قراءات يوميه اليوم العشرون من شهر امشير المبارك احسن الله انقضائه - Abahoor

قراءات يوميه اليوم العشرون من شهر امشير المبارك احسن الله انقضائه

 

                              قراءات يوميه 

               اليوم العشرون من شهر امشير المبارك احسن الله انقضائه


        

              تفرأ فصور 29 هاتور

مزمور باكر: 106: 23, 31

( فليرفعوه فى كنيسة شعبه وليباركوه فى مجلس الشيوخ . جعل ابوة مثل الخراف يبصر المسنقيمون ويفرحون)   

          

انجيل باكر : مر 8: 22- 29

(وجاء الى بيت صيدا فقدموا اليه اعمى وطلبوا اليه ان يلمسه 23 فاخذ بيد الاعمى واخرجه الى خارج القرية وتفل في عينيه ووضع يديه عليه وساله هل ابصر شيئا؟ 24 فتطلع وقال: «ابصر الناس كاشجار يمشون». 25 ثم وضع يديه ايضا على عينيه وجعله يتطلع. فعاد صحيحا وابصر كل انسان جليا. 26 فارسله الى بيته قائلا: «لا تدخل القرية ولا تقل لاحد في القرية».27 ثم خرج يسوع وتلاميذه الى قرى قيصرية فيلبس. وفي الطريق سال تلاميذه: «من يقول الناس اني انا؟» 28 فاجابوا: «يوحنا المعمدان واخرون ايليا واخرون واحد من الانبياء». 29 فقال لهم: «وانتم من تقولون اني انا؟» فاجاب بطرس: «انت المسيح! )

البولس : عب 4: 14- 5: 14

(14 فاذ لنا رئيس كهنة عظيم قد اجتاز السماوات، يسوع ابن الله، فلنتمسك بالاقرار. 15 لان ليس لنا رئيس لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه.5: 1  لان كل رئيس كهنة ماخوذ من الناس يقام لاجل الناس في ما لله، لكي يقدم قرابين وذبائح عن الخطايا، 2 قادرا ان يترفق بالجهال والضالين، اذ هو ايضا محاط بالضعف. 3 ولهذا الضعف يلتزم انه كما يقدم عن الخطايا لاجل الشعب هكذا ايضا لاجل نفسه. 4 ولا ياخذ احد هذه الوظيفة بنفسه، بل المدعو من الله، كما هارون ايضا. 5 كذلك المسيح ايضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة، بل الذي قال له:«انت ابني انا اليوم ولدتك». 6 كما يقول ايضا في موضع اخر: «انت كاهن الى الابد على رتبة ملكي صادق». 7 الذي، في ايام جسده، اذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر ان يخلصه من الموت، وسمع له من اجل تقواه، 8 مع كونه ابنا تعلم الطاعة مما تالم به. 9 واذ كمل صار لجميع الذين يطيعونه، سبب خلاص ابدي، 10 مدعوا من الله رئيس كهنة على رتبة ملكي صادق.11 الذي من جهته الكلام كثير عندنا، وعسر التفسير لننطق به، اذ قد صرتم متباطئي المسامع. 12 لانكم ­اذ كان ينبغي ان تكونوا معلمين لسبب طول الزمان­ تحتاجون ان يعلمكم احد ما هي اركان بداءة اقوال الله، وصرتم محتاجين الى اللبن، لا الى طعام قوي. 13 لان كل من يتناول اللبن هو عديم الخبرة في كلام البر لانه طفل، 14 واما الطعام القوي فللبالغين، الذين بسبب التمرن قد صارت لهم الحواس مدربة على التمييز بين الخير والشر. )   

الكاثوليكون : 1بط 1: 1- 9

(بطرس، رسول يسوع المسيح، الى المتغربين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية واسيا وبيثينية، المختارين 2 بمقتضى علم الله الاب السابق، في تقديس الروح للطاعة، ورش دم يسوع المسيح: لتكثر لكم النعمة والسلام.3 مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الاموات، 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل، محفوظ في السماوات لاجلكم، 5 انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير. 6 الذي به تبتهجون، مع انكم الان ­ ان كان يجب ­ تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، 7 لكي تكون تزكية ايمانكم، وهي اثمن من الذهب الفاني، مع انه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح، 8 الذي وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الان لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس.)  

الابركسيس : 12: 1- 24

(الكلام الاول انشاته يا ثاوفيلس، عن جميع ما ابتدا يسوع يفعله ويعلم به، 2 الى اليوم الذي ارتفع فيه، بعد ما اوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم. 3 الذين اراهم ايضا نفسه حيا ببراهين كثيرة، بعد ما تالم، وهو يظهر لهم اربعين يوما، ويتكلم عن الامور المختصة بملكوت الله. 4 وفيما هو مجتمع معهم اوصاهم ان لا يبرحوا من اورشليم، بل ينتظروا «موعد الاب الذي سمعتموه مني، 5 لان يوحنا عمد بالماء، واما انتم فستتعمدون بالروح القدس، ليس بعد هذه الايام بكثير». 6 اما هم المجتمعون فسالوه قائلين:«يارب، هل في هذا الوقت ترد الملك الى اسرائيل؟» 7 فقال لهم:«ليس لكم ان تعرفوا الازمنة والاوقات التي جعلها الاب في سلطانه، 8 لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم، وتكونون لي شهودا في اورشليم وفي كل اليهودية والسامرة والى اقصى الارض».9 ولما قال هذا ارتفع وهم ينظرون. واخذته سحابة عن اعينهم. 10 وفيما كانوا يشخصون الى السماء وهو منطلق، اذا رجلان قد وقفا بهم بلباس ابيض، 11 وقالا:«ايها الرجال الجليليون، ما بالكم واقفين تنظرون الى السماء؟ ان يسوع هذا الذي ارتفع عنكم الى السماء سياتي هكذا كما رايتموه منطلقا الى السماء». 12 حينئذ رجعوا الى اورشليم من الجبل الذي يدعى جبل الزيتون، الذي هو بالقرب من اورشليم على سفر سبت. 13 ولما دخلوا صعدوا الى العلية التي كانوا يقيمون فيها: بطرس ويعقوب ويوحنا واندراوس وفيلبس وتوما وبرثولماوس ومتى ويعقوب بن حلفى وسمعان الغيور ويهوذا اخو يعقوب 14 هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة، مع النساء، ومريم ام يسوع، ومع اخوته.15 وفي تلك الايام قام بطرس في وسط التلاميذ، وكان عدة اسماء معا نحو مئة وعشرين. فقال: 16 «ايها الرجال الاخوة، كان ينبغي ان يتم هذا المكتوب الذي سبق الروح القدس فقاله بفم داود، عن يهوذا الذي صار دليلا للذين قبضوا على يسوع، 17 اذ كان معدودا بيننا وصار له نصيب في هذه الخدمة. 18 فان هذا اقتنى حقلا من اجرة الظلم، واذ سقط على وجهه انشق من الوسط، فانسكبت احشاؤه كلها. 19 وصار ذلك معلوما عند جميع سكان اورشليم، حتى دعي ذلك الحقل في لغتهم «حقل دما» اي: حقل دم. 20 لانه مكتوب في سفر المزامير: لتصر داره خرابا ولا يكن فيها ساكن. ولياخذ وظيفته اخر. 21 فينبغي ان الرجال الذين اجتمعوا معنا كل الزمان الذي فيه دخل الينا الرب يسوع وخرج، 22 منذ معمودية يوحنا الى اليوم الذي ارتفع فيه عنا، يصير واحد منهم شاهدا معنا بقيامته». 23 فاقاموا اثنين: يوسف الذي يدعى بارسابا الملقب يوستس، ومتياس. 24 وصلوا قائلين:«ايها الرب العارف قلوب الجميع، عين انت من هذين الاثنين ايا اخترته)

السنكسار : نياحه انبا بطرس الثانى بابا الاسكندريه الـ 21

..........: استشهاد القديسان باسيليوس وثاؤدروس وتيموثاوس بمدينة الاسكندرية

مزمور القداس : 109: 5, 6, 7

( حلف الرب ولم يندم انك انت هو الكاهن الى الابدعلى طقس ملشيصادق الرب عن يمينك لذلك يرفع راسا )          

انجيل القداس مت 16: 13- 19

(ولما جاء يسوع الى نواحي قيصرية فيلبس سال تلاميذه: «من يقول الناس اني انا ابن الانسان؟» 14 فقالوا: «قوم يوحنا المعمدان واخرون ايليا واخرون ارميا او واحد من الانبياء». 15 قال لهم: «وانتم من تقولون اني انا؟» 16 فاجاب سمعان بطرس: «انت هو المسيح ابن الله الحي». 17 فقال له يسوع: «طوبى لك يا سمعان بن يونا ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السماوات. 18 وانا اقول لك ايضا: انت بطرس وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي وابواب الجحيم لن تقوى عليها. 19 واعطيك مفاتيح ملكوت السماوات فكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السماوات. وكل ما تحله على الارض يكون محلولا في السماوات»)