جغرافيا كتاب ةقدس ( ارام ) - Abahoor

جغرافيا كتاب ةقدس ( ارام )


                                 ارام
                             

ولفظه في الآكادية "أرامو" وربما كان معناه "الأرض المرتفعة" وقد ورد اللفظ فيما يلي:

أرض أرام وقد سكنها الأراميون وكانت تمتد من جبال لبنان في الغرب إلى ما وراء الفرات في الشرق، ومن جبال طوروس في الشمال إلى دمشق وما وراءها في الجنوب.وقد أطلق على هذا الإقليم اسم "سوريا" في الترجمة اليونانية للكتاب المقدس (السبعينية). وقد وصل تارح وأسرته من أور الكلدانيين إلى حاران وهي إحدى مدن أرام (تك 11: 31) وقد دعي إبراهيم "أراميًا تائهًا" لأنه خرج من حاران إلى كنعان (تثنية 26: 5) وقد ظهرت عدة ولايات أرامية في نفس الوقت الذي نشأت فيه مملكة في أرض إسرائيل. وهذه الدويلات الأرامية التي ظهرت في ذلك الحين:

أرام النهرين
أرام دمشق : أرام دمشق: وأهم مدن هذا الإقليم هي مدينة دمشق نفسها التي كانت العاصمة. وكان الأراميون يملكون هذه المدينة في عصر قيام مملكة في إسرائيل (2 صم 8: 5، 1 ملوك15: 18) وقد صارت المدينة في النهاية مركزًا لنفوذ الأراميين في المناطق الواقعة غربي الفرات. وكثيرًا ما اشتعلت نيران الحرب بين دمشق والإسرائيليين واستغرقت امادًا طويلة. وقد غزا الآشوريون دمشق وامتلكوها عام 732 قبل الميلاد.

أرام معكة
وهي دويلة من أرض أرام:-

أرام معكة: كانت دويلة تقع شرقي الأردن بالقرب من جبل حرمون في نصيب منسى (يش 12: 5و 13: 11 و1 أخبار 19: 6).

أرام جشورأرام بيت رحوب أرام صوبة(أرام صوبا)