قراءأت يوميه اليوم الثامن عشر من شهرتوت احسن الله استقباله - Abahoor

قراءأت يوميه اليوم الثامن عشر من شهرتوت احسن الله استقباله

 

قراءأت يوميه

اليوم الثامن عشر من شهرتوت احسن الله استقباله

مزمور باكر : 117: 27, 15

انت هو الهى فاشكرك . الهى امن فارفعك .يمين الرب صنعت قوة . يمين الرب رفعتنى

انجيل باكر : يو3 : 14- 21

«وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي ان يرفع ابن الانسان، 15 لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. 16 لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الابدية. 17 لانه لم يرسل الله ابنه الى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. 18 الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين، لانه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد. 19 وهذه هي الدينونة: ان النور قد جاء الى العالم، واحب الناس الظلمة اكثر من النور، لان اعمالهم كانت شريرة. 20 لان كل من يعمل السيات يبغض النور، ولا ياتي الى النور لئلا توبخ اعماله. 21 واما من يفعل الحق فيقبل الى النور، لكي تظهر اعماله انها بالله معمولة».

البولس : غلا 6: 11- 18

انظروا، ما اكبر الاحرف التي كتبتها اليكم بيدي! 12 جميع الذين يريدون ان يعملوا منظرا حسنا في الجسد، هؤلاء يلزمونكم ان تختتنوا، لئلا يضطهدوا لاجل صليب المسيح فقط. 13 لان الذين يختتنون هم لا يحفظون الناموس، بل يريدون ان تختتنوا انتم لكي يفتخروا في جسدكم. 14 واما من جهتي، فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم. 15 لانه في المسيح يسوع ليس الختان ينفع شيئا ولا الغرلة، بل الخليقة الجديدة. 16 فكل الذين يسلكون بحسب هذا القانون عليهم سلام ورحمة، وعلى اسرائيل الله. 17 في ما بعد لا يجلب احد علي اتعابا، لاني حامل في جسدي سمات الرب يسوع. 18 نعمة ربنا يسوع المسيح مع روحكم ايها الاخوة. امين.

الكاثوليكون : 1بط 1: 3- 12

مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الاموات، 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل، محفوظ في السماوات لاجلكم، 5 انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير. 6 الذي به تبتهجون، مع انكم الان ­ ان كان يجب ­ تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، 7 لكي تكون تزكية ايمانكم، وهي اثمن من الذهب الفاني، مع انه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح، 8 الذي وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الان لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس. 10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه انبياء، الذين تنباوا عن النعمة التي لاجلكم، 11 باحثين اي وقت او ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم، اذ سبق فشهد بالالام التي للمسيح، والامجاد التي بعدها. 12 الذين اعلن لهم انهم ليس لانفسهم، بل لنا كانوا يخدمون بهذه الامور التي اخبرتم بها انتم الان، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء. التي تشتهي الملائكة ان تطلع عليها.

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الابراكسيس:4: 8- 18

حينئذ امتلا بطرس من الروح القدس وقال لهم:«يا رؤساء الشعب وشيوخ اسرائيل، 9 ان كنا نفحص اليوم عن احسان الى انسان سقيم، بماذا شفي هذا، 10 فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب اسرائيل، انه باسم يسوع المسيح الناصري، الذي صلبتموه انتم، الذي اقامه الله من الاموات، بذاك وقف هذا امامكم صحيحا. 11 هذا هو: الحجر الذي احتقرتموه ايها البناؤون، الذي صار راس الزاوية. 12 وليس باحد غيره الخلاص. لان ليس اسم اخر تحت السماء، قد اعطي بين الناس، به ينبغي ان نخلص».13 فلما راوا مجاهرة بطرس ويوحنا، ووجدوا انهما انسانان عديما العلم وعاميان، تعجبوا. فعرفوهما انهما كانا مع يسوع. 14 ولكن اذ نظروا الانسان الذي شفي واقفا معهما، لم يكن لهم شيء يناقضون به. 15 فامروهما ان يخرجا الى خارج المجمع، وتامروا فيما بينهم 16 قائلين: «ماذا نفعل بهذين الرجلين؟ لانه ظاهر لجميع سكان اورشليم ان اية معلومة قد جرت بايديهما، ولا نقدر ان ننكر. 17 ولكن لئلا تشيع اكثر في الشعب، لنهددهما تهديدا ان لا يكلما احدا من الناس فيما بعد بهذا الاسم». 18 فدعوهما واوصوهما ان لا ينطقا البتة، ولا يعلما باسم يسوع.

السنكسار: ثانى يوم عيد الصليب

..........: استشهاد القديس بروفوريوس

..........: تذكار استشهاد القديس اسطفانوس القس والقديسة نيكيتى

مزمور القداس : 144: 1, 2

ارفعك يالهى وملكى . واخبر باسمك الى ابد الابد . فىكل يوم اباركك واسبح اسمك الى دهر الدهرين

انجيل القداس: يو 6: 35- 46

فقال لهم يسوع:«انا هو خبز الحياة. من يقبل الي فلا يجوع، ومن يؤمن بي فلا يعطش ابدا. 36 ولكني قلت لكم: انكم قد رايتموني، ولستم تؤمنون. 37 كل ما يعطيني الاب فالي يقبل، ومن يقبل الي لا اخرجه خارجا. 38 لاني قد نزلت من السماء، ليس لاعمل مشيئتي، بل مشيئة الذي ارسلني. 39 وهذه مشيئة الاب الذي ارسلني: ان كل ما اعطاني لا اتلف منه شيئا، بل اقيمه في اليوم الاخير. 40 لان هذه هي مشيئة الذي ارسلني: ان كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له حياة ابدية، وانا اقيمه في اليوم الاخير».41 فكان اليهود يتذمرون عليه لانه قال:«انا هو الخبز الذي نزل من السماء». 42 وقالوا: «اليس هذا هو يسوع بن يوسف، الذي نحن عارفون بابيه وامه؟ فكيف يقول هذا: اني نزلت من السماء؟» 43 فاجاب يسوع وقال لهم:«لا تتذمروا فيما بينكم. 44 لا يقدر احد ان يقبل الي ان لم يجتذبه الاب الذي ارسلني، وانا اقيمه في اليوم الاخير. 45 انه مكتوب في الانبياء: ويكون الجميع متعلمين من الله. فكل من سمع من الاب وتعلم يقبل الي. 46 ليس ان احدا راى الاب الا الذي من الله. هذا قد راى الاب.