الزواحف و الاسماك السمك - Abahoor

الزواحف و الاسماك السمك

 

الزواحف و الاسماك

 السمك


 يحيا في المياه، لذلك يشير لوجود حياة وسط الموت أو بالتالي لخروج حياة من الموت، لذلك لا بد أن يعطى الأب سمكة لابنه ليأكل ولا يمكن أن يعطيه حية (التجربة التي نظنها للموت والله يقصد أن يعطى بها حياة) بل كلمة سمكة بالقبطية (إ/خ/ث/ي/س) هي الحروف الأولى من إيسوس/ خريستوس/ ثيئوس/ إيوس/ سوتير وترجمتها يسوع المسيح ابن الله المخلص. والسمك الطاهر هو الذي له زعانف إشارة للمؤمن" يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor" الذي يحيا في العالم (البحر) ولا يموت لأن له حماية من وسائط النعمة، بل يسير ضد تيار العالم مُستخدماً وسائط النعمة التي تُشير لها الزعانف. ولكل ذلك كانت السمكة رمزا للمسيحيين الأوائل.

(مت 4: 18 – 22)           *   ( مر 1: 16 – 20)           *   ( لو 5: 1 - 11).

*   واخذ السبع خبزات والسمك وشكر وكسر واعطى تلاميذه والتلاميذ اعطوا الجمع  (مت 15 : 36 ) 

*    فصعد سمعان بطرس وجذب الشبكة الى الارض، ممتلئة سمكا كبيرا، مئة وثلاثا وخمسين. ومع هذه الكثرة لم تتخرق الشبكة                                                                         ( يو ٢١: 11)

*   فناولوه جزءا من سمك مشوي وشيئا من شهد عسل. 43 فاخذ واكل قدامهم (لو 24: 42 و 43 )                                                                                                           

وكان فيه الطاهر والنجس، وكان يلزم أن يتوفر شرطان في السمك لعتبر طاهرًا، وأن يكون له حرشف

*    وهذا تاكلونه من جميع ما في المياه.كل ما له زعانف وحرشف في المياه في البحار وفي الانهار فاياه تاكلون. 10 لكن كل ما ليس له زعانف وحرشف في البحار وفي الانهار من كل دبيب في المياه ومن كل نفس حية في المياه فهو مكروه لكم 11 ومكروها يكون لكم.من لحمه لا تاكلوا وجثته تكرهون. 12 كل ما ليس له زعانف وحرشف في المياه فهو مكروه لكم                           (لا 11: 9 - 12).