اية وتامل فلنشكر صانع الخيرات جــ 4 - Abahoor

اية وتامل فلنشكر صانع الخيرات جــ 4

 

اية وتامل

فلنشكر صانع الخيرات

جــ   4

من أجل هذا: نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر

إن نعمك القديمة تشجعنا على أن نطلب شيئًا جديدًا.حنانك القديم شجعنا أن نقترب إليك.. من أجل أنك طيب وحنون " يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"وشفوق، ومن أجل أنك تحافظ علينا، ومن أجل الماضى كله، نحن نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر..

امنحنا أن نكمل هذا اليوم المقدس

نحن لا نستطيع بقوتنا ولا بإرادتنا أن نكمل يومًا واحدًا في مخافة الله، إن لم يكن هذا عملًا من أعمال نعمة الله القدوس. لأنه قال

 "بدونى لا تقدرون أن تعملوا شيئًا"                                                        (يو5:15)

* لتكن هذه يا رب هبة منك، منحة، عطية مجانية من عندك، أن نكمل اليوم في مخافتك، فيكون يومًا مقدسًا..

*   حياتنا ليست ملكًا لنا حتى نتصرف فيها كما نريد. إنها ملك للرب، والرب هو المتصرف فيها لانه قدسها بدمه الطاهر

وكل أيام حياتنا

القديس يوحنا القصير. عندما كان يرى شخصًا يخطئ، كان يبكى عليه ويقول "هذا الشخص أخطأ اليوم وقد يتوب، وربما أخطئ أنا غدًا ولا أتوب"!!

*   اللص اليمين ذهب إلى الفردوس، وتلميذ المسيح يهوذا هلك ومات منتحرًا!

*   نحترس إلى النهاية، كما يقول الكتاب "أنظروا إلى نهاية سيرتهم وتمثلوا بإيمانهم"   (عب7:13)

*   فيقول "اذكر خالقك في أيام شبابك"                                                         (جا1:12).

*   من الجائز أن يومًا واحدًا من حياتك، يضيع الحياة كلها

بكل سلام

+ سلام بيننا وبين الله.                                         + سلام بيننا وبين الناس.

+ سلام بيننا وبين أنفسنا.                                   + سلام بين الجسد والروح.

مع مخافتك

يوحنا الرسول يقول "المحبة الكاملة تطرد الخوف إلى خارج"                                (1يو18:4).

*  الرسول بطرس"سيروا زمان غربتكم بخوف"                                              (1بط17:1)

 *   "تمموا خلاصكم بخوف ورعدة"                                                           (فى12:2).

*   يقول بولس الرسول "لا تستكبر بل خف"                                                  (رو22:11).

إن كل خطية نرتكبها ندل بها على أننا لا نخاف الله.  

*   مفروض أننا نخاف الشر،                                

*   نخاف الخطية والسقوط،

*   ونخاف ضعفنا لكن ليس الخوف خوف الجبناء، 

*   وإنما المخافة التي تدفعنا في أن نتمسك بالله بالأكثرونحتاط أكثر