قراءأت يوميه اليوم السادس والعشرون من شهرتوت احسن الله انقضائه - Abahoor

قراءأت يوميه اليوم السادس والعشرون من شهرتوت احسن الله انقضائه

 

قراءأت يوميه

اليوم السادس والعشرون من شهرتوت احسن الله انقضائه

مزمور باكر : 101 : 16, 17

  (الرب نظر من السموات على الارض . ليسمع تنهد المغلولين . ليخبروا فى صهيون باسم الرب . وتسبحته فى اورشليم . هليلويا)          

انجيل باكر : مر 12: 41- 44

(41 وجلس يسوع تجاه الخزانة ونظر كيف يلقي الجمع نحاسا في الخزانة. وكان اغنياء كثيرون يلقون كثيرا. 42 فجاءت ارملة فقيرة والقت فلسين قيمتهما ربع. 43 فدعا تلاميذه وقال لهم: «الحق اقول لكم: ان هذه الارملة الفقيرة قد القت اكثر من جميع الذين القوا في الخزانة 44 لان الجميع من فضلتهم القوا. واما هذه فمن اعوازها القت كل ما عندها كل معيشتها».)

البولس : رو 1: 1- 17

1 بولس، عبد ليسوع المسيح، المدعو رسولا، المفرز لانجيل الله، 2 الذي سبق فوعد به بانبيائه في الكتب المقدسة، 3 عن ابنه. الذي صار من نسل داود من جهة الجسد، 4 وتعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة، بالقيامة من الاموات: يسوع المسيح ربنا. 5 الذي به، لاجل اسمه، قبلنا نعمة ورسالة، لاطاعة الايمان في جميع الامم، 6 الذين بينهم انتم ايضا مدعوو يسوع المسيح. 7 الى جميع الموجودين في رومية، احباء الله، مدعوين قديسين: نعمة لكم وسلام من الله ابينا والرب يسوع المسيح.8 اولا، اشكر الهي بيسوع المسيح من جهة جميعكم، ان ايمانكم ينادى به في كل العالم. 9 فان الله الذي اعبده بروحي، في انجيل ابنه، شاهد لي كيف بلا انقطاع اذكركم، 10 متضرعا دائما في صلواتي عسى الان ان يتيسر لي مرة بمشيئة الله ان اتي اليكم. 11 لاني مشتاق ان اراكم، لكي امنحكم هبة روحية لثباتكم، 12 اي لنتعزى بينكم بالايمان الذي فينا جميعا، ايمانكم وايماني.13 ثم لست اريد ان تجهلوا ايها الاخوة انني مرارا كثيرة قصدت ان اتي اليكم، ومنعت حتى الان، ليكون لي ثمر فيكم ايضا كما في سائر الامم. 14 اني مديون لليونانيين والبرابرة، للحكماء والجهلاء. 15 فهكذا ما هو لي مستعد لتبشيركم انتم الذين في رومية ايضا، 16 لاني لست استحي بانجيل المسيح، لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن: لليهودي اولا ثم لليوناني. 17 لان فيه معلن بر الله بايمان، لايمان، كما هو مكتوب:«اما البار فبالايمان يحيا».

الكاثوليكون : يع 1: 1- 18

(1 يعقوب، عبد الله والرب يسوع المسيح، يهدي السلام الى الاثني عشر سبطا الذين في الشتات.2 احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة، 3 عالمين ان امتحان ايمانكم ينشئ صبرا. 4 واما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء. 5 وانما ان كان احدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له. 6 ولكن ليطلب بايمان غير مرتاب البتة، لان المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح وتدفعه. 7 فلا يظن ذلك الانسان انه ينال شيئا من عند الرب. 8 رجل ذو رايين هو متقلقل في جميع طرقه. 9 وليفتخر الاخ المتضع بارتفاعه، 10 واما الغني فباتضاعه، لانه كزهر العشب يزول. 11 لان الشمس اشرقت بالحر، فيبست العشب، فسقط زهره وفني جمال منظره. هكذا يذبل الغني ايضا في طرقه. 12 طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة، لانه اذا تزكى ينال «اكليل الحياة» الذي وعد به الرب للذين يحبونه.13 لا يقل احد اذا جرب: «اني اجرب من قبل الله»، لان الله غير مجرب بالشرور، وهو لا يجرب احدا. 14 ولكن كل واحد يجرب اذا انجذب وانخدع من شهوته. 15 ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية، والخطية اذا كملت تنتج موتا. 16 لا تضلوا يا اخوتي الاحباء. 17 كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق، نازلة من عند ابي الانوار، الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران.)

الابراكسيس: 7: 2 - 7

(فقال:«ايها الرجال الاخوة والاباء، اسمعوا! ظهر اله المجد لابينا ابراهيم وهو في ما بين النهرين، قبلما سكن في حاران 3 وقال له: اخرج من ارضك ومن عشيرتك، وهلم الى الارض التي اريك. 4 فخرج حينئذ من ارض الكلدانيين وسكن في حاران. ومن هناك نقله، بعد ما مات ابوه، الى هذه الارض التي انتم الان ساكنون فيها. 5 ولم يعطه فيها ميراثا ولا وطاة قدم، ولكن وعد ان يعطيها ملكا له ولنسله من بعده، ولم يكن له بعد ولد. 6 وتكلم الله هكذا: ان يكون نسله متغربا في ارض غريبة، فيستعبدوه ويسيئوا اليه اربع مئة سنة، 7 والامة التي يستعبدون لها سادينها انا، يقول الله. وبعد ذلك يخرجون ويعبدونني في هذا المكان.)

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

السنكسار: بشارة زكريا الكاهن بميلاد يوحنا المعمدان

مزمور القداس : 101 : 11, 14

( انت يا الله ترجع وتتراف على صهيون . لانه وقت التراؤف عليها لان الزمان قد حضر . لان الرب يبنى صهيون ويظهر بمجده . لانه نظر الى صلاة المسكين هليلويا)

انجيل القداس: لو 1: 1- 25

(1 اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا 2 كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة 3 رايت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس 4 لتعرف صحة الكلام الذي علمت به.5 كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامراته من بنات هارون واسمها اليصابات. 6 وكانا كلاهما بارين امام الله سالكين في جميع وصايا الرب واحكامه بلا لوم. 7 ولم يكن لهما ولد اذ كانت اليصابات عاقرا. وكانا كلاهما متقدمين في ايامهما.

8 فبينما هو يكهن في نوبة فرقته امام الله 9 حسب عادة الكهنوت اصابته القرعة ان يدخل الى هيكل الرب ويبخر. 10 وكان كل جمهور الشعب يصلون خارجا وقت البخور. 11 فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور. 12 فلما راه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف. 13 فقال له الملاك: «لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت وامراتك اليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا. 14 ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته 15 لانه يكون عظيما امام الرب وخمرا ومسكرا لا يشرب ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس. 16 ويرد كثيرين من بني اسرائيل الى الرب الههم. 17 ويتقدم امامه بروح ايليا وقوته ليرد قلوب الاباء الى الابناء والعصاة الى فكر الابرار لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا». 18 فقال زكريا للملاك: «كيف اعلم هذا لاني انا شيخ وامراتي متقدمة في ايامها؟» 19 فاجاب الملاك: «انا جبرائيل الواقف قدام الله وارسلت لاكلمك وابشرك بهذا. 20 وها انت تكون صامتا ولا تقدر ان تتكلم الى اليوم الذي يكون فيه هذا لانك لم تصدق كلامي الذي سيتم في وقته». 21 وكان الشعب منتظرين زكريا ومتعجبين من ابطائه في الهيكل. 22 فلما خرج لم يستطع ان يكلمهم ففهموا انه قد راى رؤيا في الهيكل. فكان يومئ اليهم وبقي صامتا.23 ولما كملت ايام خدمته مضى الى بيته. 24 وبعد تلك الايام حبلت اليصابات امراته واخفت نفسها خمسة اشهر قائلة: 25 «هكذا قد فعل بي الرب في الايام التي فيها نظر الي لينزع عاري بين الناس». )