قراءات يومية اليوم الثانى عشر من شهر مسرى احسن الله استقباله - Abahoor

قراءات يومية اليوم الثانى عشر من شهر مسرى احسن الله استقباله

 

قراءات يومية

اليوم الثانى عشر من شهر مسرى احسن الله استقباله

تقرا فصول يوم 17 توت  

مزمور باكر : 59 : 3

اعطيت الذين يتقونك علامه ليهربوا من وجه القوس. لكيما ينجوا احباؤك . خاصنى بيمينك

انجيل باكر : يو 12: 26- 36

ان كان احد يخدمني فليتبعني، وحيث اكون انا هناك ايضا يكون خادمي. وان كان احد يخدمني يكرمه الاب. 27 الان نفسي قد اضطربت. وماذا اقول؟ ايها الاب نجني من هذه الساعة؟. ولكن لاجل هذا اتيت الى هذه الساعة 28 ايها الاب مجد اسمك!». فجاء صوت من السماء:«مجدت، وامجد ايضا!». 29 فالجمع الذي كان واقفا وسمع، قال:«قد حدث رعد!». واخرون قالوا: «قد كلمه ملاك!». 30 اجاب يسوع وقال:«ليس من اجلي صار هذا الصوت، بل من اجلكم. 31 الان دينونة هذا العالم. الان يطرح رئيس هذا العالم خارجا. 32 وانا ان ارتفعت عن الارض اجذب الي الجميع». 33 قال هذا مشيرا الى اية ميتة كان مزمعا ان يموت. 34 فاجابه الجمع: «نحن سمعنا من الناموس ان المسيح يبقى الى الابد، فكيف تقول انت انه ينبغي ان يرتفع ابن الانسان؟ من هو هذا ابن الانسان؟» 35 فقال لهم يسوع:«النور معكم زمانا قليلا بعد، فسيروا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام. والذي يسير في الظلام لا يعلم الى اين يذهب. 36 ما دام لكم النور امنوا بالنور لتصيروا ابناء النور». تكلم يسوع بهذا ثم مضى واختفى عنهم.

البولس : 1كو 1: 17- 31

لان المسيح لم يرسلني لاعمد بل لابشر، لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح. 18 فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، واما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله، 19 لانه مكتوب:«سابيد حكمة الحكماء، وارفض فهم الفهماء». 20 اين الحكيم؟ اين الكاتب؟ اين مباحث هذا الدهر؟ الم يجهل الله حكمة هذا العالم؟ 21 لانه اذ كان العالم في حكمة الله لم يعرف الله بالحكمة، استحسن الله ان يخلص المؤمنين بجهالة الكرازة. 22 لان اليهود يسالون اية، واليونانيين يطلبون حكمة، 23 ولكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبا: لليهود عثرة، ولليونانيين جهالة! 24 واما للمدعوين: يهودا ويونانيين، فبالمسيح قوة الله وحكمة الله. 25 لان جهالة الله احكم من الناس! وضعف الله اقوى من الناس26 فانظروا دعوتكم ايها الاخوة، ان ليس كثيرون حكماء حسب الجسد، ليس كثيرون اقوياء، ليس كثيرون شرفاء، 27 بل اختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء. واختار الله ضعفاء العالم ليخزي الاقوياء. 28 واختار الله ادنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليبطل الموجود، 29 لكي لا يفتخر كل ذي جسد امامه. 30 ومنه انتم بالمسيح يسوع، الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء. 31 حتى كما هو مكتوب:«من افتخر فليفتخر بالرب».

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الكاثوليكون : 1بط 2: 1- 25

فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة، 2 وكاطفال مولودين الان، اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به، 3 ان كنتم قد ذقتم ان الرب صالح. 4 الذي اذ تاتون اليه، حجرا حيا مرفوضا من الناس، ولكن مختار من الله كريم، 5 كونوا انتم ايضا مبنيين ­كحجارة حية­ بيتا روحيا، كهنوتا مقدسا، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح. 6 لذلك يتضمن ايضا في الكتاب:«هنذا اضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما، والذي يؤمن به لن يخزى». 7 فلكم انتم الذين تؤمنون الكرامة، واما للذين لا يطيعون، «فالحجر الذي رفضه البناؤون، هو قد صار راس الزاوية» 8 «وحجر صدمة وصخرة عثرة. الذين يعثرون غير طائعين للكلمة، الامر الذي جعلوا له» 9 واما انتم فجنس مختار، وكهنوت ملوكي، امة مقدسة، شعب اقتناء، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة الى نوره العجيب. 10 الذين قبلا لم تكونوا شعبا، واما الان فانتم شعب الله. الذين كنتم غير مرحومين، واما الان فمرحومون.11 ايها الاحباء، اطلب اليكم كغرباء ونزلاء، ان تمتنعوا عن الشهوات الجسدية التي تحارب النفس، 12 وان تكون سيرتكم بين الامم حسنة، لكي يكونوا، في ما يفترون عليكم كفاعلي شر، يمجدون الله في يوم الافتقاد، من اجل اعمالكم الحسنة التي يلاحظونها. 13 فاخضعوا لكل ترتيب بشري من اجل الرب. ان كان للملك فكمن هو فوق الكل، 14 او للولاة فكمرسلين منه للانتقام من فاعلي الشر، وللمدح لفاعلي الخير. 15 لان هكذا هي مشيئة الله: ان تفعلوا الخير فتسكتوا جهالة الناس الاغبياء. 16 كاحرار، وليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر، بل كعبيد الله. 17 اكرموا الجميع. احبوا الاخوة. خافوا الله. اكرموا الملك.18 ايها الخدام، كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة، ليس للصالحين المترفقين فقط، بل للعنفاء ايضا. 19 لان هذا فضل، ان كان احد من اجل ضمير نحو الله، يحتمل احزانا متالما بالظلم. 20 لانه اي مجد هو ان كنتم تلطمون مخطئين فتصبرون؟ بل ان كنتم تتالمون عاملين الخير فتصبرون، فهذا فضل عند الله، 21 لانكم لهذا دعيتم. فان المسيح ايضا تالم لاجلنا، تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته. 22 «الذي لم يفعل خطية، ولا وجد في فمه مكر»، 23 الذي اذ شتم لم يكن يشتم عوضا، واذ تالم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل. 24 الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر. الذي بجلدته شفيتم. 25 لانكم كنتم كخراف ضالة، لكنكم رجعتم الان الى راعي نفوسكم واسقفها.

الابركسيس : 10: 34- 43

ففتح بطرس فاه وقال:«بالحق انا اجد ان الله لا يقبل الوجوه. 35 بل في كل امة، الذي يتقيه ويصنع البر مقبول عنده. 36 الكلمة التي ارسلها الى بني اسرائيل يبشر بالسلام بيسوع المسيح. هذا هو رب الكل. 37 انتم تعلمون الامر الذي صار في كل اليهودية مبتدئا من الجليل، بعد المعمودية التي كرز بها يوحنا. 38 يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة، الذي جال يصنع خيرا ويشفي جميع المتسلط عليهم ابليس، لان الله كان معه. 39 ونحن شهود بكل ما فعل في كورة اليهودية وفي اورشليم. الذي ايضا قتلوه معلقين اياه على خشبة. 40 هذا اقامه الله في اليوم الثالث، واعطى ان يصير ظاهرا، 41 ليس لجميع الشعب، بل لشهود سبق الله فانتخبهم. لنا نحن الذين اكلنا وشربنا معه بعد قيامته من الاموات. 42 واوصانا ان نكرز للشعب، ونشهد بان هذا هو المعين من الله ديانا للاحياء والاموات. 43 له يشهد جميع الانبياء ان كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا».

السنكسار : تذكار الملاك ميخائيل             

.........: تملك قسطنطين الملك  على عرش روما

مزمور القداس : 64: 1, 2

لك ينبغى التسبيح يا الله فى صهيون . ولك نوفى النذور فى اورشليم . استمع يالله صلاتى لانه اليك ياتى كل بشر

انجيل القداس : يو 10: 22- 38

وكان عيد التجديد في اورشليم، وكان شتاء. 23 وكان يسوع يتمشى في الهيكل في رواق سليمان، 24 فاحتاط به اليهود وقالوا له: «الى متى تعلق انفسنا؟ ان كنت انت المسيح فقل لنا جهرا». 25 اجابهم يسوع:«اني قلت لكم ولستم تؤمنون. الاعمال التي انا اعملها باسم ابي هي تشهد لي. 26 ولكنكم لستم تؤمنون لانكم لستم من خرافي، كما قلت لكم. 27 خرافي تسمع صوتي، وانا اعرفها فتتبعني. 28 وانا اعطيها حياة ابدية، ولن تهلك الى الابد، ولا يخطفها احد من يدي. 29 ابي الذي اعطاني اياها هو اعظم من الكل، ولا يقدر احد ان يخطف من يد ابي. 30 انا والاب واحد».31 فتناول اليهود ايضا حجارة ليرجموه. 32 اجابهم يسوع:«اعمالا كثيرة حسنة اريتكم من عند ابي. بسبب اي عمل منها ترجمونني؟» 33 اجابه اليهود قائلين:«لسنا نرجمك لاجل عمل حسن، بل لاجل تجديف، فانك وانت انسان تجعل نفسك الها» 34 اجابهم يسوع: «اليس مكتوبا في ناموسكم: انا قلت انكم الهة؟ 35 ان قال الهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله، ولا يمكن ان ينقض المكتوب، 36 فالذي قدسه الاب وارسله الى العالم، اتقولون له: انك تجدف، لاني قلت: اني ابن الله؟ 37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي. 38 ولكن ان كنت اعمل، فان لم تؤمنوا بي فامنوا بالاعمال، لكي تعرفوا وتؤمنوا ان الاب في وانا فيه»