الأودية فى الكتاب المقدس وادى جيحون - Abahoor

الأودية فى الكتاب المقدس وادى جيحون

 

الأودية  فى الكتاب المقدس

وادى جيحون

اسم عبري معناه "نبع متدفق".

اسم ينبوع أو مجرى في ضواحي مدينة أورشليم وبقربه مسح سليمان ملكًا على اسرائيل

*  فقال الملك لهم خذوا معكم عبيد سيدكم واركبوا سليمان ابني على البغلة التي لي وانزلوا به الى جيحون 34 وليمسحه هناك صادوق الكاهن وناثان النبي ملكا على اسرائيل واضربوا بالبوق وقولوا ليحي الملك سليمان. 35 وتصعدون وراءه فياتي ويجلس على كرسيي وهو يملك عوضا عني واياه قد اوصيت ان يكون رئيسا على اسرائيل ويهوذا. 36 فاجاب بناياهو بن يهوياداع الملك وقال امين.هكذا يقول الرب اله سيدي الملك. 37 كما كان الرب مع سيدي الملك كذلك ليكن مع سليمان ويجعل كرسيه اعظم من كرسي سيدي الملك داود. 38 فنزل صادوق الكاهن وناثان النبي وبناياهو بن يهوياداع والجلادون والسعاة واركبوا سليمان على بغلة الملك داود وذهبوا به الى جيحون. 39 فاخذ صادوق الكاهن قرن الدهن من الخيمة ومسح سليمان.وضربوا بالبوق وقال جميع الشعب ليحي الملك سليمان. 40 وصعد جميع الشعب وراءه وكان الشعب يضربون بالناي ويفرحون فرحا عظيما حتى انشقت الارض من اصواتهم. 41 فسمع ادونيا وجميع المدعوين الذين عنده بعدما انتهوا من الاكل.وسمع يواب صوت البوق فقال لماذا صوت القرية مضطرب. 42 وفيما هو يتكلم اذا بيوناثان بن ابياثار الكاهن قد جاء فقال ادونيا تعال لانك ذو باس وتبشر بالخير 43 فاجاب يوناثان وقال لادونيا بل سيدنا الملك داود قد ملك سليمان. 44 وارسل الملك معه صادوق الكاهن وناثان النبي وبناياهو بن يهوياداع والجلادين والسعاة وقد اركبوه على بغلة الملك 45 ومسحه صادوق الكاهن وناثان النبي ملكا في جيحون وصعدوا من هناك فرحين حتى اضطربت القرية.هذا هو الصوت الذي سمعتموه.                                                     (1 مل 1: 33-45        " يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"

ويقال أن اليبوسيين حفروه عام 2000 ق.م. وكان ينبوع بهذا الاسم خارج المدينة في الغرب منها طمه حزقيا وجر مياهه بأقنية تحت الأرض إلى أورشليم خوفًا من أن يأتي الأعداء فيجدون مياهًا غزيرة

*  تشاور هو ورؤساؤه وجبابرته على طم مياه العيون التي هي خارج المدينة فساعدوه. 4 فتجمع شعب كثير وطموا جميع الينابيع والنهر الجاري في وسط الارض قائلين لماذا ياتي ملوك اشور ويجدون مياها غزيرة               .                            (2 أخ 32: 3 و4)

واتصلت إحدى هذه الأقنية ببركة سلوام داخل أسوار أورشليم

*  وقال له: «اذهب اغتسل في بركة سلوام» الذي تفسيره: مرسل، فمضى واغتسل واتى بصيرا. (يو 9: 7)