قراءات يوميه اليوم الثانى والعشرون من شهركيهك احسن الله انقضائه - Abahoor

قراءات يوميه اليوم الثانى والعشرون من شهركيهك احسن الله انقضائه

 

قراءات يوميه

اليوم الثانى والعشرون من شهركيهك احسن الله انقضائه





مزمور باكر : 96 : 8

( اسجدزا له ياجميع ملائكته . سمعت صهيون ففرحت . وتهللت بنات اليهوديه . من اجل احكامك يارب هليلويا)                  




    

انجيل باكر:   مت 18: 10- 20

(0 انظروا لا تحتقروا احد هؤلاء الصغار لاني اقول لكم ان ملائكتهم في السماوات كل حين ينظرون وجه ابي الذي في السماوات. 11 لان ابن الانسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك. 12 ماذا تظنون؟ ان كان لانسان مئة خروف وضل واحد منها افلا يترك التسعة والتسعين على الجبال ويذهب يطلب الضال؟ 13 وان اتفق ان يجده فالحق اقول لكم انه يفرح به اكثر من التسعة والتسعين التي لم تضل. 14 هكذا ليست مشيئة امام ابيكم الذي في السماوات ان يهلك احد هؤلاء الصغار15 «وان اخطا اليك اخوك فاذهب واتبه بينك وبينه وحدكما. ان سمع منك فقد ربحت اخاك. 16 وان لم يسمع فخذ معك ايضا واحدا او اثنين لكي تقوم كل كلمة على فم شاهدين او ثلاثة. 17 وان لم يسمع منهم فقل للكنيسة. وان لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار. 18 الحق اقول لكم: كل ما تربطونه على الارض يكون مربوطا في السماء وكل ما تحلونه على الارض يكون محلولا في السماء. 19 واقول لكم ايضا: ان اتفق اثنان منكم على الارض في اي شيء يطلبانه فانه يكون لهما من قبل ابي الذي في السماوات 20 لانه حيثما اجتمع اثنان او ثلاثة باسمي فهناك اكون في وسطهم».)

البولس : عب 2: 5- 8

5 فانه لملائكة لم يخضع العالم العتيد الذي نتكلم عنه. 6 لكن شهد واحد في موضع قائلا: «ما هو الانسان حتى تذكره؟ او ابن الانسان حتى تفتقده؟ 7 وضعته قليلا عن الملائكة. بمجد وكرامة كللته، واقمته على اعمال يديك. 8 اخضعت كل شيء تحت قدميه». لانه اذ اخضع الكل له لم يترك شيئا غير خاضع له. على اننا الان لسنا نرى الكل بعد مخضعا له            

الكاثوليكون : 1بط 1: 3- 12

(3 مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الاموات، 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل، محفوظ في السماوات لاجلكم، 5 انتم الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير. 6 الذي به تبتهجون، مع انكم الان ­ ان كان يجب ­ تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، 7 لكي تكون تزكية ايمانكم، وهي اثمن من الذهب الفاني، مع انه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح، 8 الذي وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الان لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس. 10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه انبياء، الذين تنباوا عن النعمة التي لاجلكم، 11 باحثين اي وقت او ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم، اذ سبق فشهد بالالام التي للمسيح، والامجاد التي بعدها. 12 الذين اعلن لهم انهم ليس لانفسهم، بل لنا كانوا يخدمون بهذه الامور التي اخبرتم بها انتم الان، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء. التي تشتهي الملائكة ان تطلع عليها. )     

الابركسيس : 10: 21- 33

(21 فنزل بطرس الى الرجال الذين ارسلوا اليه من قبل كرنيليوس، وقال:«ها انا الذي تطلبونه. ما هو السبب الذي حضرتم لاجله؟» 22 فقالوا:«ان كرنيليوس قائد مئة، رجلا بارا وخائف الله ومشهودا له من كل امة اليهود، اوحي اليه بملاك مقدس ان يستدعيك الى بيته ويسمع منك كلاما». 23 فدعاهم الى داخل واضافهم. ثم في الغد خرج بطرس معهم، واناس من الاخوة الذين من يافا رافقوه.24 وفي الغد دخلوا قيصرية. واما كرنيليوس فكان ينتظرهم، وقد دعا انسباءه واصدقاءه الاقربين. 25 ولما دخل بطرس استقبله كرنيليوس وسجد واقعا على قدميه. 26 فاقامه بطرس قائلا:«قم، انا ايضا انسان». 27 ثم دخل وهو يتكلم معه ووجد كثيرين مجتمعين. 28 فقال لهم:«انتم تعلمون كيف هو محرم على رجل يهودي ان يلتصق باحد اجنبي او ياتي اليه. واما انا فقد اراني الله ان لا اقول عن انسان ما انه دنس او نجس. 29 فلذلك جئت من دون مناقضة اذ استدعيتموني. فاستخبركم: لاي سبب استدعيتموني؟». 30 فقال كرنيليوس: «منذ اربعة ايام الى هذه الساعة كنت صائما. وفي الساعة التاسعة كنت اصلي في بيتي، واذا رجل قد وقف امامي بلباس لامع 31 وقال: يا كرنيليوس، سمعت صلاتك وذكرت صدقاتك امام الله. 32 فارسل الى يافا واستدع سمعان الملقب بطرس. انه نازل في بيت سمعان رجل دباغ عند البحر. فهو متى جاء يكلمك. 33 فارسلت اليك حالا. وانت فعلت حسنا اذ جئت. والان نحن جميعا حاضرون امام الله لنسمع جميع ما امرك به الله». )

السنكسار : تذكار الملاك غبريال المبشر

..........: استشهاد القديس باخوم وضالوشا اخته

.........: نياحة الباباانسطاسيوس البطريرك الــ 36

مزمور القداس: 137: 1

(اعترف لك يارب من كل قلبى . لانك سنعت كل كلمات فمى . امام الملائكه ارتل لك واسجد قدام هيكلك المقدس

انجيل القداس : لو 1: 26- 38

(26 وفي الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة 27 الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم. 28 فدخل اليها الملاك وقال: «سلام لك ايتها المنعم عليها! الرب معك. مباركة انت في النساء». 29 فلما راته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى ان تكون هذه التحية! 30 فقال لها الملاك: «لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله. 31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. 32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه 33 ويملك على بيت يعقوب الى الابد ولا يكون لملكه نهاية».34 فقالت مريم للملاك: «كيف يكون هذا وانا لست اعرف رجلا؟» 35 فاجاب الملاك: «الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله. 36 وهوذا اليصابات نسيبتك هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا 37 لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله». 38 فقالت مريم: «هوذا انا امة الرب. ليكن لي كقولك». فمضى من عندها الملاك.)