درس كتاب عهد قديم تفسير سفر مكابيين أول الجزء الرابع - Abahoor

درس كتاب عهد قديم تفسير سفر مكابيين أول الجزء الرابع

 

درس كتاب عهد قديم

تفسير سفر مكابيين أول

الجزء الرابع

الإصحاح الحادي عشر:

*   كره بطلماوس ملك مصر الإسكندر وإسترد ابنته بينما كان الإسكندر غائبًا في حرب مع كيليكية. وأعطاها لديمتريوس. بعد أن جاء بطلماوس بنفسه إلى إنطاكية ليحقق حلمه بامتلاك مملكة سوريا.

*  هرب الإسكندر لبلاد العرب فقطع العرب رأسه.

*   مات بطلماوس في أثناء وجوده في إنطاكية. وملك ديمتريوس بن ديمتريوس الأول باسم ديمتريوس الثاني.

*   أراد يوناثان الإستيلاء على قلعة أكرا فوشى به الخونة لديمتريوس فأراد حربًا معه. ولكن يوناثان عقد معه هذه المرة معاهدة وتصالحا.

*   قام تريفون من حزب الإسكندر وأخذ ابن الإسكندر واسمهُ أنطيوكس ليملكه بدلًا من ديمتريوس فساند يوناثان ديمتريوس وهدأت الأرض.

*   انقلب ديمتريوس على يوناثان دون سبب وثقل عليه جدًا وضايقه.

*   عاد تريفون وقام بطرد ديمتريوس وملّك أنطيوكس فصادق أنطيوكس يوناثان.

*   جاء قادة جيش ديمتريوس ليحاربوا يوناثان وهرب جيش يوناثان ما عدا قلة. وبصلاة يوناثان وانسحاقه. هاجم ديمتريوس وجيشه فتراجعوا فعاد له رجاله ونصره الله.

الإصحاح الثاني عشر:

*   يوناثان يجدد الحلف مع الرومان، ومع أهل إسبرطة (أسس إسبرطة يهودي اسمه إسبرطون في ليكأونية).

*   حاول ديمتريوس أن يحارب يوناثان. فخرج له يوناثان فهرب هو وجيشه.

*   تريفون أراد أن يملُك هو بدلًا من أنطيوكس (كان عمره 5 سنوات) لكنه خاف من يوناثان. فأتى ليحاربه وخدعه وأسره، إذ ذهب إليه واثقًا فيه.

*   هاجم جيش يوناثان تريفون، فرجع عنهم تريفون.

*  حينما صار اليهود بلا قائد قام أعداءهم لمهاجمتهم إذ ظنوا أنهم ضعفاء فهم بلا قائد. ولم يعين الرومان ولا أهل إسبرطة يوناثان. فما فائدة المعاهدات؟

الإصحاح الثالث عشر:

*   سمع سمعان أن تريفون يريد أن يغير على يهوذا.

*   ملَّك الشعب سمعان بدلًا من يوناثان.

*   جاء تريفون ومعه يوناثان أسيرًا، وطلب تريفون مالًا وإبنى يوناثان وخاف سمعان من غضب الشعب لو امتنع  " يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoorفأرسل لتريفون ما طلبه. (هو خاف من الشعب أن يظنوا أنه يريد موت يوناثان الذي أحبوه ليملك هو، إن امتنع عن إرسال المطلوب).

*   وخالف تريفون وعده. لكن زادت الثلوج فانسحب تريفون وقتل يوناثان. قتل تريفون الملك الصغير ليملك مكانه، وملك ولبس تاج آسيا.

*   وعاد سمعان ليتحالف مع ديمتريوس وحرر البلاد من الجزية. وصك سمعان عملة باسمه.

*   نتيجة حصار قلعة أكرا إستسلم من فيها بسبب المجاعة داخلها. وغالبًا صارت هذه القلعة أيام الرومان (قلعة أنطونيا).

*   جعل سمعان ابنه يوحنا قائدًا للجيش وهو يوحنا هركانوس (أي الشجاع) وهو أول من دُعِىَ ملكًا وخلف أبيه سنة 135 ق.م. وهو أدمج الأدوميين مع اليهود وختنهم (وجاء هيرودس الكبير من نسل الأدوميين).

*   تحالف يوحنا مع الرومان. وإنضم للصدوقيين تاركًا الفريسيين.

*   الصدوقيين كانوا مهتمين بالشريعة فقط أما الفريسيين فاهتموا بالشريعة والتقاليد.

*   بموت يوحنا هركانوس أفل نجم المكابيين.

الإصحاح الرابع عشر:

*   دخل ديمتريوس أرض فارس ليجند مرتزقة يحارب بهم تريفون فقبضوا عليه وسجنوه وتعظم سمعان.

*   سمع الإسبرطيون والرومان بما حدث ليوناثان فحزنوا عليه. وأرسل الإسبرطيون يجددون الحلف مع سمعان.

*   أذل الفرس ديمتريوس فترة ثم عادوا وأكرموه وزوجه ملك الفرس ابنته وعاد ليحكم سوريا من جديد. فلما علمت كليوباترا زوجته أنه تزوج من أخرى تركته وتزوجت أخيه أنطيوخس السابع لتعينه حتى يستولي هو على العرش

الإصحاح الخامس عشر:

*   حاول أنطيوخس كسب ود سمعان. وإسترد العرش من تريفون وهرب تريفون إذ أن جنوده تخلوا عنه وإنضموا لأنطيوخس. ويقال أن تريفون قُتِلَ.

*   بعثة اليهود تصل من روما بأخبار نجاح التحالف. ولم يستفد اليهود من هذه المعاهدة. لكن أرسل الرومان لملك مصر يحذرونه من أن يحتمي به في مصر الخونة من الحزب اليوناني الذي يعادي سمعان، بل على ملك مصر أن يسلمهم إلى سمعان .

*   أنطيوخس ينقلب على سمعان بعد أن حاول مناصرته.

*   أخطأ سمعان نفس خطأ حزقيا الملك إذ أطلع رسول أنطيوخس على ما كان له من غنى ومجد ليظهر له أنه حليف قوي.

*   جاء كندباوس بأوامر من أنطيوخس ليضرب اليهودية.

الإصحاح السادس عشر:

*   سمعان يُرسل إبنيه يوحنا ويهوذا ليحاربا لأنه كان قد شاخ وهزم يوحنا كندباوس وهرب كندباوس.

*   حدثت خيانة ضد سمعان وولديه من صهر سمعان الكاهن الأعظم إذ أراد أن يستولي على البلاد. وقتل سمعان وولديه في مأدبة أقامها لهم وكانوا سكارى. وأراد أن يستعين بالملك السلوكي لينصره فيملك، وأراد أن يقتل يوحنا

*  وصار عاديًا بعد هركانوس أن يستعين الحكام اليهود باليونانيين أو الرومان، إلى أن فقدوا حريتهم تمامًا

*   وأخبروا يوحنا فقتل يوحنا من أراد قتله.

*   وتقلد يوحنا الكهنوت الأعظم وملك مكان والده.

*   وكان يوحنا هو أول من أُطْلِق عليه لقب (ملك) والذي أطلق عليه هذا الاسم هو الرومان.