قراءات يوميه اليوم الاول من شهر امشيراحسن الله استقباله - Abahoor

قراءات يوميه اليوم الاول من شهر امشيراحسن الله استقباله

 

قراءات يوميه

اليوم الاول من شهر امشيراحسن الله استقباله



تقرأ فصول يوم 9 هاتور

مزمور باكر: 111 : 1

(طوبى للرجل الخائف من الرب . ويهوى وصاياه جدا . يقوى نسله على الارض , ويبارك جيل المستقمين )   

                    

انجيل باكر : لو 6 : 17 - 23

(17 ونزل معهم ووقف في موضع سهل هو وجمع من تلاميذه وجمهور كثير من الشعب من جميع اليهودية واورشليم وساحل صور وصيداء الذين جاءوا ليسمعوه ويشفوا من امراضهم 18 والمعذبون من ارواح نجسة. وكانوا يبراون. 19 وكل الجمع طلبوا ان يلمسوه لان قوة كانت تخرج منه وتشفي الجميع. 20 ورفع عينيه الى تلاميذه وقال: «طوباكم ايها المساكين لان لكم ملكوت الله. 21 طوباكم ايها الجياع الان لانكم تشبعون. طوباكم ايها الباكون الان لانكم ستضحكون. 22 طوباكم اذا ابغضكم الناس واذا افرزوكم وعيروكم واخرجوا اسمكم كشرير من اجل ابن الانسان. 23 افرحوا في ذلك اليوم وتهللوا فهوذا اجركم عظيم في السماء. لان اباءهم هكذا كانوا يفعلون بالانبياء.)

البولس : رو 4 : 13 – 5 : 5

(لان الناموس ينشئ غضبا، اذ حيث ليس ناموس ليس ايضا تعد. 16 لهذا هو من الايمان، كي يكون على سبيل النعمة، ليكون الوعد وطيدا لجميع النسل. ليس لمن هو من الناموس فقط، بل ايضا لمن هو من ايمان ابراهيم، الذي هو اب لجميعنا. 17 كما هو مكتوب:«اني قد جعلتك ابا لامم كثيرة». امام الله الذي امن به، الذي يحيي الموتى، ويدعو الاشياء غير الموجودة كانها موجودة. 18 فهو على خلاف الرجاء، امن على الرجاء، لكي يصير ابا لامم كثيرة، كما قيل:«هكذا يكون نسلك». 19 واذ لم يكن ضعيفا في الايمان لم يعتبر جسده ­ وهو قد صار مماتا، اذ كان ابن نحو مئة سنة ­ ولا مماتية مستودع سارة. 20 ولا بعدم ايمان ارتاب في وعد الله، بل تقوى بالايمان معطيا مجدا لله. 21 وتيقن ان ما وعد به هو قادر ان يفعله ايضا. 22 لذلك ايضا: حسب له برا». 23 ولكن لم يكتب من اجله وحده انه حسب له، 24 بل من اجلنا نحن ايضا، الذين سيحسب لنا، الذين نؤمن بمن اقام يسوع ربنا من الاموات. 25 الذي اسلم من اجل خطايانا واقيم لاجل تبريرنا.5: 1 فاذ قد تبررنا بالايمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح، 2 الذي به ايضا قد صار لنا الدخول بالايمان، الى هذه النعمة التي نحن فيها مقيمون، ونفتخر على رجاء مجد الله. 3 وليس ذلك فقط، بل نفتخر ايضا في الضيقات، عالمين ان الضيق ينشئ صبرا، 4 والصبر تزكية، والتزكية رجاء، 5 والرجاء لا يخزي، لان محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا.)

الكاثوليكون : 1بط 1 : 3 - 12

(مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الاموات، 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل، محفوظ في السماوات لاجلكم، 5 انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير. 6 الذي به تبتهجون، مع انكم الان ­ ان كان يجب ­ تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، 7 لكي تكون تزكية ايمانكم، وهي اثمن من الذهب الفاني، مع انه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح، 8 الذي وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الان لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس. 10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه انبياء، الذين تنباوا عن النعمة التي لاجلكم، 11 باحثين اي وقت او ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم، اذ سبق فشهد بالالام التي للمسيح، والامجاد التي بعدها. 12 الذين اعلن لهم انهم ليس لانفسهم، بل لنا كانوا يخدمون بهذه الامور التي اخبرتم بها انتم الان، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء. التي تشتهي الملائكة ان تطلع عليها.)

الابركسيس : 11: 15 - 24

(فلما ابتدات اتكلم، حل الروح القدس عليهم كما علينا ايضا في البداءة. 16 فتذكرت كلام الرب كيف قال: ان يوحنا عمد بماء واما انتم فستعمدون بالروح القدس. 17 فان كان الله قد اعطاهم الموهبة كما لنا ايضا بالسوية مؤمنين بالرب يسوع المسيح، فمن انا؟ اقادر ان امنع الله؟». 18 فلما سمعوا ذلك سكتوا، وكانوا يمجدون الله قائلين:«اذا اعطى الله الامم ايضا التوبة للحياة!».19 اما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس فاجتازوا الى فينيقية وقبرس وانطاكية، وهم لا يكلمون احدا بالكلمة الا اليهود فقط. 20 ولكن كان منهم قوم، وهم رجال قبرسيون وقيروانيون، الذين لما دخلوا انطاكية كانوا يخاطبون اليونانيين مبشرين بالرب يسوع. 21 وكانت يد الرب معهم، فامن عدد كثير ورجعوا الى الرب.22 فسمع الخبر عنهم في اذان الكنيسة التي في اورشليم، فارسلوا برنابا لكي يجتاز الى انطاكية. 23 الذي لما اتى وراى نعمة الله فرح، ووعظ الجميع ان يثبتوا في الرب بعزم القلب 24 لانه كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والايمان. فانضم الى الرب جمع غفير.)

السنكسار : 1 – تذكار اجتماع المجمع المسكونى الثانى بمدينة القسطنطينية

...........: 2- استشهاد القديس اباديون اسقف انصنا

...........: 3- تكريس كنيسة القديس بطرس خاتم الشهداء

مزمور القداس : 18 : 4 و 131 : 7

(فى كل الارضخرج منطقهم . والى اقطار المسكونة بلغت اقوالهم . كهنتك يلبسون البر وقديسوك يبتهجون من اجل داود عبدك هليلويا)

انجيل القداس : مت 16 : 13 – 19

(13 ولما جاء يسوع الى نواحي قيصرية فيلبس سال تلاميذه: «من يقول الناس اني انا ابن الانسان؟» 14 فقالوا: «قوم يوحنا المعمدان واخرون ايليا واخرون ارميا او واحد من الانبياء». 15 قال لهم: «وانتم من تقولون اني انا؟» 16 فاجاب سمعان بطرس: «انت هو المسيح ابن الله الحي». 17 فقال له يسوع: «طوبى لك يا سمعان بن يونا ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السماوات. 18 وانا اقول لك ايضا: انت بطرس وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي وابواب الجحيم لن تقوى عليها. 19 واعطيك مفاتيح ملكوت السماوات فكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السماوات. وكل ما تحله على الارض يكون محلولا في السماوات»)