سياحة قبطية في لبنان دير مار روكز الرئاسة العامة الأنطونيّة - Abahoor

سياحة قبطية في لبنان دير مار روكز الرئاسة العامة الأنطونيّة


سياحة قبطية


في لبنان
دير مار روكز الرئاسة العامة الأنطونيّة
(تأسّس سنة 1768، عيد شفيعه 16 آب)
الراهب الأنطوني أينما وُجد، يذكر دوماً، من خلال عيشه وخدمته، رسالته التي تقوم بالتذكير المستمّر لشعب الله بأنه سائر نحو الملكوت وحاجٌ إليه. ينطلق الرهبان الأنطونيون إلى الرسالة من أديرتهم التي هي مراكز صلاة وعيش أخويّ، ليس فقط إلى كل المناطق في لبنان، بل أيضاً إلى ما وراء حدود البلاد. إن أغلبيّة أديرة الرهبانيّة، أنشأها ووسّعها الرهبان أنفسهم، حسبما تشهد على ذلك الوثائق المحفوظة في محفوظات الرهبانية التاريخيّة. كما أنّ توزّع تلك الأديرة على المناطق في البلاد، يشكل مؤشّراً بيّناً لأهداف الرهبانيّة ورسالتها الدينيّة. نقدّم على التوالي بالتراتبية وبحسب تواريخ التأسيس، أديرة الرهبانية مع نبذة مختصرة جدّاً عن تواريخها ورسالتها.
هذا الدير هو مركز الرئاسة العامة للرهبانية، حيث يلتقي معاً، جميع رهبانه في حياة مشتركة تنعشها الصلاة والتأمّل بكلمة الله والاحتفالات الطقسيّة. جمهور الدير مع المجلس العام يكوّنون جماعة واحدة متنوّعة الخدمات والوظائف، من عمل إداريّ وتنظيمي إلى مرافقة روحية واستقبال إلى تعليم دراسيّ وجامعيّ، ومن خدمة راعوية في الرعايا المجاورة ولدى مؤسّسات رهبانية في المنطقة.
كما وأنّ الدير يدير مدرسة ومركز تنشئة كنسيّة، ويرعى مؤسّسة فنيّة، ومحترفاً ومركز استقبال للوافدين إليه ودار استقبال للشباب.

(تأسّس سنة 1768، عيد شفيعه 16 آب)
الراهب الأنطوني أينما وُجد، يذكر دوماً، من خلال عيشه وخدمته، رسالته التي تقوم بالتذكير المستمّر لشعب الله بأنه سائر نحو الملكوت وحاجٌ إليه. ينطلق الرهبان الأنطونيون إلى الرسالة من أديرتهم التي هي مراكز صلاة وعيش أخويّ، ليس فقط إلى كل المناطق في لبنان، بل أيضاً إلى ما وراء حدود البلاد. إن أغلبيّة أديرة الرهبانيّة، أنشأها ووسّعها الرهبان أنفسهم، حسبما تشهد على ذلك الوثائق المحفوظة في محفوظات الرهبانية التاريخيّة. كما أنّ توزّع تلك الأديرة على المناطق في البلاد، يشكل مؤشّراً بيّناً لأهداف الرهبانيّة ورسالتها الدينيّة. نقدّم على التوالي بالتراتبية وبحسب تواريخ التأسيس، أديرة الرهبانية مع نبذة مختصرة جدّاً عن تواريخها ورسالتها.
هذا الدير هو مركز الرئاسة العامة للرهبانية، حيث يلتقي معاً، جميع رهبانه في حياة مشتركة تنعشها الصلاة والتأمّل بكلمة الله والاحتفالات الطقسيّة. جمهور الدير مع المجلس العام يكوّنون جماعة واحدة متنوّعة الخدمات والوظائف، من عمل إداريّ وتنظيمي إلى مرافقة روحية واستقبال إلى تعليم دراسيّ وجامعيّ، ومن خدمة راعوية في الرعايا المجاورة ولدى مؤسّسات رهبانية في المنطقة.
كما وأنّ الدير يدير مدرسة ومركز تنشئة كنسيّة، ويرعى مؤسّسة فنيّة، ومحترفاً ومركز استقبال للوافدين إليه ودار استقبال للشباب.