كتاب مقدس
الأودية فى الكتاب المقدس
وادى أَرْنُون
كلمة عبرانية معناها
"الزئير", وهو اسم لنهر يدعى اليوم "وادي الموجب" في المملكة الأردنية
الهاشمية. ويتكون من وادي "وله" الذي يأتي من الشمال الشرقي، ووادي
"عنقيلة" الآتي من الشرق "وسيل الصعدة" الآتي من الجنوب. هذه هي
أودية أرنون
* لذلك يقال في كتاب حروب الرب واهب في سوفة واودية
ارنون (عدد
21: 14)
" يوجد المزيد على موقع blogger aba
hoor"
ويجري نهر أرنون في غور عميق حتى يصل إلى البحر الميت
في نقطة تقع إلى مسافة قصيرة من منتصف الشاطئ الشرقي. وكان الأرنون في عصر موسى الحد
الفاصل بين الموآبيين في الجنوب والأموريين في الشمال
* من هناك ارتحلوا ونزلوا في عبر ارنون الذي في البرية
خارجا عن تخم الاموريين.لان ارنون هو تخم مواب بين مواب والاموريين. ... 26 لان حشبون كانت مدينة سيحون ملك الاموريين
وكان قد حارب ملك مواب الاول واخذ كل ارضه من يده حتى ارنون. (عدد 21: 13و26).
وكان الأرنون في عصر القضاة الحد الجنوبي لسبط رأوبين،
الذي يفصل بينهم وبين موآب
* واخذنا في ذلك الوقت من يد ملكي الاموريين الارض
التي في عبر الاردن من وادي ارنون الى جبل حرمون . (تث 3: 8 )
* فكان تخمهم من عروعير التي على حافة وادي ارنون
والمدينة التي في وسط الوادي وكل السهل عند ميدبا . ( يش 13: 16).
ويخبرنا الحجر الموآبي أن ميشع ملك موآب في القرن
التاسع قبل الميلاد وسع تخومه شمالي الأرنون. وتقع مدينة عروعير على الشاطئ الشمالي
للنهر. ويقع بالقرب منها مكان قديم للعبور وربما كان هذا هو المكان الذي أطلق عليه
"مَعَابِرِ أَرْنُونَ"
* ويحدث انه كطائر تائه كفراخ منفرة تكون بنات مواب
في معابر ارنون (أش 16: 2).
.......
0 التعليقات:
التعبيرات