قراءات يوميه
اليوم السابع عشرمن شهرطوبه احسن الله انقضائه
تقرا فصول يوم 16 بؤونه
مزمور باكر: 91: 8 , 12
( يرتفع قرنى مثل وحيد القرن وشيخوختى فى دهن دسم
ويكونون بما هم مستريحون يخبرون بان الرب الهنا مستقيم هليلويا)
انجيل باكر : لو 19: 11- 19
(11 فعاد وارسل عبدا اخر. فجلدوا ذلك ايضا واهانوه
وارسلوه فارغا. 12 ثم عاد فارسل ثالثا. فجرحوا هذا ايضا واخرجوه. 13 فقال صاحب الكرم:
ماذا افعل؟ ارسل ابني الحبيب. لعلهم اذا راوه يهابون! 14 فلما راه الكرامون تامروا
فيما بينهم قائلين: هذا هو الوارث. هلموا نقتله لكي يصير لنا الميراث. 15 فاخرجوه خارج
الكرم وقتلوه. فماذا يفعل بهم صاحب الكرم؟ 16 ياتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم
لاخرين». فلما سمعوا قالوا: «حاشا!» 17 فنظر اليهم وقال: «اذا ما هو هذا المكتوب: الحجر
الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية. 18 كل من يسقط على ذلك الحجر يترضض ومن
سقط هو عليه يسحقه؟» 19 فطلب رؤساء الكهنة والكتبة ان يلقوا الايادي عليه في تلك الساعة
ولكنهم خافوا الشعب لانهم عرفوا انه قال هذا المثل عليهم. )
البولس: عب 11: 32- 12: 2
(32 وماذا اقول ايضا؟ لانه يعوزني الوقت ان اخبرت
عن جدعون، وباراق، وشمشون، ويفتاح، وداود، وصموئيل، والانبياء، 33 الذين بالايمان:
قهروا ممالك، صنعوا برا، نالوا مواعيد، سدوا افواه اسود، 34 اطفاوا قوة النار، نجوا
من حد السيف، تقووا من ضعف، صاروا اشداء في الحرب، هزموا جيوش غرباء، 35 اخذت نساء
امواتهن بقيامة. واخرون عذبوا ولم يقبلوا النجاة لكي ينالوا قيامة افضل. 36 واخرون
تجربوا في هزء وجلد، ثم في قيود ايضا وحبس. 37 رجموا، نشروا، جربوا، ماتوا قتلا بالسيف،
طافوا في جلود غنم وجلود معزى، معتازين مكروبين مذلين، 38 وهم لم يكن العالم مستحقا
لهم. تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الارض. 39 فهؤلاء كلهم، مشهودا لهم بالايمان،
لم ينالوا الموعد، 40 اذ سبق الله فنظر لنا شيئا افضل، لكي لا يكملوا بدوننا. 12 :
1 لذلك نحن ايضا اذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا، لنطرح كل ثقل، والخطية
المحيطة بنا بسهولة، ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع امامنا، 2 ناظرين الى رئيس الايمان
ومكمله يسوع، الذي من اجل السرور الموضوع امامه، احتمل الصليب مستهينا بالخزي، فجلس
في يمين عرش الله.)
الكاثوليكون : يع 5: 9- 12
(9 لا يئن بعضكم على بعض ايها الاخوة لئلا تدانوا.
هوذا الديان واقف قدام الباب. 10 خذوا يا اخوتي مثالا لاحتمال المشقات والاناة: الانبياء
الذين تكلموا باسم الرب. 11 ها نحن نطوب الصابرين. قد سمعتم بصبر ايوب ورايتم عاقبة
الرب. لان الرب كثير الرحمة ورؤوف.12 ولكن قبل كل شيء يا اخوتي، لا تحلفوا، لا بالسماء،
ولا بالارض، ولا بقسم اخر. بل لتكن نعمكم نعم، ولاكم لا، لئلا تقعوا تحت دينونة.)
الابركسيس : 18: 24- 19: 6
(24 ثم اقبل الى افسس يهودي اسمه ابلوس، اسكندري
الجنس، رجل فصيح مقتدر في الكتب. 25 كان هذا خبيرا في طريق الرب. وكان وهو حار بالروح
يتكلم ويعلم بتدقيق ما يختص بالرب. عارفا معمودية يوحنا فقط. 26 وابتدا هذا يجاهر في
المجمع. فلما سمعه اكيلا وبريسكلا اخذاه اليهما، وشرحا له طريق الرب باكثر تدقيق.
27 واذ كان يريد ان يجتاز الى اخائية، كتب الاخوة الى التلاميذ يحضونهم ان يقبلوه.
فلما جاء ساعد كثيرا بالنعمة الذين كانوا قد امنوا، 28 لانه كان باشتداد يفحم اليهود
جهرا، مبينا بالكتب ان يسوع هو المسيح. 19: 1 فحدث فيما كان ابلوس في كورنثوس، ان بولس
بعد ما اجتاز في النواحي العالية جاء الى افسس. فاذ وجد تلاميذ 2 قال لهم:«هل قبلتم
الروح القدس لما امنتم؟» قالوا له:«ولا سمعنا انه يوجد الروح القدس». 3 فقال لهم:«فبماذا
اعتمدتم؟» فقالوا:«بمعمودية يوحنا». 4 فقال بولس:«ان يوحنا عمد بمعمودية التوبة، قائلا
للشعب ان يؤمنوا بالذي ياتي بعده، اي بالمسيح يسوع». 5 فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب
يسوع. 6 ولما وضع بولس يديه عليهم حل الروح القدس عليهم، فطفقوا يتكلمون بلغات ويتنباون. )
السنكسار : نياحة القديس دوماديوس شقيق القديس مكسيموس
...........: نياحة القديس الانبا يوساب اسقف جرجا
مزمور القداس : 91: 10, 11
(الصديق كالنخلة يزهو و كمثل ارز لبنان ينمو مغرسين
فى بيت الرب وفى ديار بيت الهنا زاهرين هليلويا)
انجيل القداس : لو 12: 32- 44
(32 «لا تخف ايها القطيع الصغير لان اباكم قد سر
ان يعطيكم الملكوت. 33 بيعوا ما لكم واعطوا صدقة. اعملوا لكم اكياسا لا تفنى وكنزا
لا ينفد في السماوات حيث لا يقرب سارق ولا يبلي سوس 34 لانه حيث يكون كنزكم هناك يكون
قلبكم ايضا. 35 لتكن احقاؤكم ممنطقة وسرجكم موقدة 36 وانتم مثل اناس ينتظرون سيدهم
متى يرجع من العرس حتى اذا جاء وقرع يفتحون له للوقت. 37 طوبى لاولئك العبيد الذين
اذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين. الحق اقول لكم انه يتمنطق ويتكئهم ويتقدم ويخدمهم. 38
وان اتى في الهزيع الثاني او اتى في الهزيع الثالث ووجدهم هكذا فطوبى لاولئك العبيد.
39 وانما اعلموا هذا: انه لو عرف رب البيت في اية ساعة ياتي السارق لسهر ولم يدع بيته
ينقب. 40 فكونوا انتم اذا مستعدين لانه في ساعة لا تظنون ياتي ابن الانسان».41 فقال
له بطرس: «يا رب النا تقول هذا المثل ام للجميع ايضا؟» 42 فقال الرب: «فمن هو الوكيل
الامين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه ليعطيهم العلوفة في حينها؟)
0 التعليقات:
التعبيرات