قراءات يوميه اليوم الثامن والعشرون من شهركيهك احسن الله انقضائه - Abahoor

قراءات يوميه اليوم الثامن والعشرون من شهركيهك احسن الله انقضائه

 

قراءات يوميه

اليوم الثامن والعشرون من شهركيهك احسن الله انقضائه


مزمور باكر : 75: 1

(الله ظاهر فى اليهوديه ,  عظيم هو اسمه فى اسرلئيل . صار موضعه بسلام , ومسكنه فى صهيون . هليلويا )

انجيل باكر: مت 1: 18- 25

(18 اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا: لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس. 19 فيوسف رجلها اذ كان بارا ولم يشا ان يشهرها اراد تخليتها سرا. 20 ولكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا: «يا يوسف ابن داود لا تخف ان تاخذ مريم امراتك لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. 21 فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلص شعبه من خطاياهم». 22 وهذا كله كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي: 23 «هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).24 فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما امره ملاك الرب واخذ امراته. 25 ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع..)

البولس : علا 3: 15- 4: 18

(15 ايها الاخوة بحسب الانسان اقول: ليس احد يبطل عهدا قد تمكن ولو من انسان، او يزيد عليه. 16 واما المواعيد فقيلت في ابراهيم وفي نسله. لا يقول:«وفي الانسال» كانه عن كثيرين، بل كانه عن واحد:«وفي نسلك» الذي هو المسيح. 17 وانما اقول هذا: ان الناموس الذي صار بعد اربعمئة وثلاثين سنة، لا ينسخ عهدا قد سبق فتمكن من الله نحو المسيح حتى يبطل الموعد. 18 لانه ان كانت الوراثة من الناموس، فلم تكن ايضا من موعد. ولكن الله وهبها لابراهيم بموعد.19 فلماذا الناموس؟ قد زيد بسبب التعديات، الى ان ياتي النسل الذي قد وعد له، مرتبا بملائكة في يد وسيط. 20 واما الوسيط فلا يكون لواحد. ولكن الله واحد. 21 فهل الناموس ضد مواعيد الله؟ حاشا! لانه لو اعطي ناموس قادر ان يحيي، لكان بالحقيقة البر بالناموس. 22 لكن الكتاب اغلق على الكل تحت الخطية، ليعطى الموعد من ايمان يسوع المسيح للذين يؤمنون. 23 ولكن قبلما جاء الايمان كنا محروسين تحت الناموس، مغلقا علينا الى الايمان العتيد ان يعلن. 24 اذا قد كان الناموس مؤدبنا الى المسيح، لكي نتبرر بالايمان. 25 ولكن بعد ما جاء الايمان، لسنا بعد تحت مؤدب. 26 لانكم جميعا ابناء الله بالايمان بالمسيح يسوع. 27 لان كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح: 28 ليس يهودي ولا يوناني. ليس عبد ولا حر. ليس ذكر وانثى، لانكم جميعا واحد في المسيح يسوع. 29 فان كنتم للمسيح، فانتم اذا نسل ابراهيم، وحسب الموعد ورثة. 4 : 1 وانما اقول: ما دام الوارث قاصرا لا يفرق شيئا عن العبد، مع كونه صاحب الجميع. 2 بل هو تحت اوصياء ووكلاء الى الوقت المؤجل من ابيه. 3 هكذا نحن ايضا: لما كنا قاصرين، كنا مستعبدين تحت اركان العالم. 4 ولكن لما جاء ملء الزمان، ارسل الله ابنه مولودا من امراة، مولودا تحت الناموس، 5 ليفتدي الذين تحت الناموس، لننال التبني. 6 ثم بما انكم ابناء، ارسل الله روح ابنه الى قلوبكم صارخا:«يا ابا الاب». 7 اذا لست بعد عبدا بل ابنا، وان كنت ابنا فوارث لله بالمسيح.8 لكن حينئذ اذ كنتم لا تعرفون الله، استعبدتم للذين ليسوا بالطبيعة الهة. 9 واما الان اذ عرفتم الله، بل بالحري عرفتم من الله، فكيف ترجعون ايضا الى الاركان الضعيفة الفقيرة التي تريدون ان تستعبدوا لها من جديد؟ 10 اتحفظون اياما وشهورا واوقاتا وسنين؟ 11 اخاف عليكم ان اكون قد تعبت فيكم عبثا!12 اتضرع اليكم ايها الاخوة، كونوا كما انا لاني انا ايضا كما انتم. لم تظلموني شيئا. 13 ولكنكم تعلمون اني بضعف الجسد بشرتكم في الاول. 14 وتجربتي التي في جسدي لم تزدروا بها ولا كرهتموها، بل كملاك من الله قبلتموني، كالمسيح يسوع. 15 فماذا كان اذا تطويبكم؟ لاني اشهد لكم انه لو امكن لقلعتم عيونكم واعطيتموني. 16 افقد صرت اذا عدوا لكم لاني اصدق لكم؟ 17 يغارون لكم ليس حسنا، بل يريدون ان يصدوكم لكي تغاروا لهم. 18 حسنة هي الغيرة في الحسنى كل حين، وليس حين حضوري عندكم فقط.)

الكاثوليكون 1يو 4: 1- 14

(1 ايها الاحباء، لا تصدقوا كل روح، بل امتحنوا الارواح: هل هي من الله؟ لان انبياء كذبة كثيرين قد خرجوا الى العالم. 2 بهذا تعرفون روح الله: كل روح يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد فهو من الله، 3 وكل روح لا يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد، فليس من الله. وهذا هو روح ضد المسيح الذي سمعتم انه ياتي، والان هو في العالم. 4 انتم من الله ايها الاولاد، وقد غلبتموهم لان الذي فيكم اعظم من الذي في العالم. 5 هم من العالم. من اجل ذلك يتكلمون من العالم، والعالم يسمع لهم. 6 نحن من الله. فمن يعرف الله يسمع لنا، ومن ليس من الله لا يسمع لنا. من هذا نعرف روح الحق وروح الضلال. 7 ايها الاحباء، لنحب بعضنا بعضا، لان المحبة هي من الله، وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله. 8 ومن لا يحب لم يعرف الله، لان الله محبة. 9 بهذا اظهرت محبة الله فينا: ان الله قد ارسل ابنه الوحيد الى العالم لكي نحيا به. 10 في هذا هي المحبة: ليس اننا نحن احببنا الله، بل انه هو احبنا، وارسل ابنه كفارة لخطايانا.11 ايها الاحباء، ان كان الله قد احبنا هكذا، ينبغي لنا ايضا ان يحب بعضنا بعضا. 12 الله لم ينظره احد قط. ان احب بعضنا بعضا، فالله يثبت فينا، ومحبته قد تكملت فينا. 13 بهذا نعرف اننا نثبت فيه وهو فينا: انه قد اعطانا من روحه. 14 ونحن قد نظرنا ونشهد ان الاب قد ارسل الابن مخلصا للعالم. 15 من اعترف ان يسوع هو ابن الله، فالله يثبت فيه وهو في الله. 16 ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا. الله محبة، ومن يثبت في المحبة، يثبت في الله والله فيه. 17 بهذا تكملت المحبة فينا: ان يكون لنا ثقة في يوم الدين، لانه كما هو في هذا العالم، هكذا نحن ايضا)      

الابركسيس : 13: 13- 25

(3 ثم اقلع من بافوس بولس ومن معه واتوا الى برجة بمفيلية. واما يوحنا ففارقهم ورجع الى اورشليم. 14 واما هم فجازوا من برجة واتوا الى انطاكية بيسيدية، ودخلوا المجمع يوم السبت وجلسوا. 15 وبعد قراءة الناموس والانبياء، ارسل اليهم رؤساء المجمع قائلين:«ايها الرجال الاخوة، ان كانت عندكم كلمة وعظ للشعب فقولوا». 16 فقام بولس واشار بيده وقال:«ايها الرجال الاسرائيليون والذين يتقون الله، اسمعوا! 17 اله شعب اسرائيل هذا اختار اباءنا، ورفع الشعب في الغربة في ارض مصر، وبذراع مرتفعة اخرجهم منها. 18 ونحو مدة اربعين سنة، احتمل عوائدهم في البرية. 19 ثم اهلك سبع امم في ارض كنعان وقسم لهم ارضهم بالقرعة. 20 وبعد ذلك في نحو اربعمئة وخمسين سنة اعطاهم قضاة حتى صموئيل النبي. 21 ومن ثم طلبوا ملكا، فاعطاهم الله شاول بن قيس، رجلا من سبط بنيامين، اربعين سنة. 22 ثم عزله واقام لهم داود ملكا، الذي شهد له ايضا، اذ قال: وجدت داود بن يسى رجلا حسب قلبي، الذي سيصنع كل مشيئتي. 23 من نسل هذا، حسب الوعد، اقام الله لاسرائيل مخلصا، يسوع. 24 اذ سبق يوحنا فكرز قبل مجيئه بمعمودية التوبة لجميع شعب اسرائيل. 25 ولما صار يوحنا يكمل سعيه جعل يقول:من تظنون اني انا؟ لست انا اياه، لكن هوذا ياتي بعدي الذي لست مستحقا ان احل حذاء قدميه. )

السنكسار : برمون عيد الميلاد المجيد

..........: استشاد 150 رجلا و24 امراةمن مدينةانصنا

مزمور القداس: 109: 3,  4

( معك الرياسه فى يوم قوتك فى بهاء القديسين من البطن قبل كوكب الصبح ولدتك هليلويا )

انجيل القداس : لو 2: 1- 20

(اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا 2 كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة 3 رايت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس 4 لتعرف صحة الكلام الذي علمت به.5 كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامراته من بنات هارون واسمها اليصابات. 6 وكانا كلاهما بارين امام الله سالكين في جميع وصايا الرب واحكامه بلا لوم. 7 ولم يكن لهما ولد اذ كانت اليصابات عاقرا. وكانا كلاهما متقدمين في ايامهما.

8 فبينما هو يكهن في نوبة فرقته امام الله 9 حسب عادة الكهنوت اصابته القرعة ان يدخل الى هيكل الرب ويبخر. 10 وكان كل جمهور الشعب يصلون خارجا وقت البخور. 11 فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور. 12 فلما راه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف. 13 فقال له الملاك: «لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت وامراتك اليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا. 14 ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته 15 لانه يكون عظيما امام الرب وخمرا ومسكرا لا يشرب ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس. 16 ويرد كثيرين من بني اسرائيل الى الرب الههم. 17 ويتقدم امامه بروح ايليا وقوته ليرد قلوب الاباء الى الابناء والعصاة الى فكر الابرار لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا». 18 فقال زكريا للملاك: «كيف اعلم هذا لاني انا شيخ وامراتي متقدمة في ايامها؟» 19 فاجاب الملاك: «انا جبرائيل الواقف قدام الله وارسلت لاكلمك وابشرك بهذا. 20 وها انت تكون صامتا ولا تقدر ان تتكلم الى اليوم الذي يكون فيه هذا لانك لم تصدق كلامي الذي سيتم في وقته».)



شاهد ايضا

:)
:(
hihi
:-)
:D
=D
:-d
;(
;-(
@-)
:P
:o
-_-
(o)
[-(
:-?
(p)
:-s
(m)
8-)
:-t
:-b
b-(
:-#
=p~
$-)
(y)
(f)
x-)
(k)
(h)
(c)
cheer
(li)
(pl)