قراءأت يوميه اليوم الاول من شهرتوت احسن الله استقباله - Abahoor

قراءأت يوميه اليوم الاول من شهرتوت احسن الله استقباله

 

قراءأت يوميه

اليوم الاول من شهرتوت احسن الله استقباله

مزمور باكر : 97 :  1

سبحوا الرب تسبيخا جديدا , لان الرب قد صنعتعمالا عجيبة , احيت له يمينه , وذراعه القدوس

انجيل باكر : مر 2: 18 – 22

وكان تلاميذ يوحنا والفريسيين يصومون فجاءوا وقالوا له: «لماذا يصوم تلاميذ يوحنا والفريسيين واما تلاميذك فلا يصومون؟» 19 فقال لهم يسوع: «هل يستطيع بنو العرس ان يصوموا والعريس معهم؟ ما دام العريس معهم لا يستطيعون ان يصوموا. 20 ولكن ستاتي ايام حين يرفع العريس عنهم فحينئذ يصومون في تلك الايام. 21 ليس احد يخيط رقعة من قطعة جديدة على ثوب عتيق والا فالملء الجديد ياخذ من العتيق فيصير الخرق اردا. 22 وليس احد يجعل خمرا جديدة في زقاق عتيقة لئلا تشق الخمر الجديدة الزقاق فالخمر تنصب والزقاق تتلف. بل يجعلون خمرا جديدة في زقاق جديدة».

البولس : 2كو 5: 11 – 6: 13

فاذ نحن عالمون مخافة الرب نقنع الناس.واما الله فقد صرنا ظاهرين له وارجو اننا قد صرنا ظاهرين في ضمائركم ايضا. 12 لاننا لسنا نمدح انفسنا ايضا لديكم بل نعطيكم فرصة للافتخار من جهتنا ليكون لكم جواب على الذين يفتخرون بالوجه لا بالقلب. 13 لاننا ان صرنا مختلين فلله.او كنا عاقلين فلكم. 14 لان محبة المسيح تحصرنا.اذ نحن نحسب هذا انه ان كان واحد قد مات لاجل الجميع فالجميع اذا ماتوا. 15 وهو مات لاجل الجميع كي يعيش الاحياء فيما بعد لا لانفسهم بل للذي مات لاجلهم وقام. 16 اذا نحن من الان لا نعرف احدا حسب الجسد.وان كنا قد عرفنا المسيح حسب الجسد لكن الان لا نعرفه بعد. 17 اذا ان كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة.الاشياء العتيقة قد مضت.هوذا الكل قد صار جديدا. 18 ولكن الكل من الله الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح واعطانا خدمة المصالحة 19 اي ان الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعا فينا كلمة المصالحة. 20 اذا نسعى كسفراء عن المسيح كان الله يعظ بنا.نطلب عن المسيح تصالحوا مع الله. 21 لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه فاذ نحن عاملون معه نطلب ان لا تقبلوا نعمة الله باطلا. 2 لانه يقول.في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص اعنتك.هوذا الان وقت مقبول.هوذا الان يوم خلاص. 3 ولسنا نجعل عثرة في شيء لئلا تلام الخدمة. 4 بل في كل شيء نظهر انفسنا كخدام الله في صبر كثير في شدائد في ضرورات في ضيقات 5 في ضربات في سجون في اضطرابات في اتعاب في اسهار في اصوام 6 في طهارة في علم في اناة في لطف في الروح القدس في محبة بلا رياء 7 في كلام الحق في قوة الله بسلاح البر لليمين ولليسار 8 بمجد وهوان بصيت رديء وصيت حسن.كمضلين ونحن صادقون 9 كمجهولين ونحن معروفون.كمائتين وها نحن نحيا.كمؤدبين ونحن غير مقتولين 10 كحزانى ونحن دائما فرحون.كفقراء ونحن نغني كثيرين.كان لا شيء لنا ونحن نملك كل شيء11 فمنا مفتوح اليكم ايها الكورنثيون.قلبنا متسع. 12 لستم متضيقين فينا بل متضيقين في احشائكم. 13 فجزاء لذلك اقول كما لاولادي كونوا انتم ايضا متسعين

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الكاثوليكون : 1يو 2: 7 - 12

ايها الاخوة، لست اكتب اليكم وصية جديدة، بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء. الوصية القديمة هي الكلمة التي سمعتموها من البدء. 8 ايضا وصية جديدة اكتب اليكم، ما هو حق فيه وفيكم: ان الظلمة قد مضت، والنور الحقيقي الان يضيء. 9 من قال: انه في النور وهو يبغض اخاه، فهو الى الان في الظلمة. 10 من يحب اخاه يثبت في النور وليس فيه عثرة. 11 واما من يبغض اخاه فهو في الظلمة، وفي الظلمة يسلك، ولا يعلم اين يمضي، لان الظلمة اعمت عينيه.12 اكتب اليكم ايها الاولاد، لانه قد غفرت لكم الخطايا من اجل اسمه

الابراكسيس: 17: 16 - 34

وبينما بولس ينتظرهما في اثينا احتدت روحه فيه، اذ راى المدينة مملؤة اصناما. 17 فكان يكلم في المجمع اليهود المتعبدين، والذين يصادفونه في السوق كل يوم. 18 فقابله قوم من الفلاسفة الابيكوريين والرواقيين، وقال بعض:«ترى ماذا يريد هذا المهذار ان يقول؟» وبعض:«انه يظهر مناديا بالهة غريبة». لانه كان يبشرهم بيسوع والقيامة. 19 فاخذوه وذهبوا به الى اريوس باغوس، قائلين:«هل يمكننا ان نعرف ما هو هذا التعليم الجديد الذي تتكلم به. 20 لانك تاتي الى مسامعنا بامور غريبة، فنريد ان نعلم ما عسى ان تكون هذه». 21 اما الاثينويون اجمعون والغرباء المستوطنون، فلا يتفرغون لشيء اخر، الا لان يتكلموا او يسمعوا شيئا حديثا.22 فوقف بولس في وسط اريوس باغوس وقال:«ايها الرجال الاثينويون! اراكم من كل وجه كانكم متدينون كثيرا، 23 لانني بينما كنت اجتاز وانظر الى معبوداتكم، وجدت ايضا مذبحا مكتوبا عليه:«لاله مجهول». فالذي تتقونه وانتم تجهلونه، هذا انا انادي لكم به. 24 الاله الذي خلق العالم وكل ما فيه، هذا، اذ هو رب السماء والارض، لا يسكن في هياكل مصنوعة بالايادي، 25 ولا يخدم بايادي الناس كانه محتاج الى شيء، اذ هو يعطي الجميع حياة ونفسا وكل شيء. 26 وصنع من دم واحد كل امة من الناس يسكنون على كل وجه الارض، وحتم بالاوقات المعينة وبحدود مسكنهم، 27 لكي يطلبوا الله لعلهم يتلمسونه فيجدوه، مع انه عن كل واحد منا ليس بعيدا. 28 لاننا به نحيا ونتحرك ونوجد. كما قال بعض شعرائكم ايضا: لاننا ايضا ذريته. 29 فاذ نحن ذرية الله، لا ينبغي ان نظن ان اللاهوت شبيه بذهب او فضة او حجر نقش صناعة واختراع انسان. 30 فالله الان يامر جميع الناس في كل مكان ان يتوبوا، متغاضيا عن ازمنة الجهل. 31 لانه اقام يوما هو فيه مزمع ان يدين المسكونة بالعدل، برجل قد عينه، مقدما للجميع ايمانا اذ اقامه من الاموات».32 ولما سمعوا بالقيامة من الاموات كان البعض يستهزئون، والبعض يقولون:«سنسمع منك عن هذا ايضا!». 33 وهكذا خرج بولس من وسطهم. 34 ولكن اناسا التصقوا به وامنوا، منهم ديونيسيوس الاريوباغي، وامراة اسمها دامرس واخرون معهما.

السنكسارعيد راس السنه القبطيه ( النيروز)

........: تذكار شفاء ايوت الصديق

.......: استشهاد القديس برثولماوس الرسول

.......: نياحة البابا ميليوس البابا الـ 3

.......: نياحة البابا مرقس الخامس البابا الـ 98

مزمور القداس : 64: 11

تبارك اكليل السته يصلاحك , وبقاعك نمتلىء من الدسم . ابتهجوا بالله معيننا . هللوا لاله يعقوب

انجيل القداس: لو 4: 14 – 30

ورجع يسوع بقوة الروح الى الجليل وخرج خبر عنه في جميع الكورة المحيطة. 15 وكان يعلم في مجامعهم ممجدا من الجميع.16 وجاء الى الناصرة حيث كان قد تربى. ودخل المجمع حسب عادته يوم السبت وقام ليقرا 17 فدفع اليه سفر اشعياء النبي. ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه: 18 «روح الرب علي لانه مسحني لابشر المساكين ارسلني لاشفي المنكسري القلوب لانادي للماسورين بالاطلاق وللعمي بالبصر وارسل المنسحقين في الحرية 19 واكرز بسنة الرب المقبولة». 20 ثم طوى السفر وسلمه الى الخادم وجلس. وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة اليه. 21 فابتدا يقول لهم: «انه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم». 22 وكان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه ويقولون: «اليس هذا ابن يوسف؟» 23 فقال لهم: «على كل حال تقولون لي هذا المثل: ايها الطبيب اشف نفسك. كم سمعنا انه جرى في كفرناحوم فافعل ذلك هنا ايضا في وطنك 24 وقال: «الحق اقول لكم انه ليس نبي مقبولا في وطنه. 25 وبالحق اقول لكم ان ارامل كثيرة كن في اسرائيل في ايام ايليا حين اغلقت السماء مدة ثلاث سنين وستة اشهر لما كان جوع عظيم في الارض كلها 26 ولم يرسل ايليا الى واحدة منها الا الى ارملة الى صرفة صيداء. 27 وبرص كثيرون كانوا في اسرائيل في زمان اليشع النبي ولم يطهر واحد منهم الا نعمان السرياني». 28 فامتلا غضبا جميع الذين في المجمع حين سمعوا هذا 29 فقاموا واخرجوه خارج المدينة وجاءوا به الى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتى يطرحوه الى اسفل. 30 اما هو فجاز في وسطهم ومضى.