحتى الموت، الذي هو آخر عدو يُبطَل

 + اخر عدو يبطل هو الموت.                                                               (1كو 15: 26)

 فقد غلبه المسيح بالقيامة.

 +  فاذ قد تشارك الاولاد في اللحم والدم اشترك هو ايضا كذلك فيهما، لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، اي ابليس، 15 ويعتق اولئك الذين­ خوفا من الموت­ كانوا جميعا كل حياتهم تحت العبودية                .                                                                (عب  2: 14، 15) 

والذي استطاع أن يعيش منتصرًا على الأرض، هو الآن في السماء قائدنا المنتصر.  فارفع رأسك أخي المؤمن، سائرًا خلفه، مرنِّمًا هذه الأنشودة العذبة

+  «ولكن شكرًا للّه الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين»              (2كو  2: 14).