قراءات يومية اليوم السابع من شهر هاتور احسن الله استقباله - Abahoor

قراءات يومية اليوم السابع من شهر هاتور احسن الله استقباله

 

قراءات يومية

اليوم السابع من شهر هاتور احسن الله استقباله




تقرأ فصول 23 برموده

مزمور باكر : 33 : 18 و 19

(كثيرة هى احزان الصدسقين , ومن جميعها ينجيهم الرب . يحقظ الرب جميع عظامهم وواحده منها لا تنكسر هليلويا )                       

انجيل باكر : مر 8 : 34 – 9 : 1

(34 ودعا الجمع مع تلاميذه وقال لهم: «من اراد ان ياتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني. 35 فان من اراد ان يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من اجلي ومن اجل الانجيل فهو يخلصها. 36 لانه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟ 37 او ماذا يعطي الانسان فداء عن نفسه؟ 38 لان من استحى بي وبكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ فان ابن الانسان يستحي به متى جاء بمجد ابيه مع الملائكة القديسين». 9: 1 وقال لهم: «الحق اقول لكم: ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد اتى بقوة».)

البولس: رو 8: 28 – 39

(ونحن نعلم ان كل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصده. 29 لان الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه، ليكون هو بكرا بين اخوة كثيرين. 30 والذين سبق فعينهم، فهؤلاء دعاهم ايضا. والذين دعاهم، فهؤلاء بررهم ايضا. والذين بررهم، فهؤلاء مجدهم ايضا. 31 فماذا نقول لهذا؟ ان كان الله معنا، فمن علينا؟ 32 الذي لم يشفق على ابنه، بل بذله لاجلنا اجمعين، كيف لا يهبنا ايضا معه كل شيء؟ 33 من سيشتكي على مختاري الله؟ الله هو الذي يبرر. 34 من هو الذي يدين؟ المسيح هو الذي مات، بل بالحري قام ايضا، الذي هو ايضا عن يمين الله، الذي ايضا يشفع فينا. 35 من سيفصلنا عن محبة المسيح؟ اشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف؟ 36 كما هو مكتوب:«اننا من اجلك نمات كل النهار. قد حسبنا مثل غنم للذبح». 37 ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي احبنا. 38 فاني متيقن انه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات، ولا امور حاضرة ولا مستقبلة، 39 ولا علو ولا عمق، ولا خليقة اخرى، تقدر ان تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا.)           

الكاثوليكون : 1بط 4 : 1 – 11

(1 فاذ قد تالم المسيح لاجلنا بالجسد، تسلحوا انتم ايضا بهذه النية. فان من تالم في الجسد، كف عن الخطية، 2 لكي لا يعيش ايضا الزمان الباقي في الجسد، لشهوات الناس، بل لارادة الله. 3 لان زمان الحياة الذي مضى يكفينا لنكون قد عملنا ارادة الامم، سالكين في الدعارة والشهوات، وادمان الخمر، والبطر، والمنادمات، وعبادة الاوثان المحرمة، 4 الامر الذي فيه يستغربون انكم لستم تركضون معهم الى فيض هذه الخلاعة عينها، مجدفين. 5 الذين سوف يعطون حسابا للذي هو على استعداد ان يدين الاحياء والاموات. 6 فانه لاجل هذا بشر الموتى ايضا، لكي يدانوا حسب الناس بالجسد، ولكن ليحيوا حسب الله بالروح.7 وانما نهاية كل شيء قد اقتربت، فتعقلوا واصحوا للصلوات. 8 ولكن قبل كل شيء، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة، لان المحبة تستر كثرة من الخطايا. 9 كونوا مضيفين بعضكم بعضا بلا دمدمة. 10 ليكن كل واحد بحسب ما اخذ موهبة، يخدم بها بعضكم بعضا، كوكلاء صالحين على نعمة الله المتنوعة. 11 ان كان يتكلم احد فكاقوال الله. وان كان يخدم احد فكانه من قوة يمنحها الله، لكي يتمجد الله في كل شيء بيسوع المسيح، الذي له المجد والسلطان الى ابد الابدين. امين.)    

الابركسيس : 16 : 16 – 34

(16 وحدث بينما كنا ذاهبين الى الصلاة، ان جارية بها روح عرافة استقبلتنا. وكانت تكسب مواليها مكسبا كثيرا بعرافتها. 17 هذه اتبعت بولس وايانا وصرخت قائلة:«هؤلاء الناس هم عبيد الله العلي، الذين ينادون لكم بطريق الخلاص». 18 وكانت تفعل هذا اياما كثيرة. فضجر بولس والتفت الى الروح وقال:«انا امرك باسم يسوع المسيح ان تخرج منها!». فخرج في تلك الساعة.19 فلما راى مواليها انه قد خرج رجاء مكسبهم، امسكوا بولس وسيلا وجروهما الى السوق الى الحكام. 20 واذ اتوا بهما الى الولاة، قالوا:«هذان الرجلان يبلبلان مدينتنا، وهما يهوديان، 21 ويناديان بعوائد لا يجوز لنا ان نقبلها ولا نعمل بها، اذ نحن رومانيون». 22 فقام الجمع معا عليهما، ومزق الولاة ثيابهما وامروا ان يضربا بالعصي. 23 فوضعوا عليهما ضربات كثيرة والقوهما في السجن، واوصوا حافظ السجن ان يحرسهما بضبط. 24 وهو اذ اخذ وصية مثل هذه، القاهما في السجن الداخلي، وضبط ارجلهما في المقطرة.25 ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يصليان ويسبحان الله، والمسجونون يسمعونهما. 26 فحدث بغتة زلزلة عظيمة حتى تزعزعت اساسات السجن، فانفتحت في الحال الابواب كلها، وانفكت قيود الجميع. 27 ولما استيقظ حافظ السجن، وراى ابواب السجن مفتوحة، استل سيفه وكان مزمعا ان يقتل نفسه، ظانا ان المسجونين قد هربوا. 28 فنادى بولس بصوت عظيم قائلا:«لا تفعل بنفسك شيئا رديا! لان جميعنا ههنا!». 29 فطلب ضوءا واندفع الى داخل، وخر لبولس وسيلا وهو مرتعد، 30 ثم اخرجهما وقال:«يا سيدي، ماذا ينبغي ان افعل لكي اخلص؟» 31 فقالا:«امن بالرب يسوع المسيح فتخلص انت واهل بيتك». 32 وكلماه وجميع من في بيته بكلمة الرب. 33 فاخذهما في تلك الساعة من الليل وغسلهما من الجراحات، واعتمد في الحال هو والذين له اجمعون. 34 ولما اصعدهما الى بيته قدم لهما مائدة، وتهلل مع جميع بيته اذ كان قد امن بالله.)

السنكسار : تكريس كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس بمدينة اللد بفلسطين

............: شهادة القديس مار جرجس الجديد الاسكندرى

...........: استشهاد الانبا نهروه

..........: استشهاد القديبسين اكبسيما وايتالا ويوسف

..........: نياحة انبا مينا اسقف تمى الامديد ( مركز تاسنبلاوين بالدقهلية)

مزمور القداس : 96 : 11

( نور اشرق للصديقين . وفرح للمستقيمين بقلوبهم . افرحوا ايها الصديقون بالرب واعترفوا لذكر قدسه هليلويا)

انجيل القداس : لو 21 : 12 – 19

(وقبل هذا كله يلقون ايديهم عليكم ويطردونكم ويسلمونكم الى مجامع وسجون وتساقون امام ملوك وولاة لاجل اسمي. 13 فيؤول ذلك لكم شهادة. 14 فضعوا في قلوبكم ان لا تهتموا من قبل لكي تحتجوا 15 لاني انا اعطيكم فما وحكمة لا يقدر جميع معانديكم ان يقاوموها او يناقضوها. 16 وسوف تسلمون من الوالدين والاخوة والاقرباء والاصدقاء ويقتلون منكم. 17 وتكونون مبغضين من الجميع من اجل اسمي. 18 ولكن شعرة من رؤوسكم لا تهلك. 19 بصبركم اقتنوا انفسكم)