دير مار يوسف ( زحله لبنان)
الراهب الأنطوني أينما وُجد، يذكر دوماً، من خلال عيشه وخدمته، رسالته التي تقوم بالتذكير المستمّر لشعب الله بأنه سائر نحو الملكوت وحاجٌ إليه. ينطلق الرهبان الأنطونيون إلى الرسالة من أديرتهم التي هي مراكز صلاة وعيش أخويّ، ليس فقط إلى كل المناطق في لبنان، بل أيضاً إلى ما وراء حدود البلاد. إن أغلبيّة أديرة الرهبانيّة، أنشأها ووسّعها الرهبان أنفسهم، حسبما تشهد على ذلك الوثائق المحفوظة في محفوظات الرهبانية التاريخيّة. كما أنّ توزّع تلك الأديرة على المناطق في البلاد، يشكل مؤشّراً بيّناً لأهداف الرهبانيّة ورسالتها الدينيّة..
مار يوسف دير ورعية مار يوسف
(تأسّس سنة 1773، عيد شفيعه 19 آذار)
رهبانية في قلب المدينة، وفي خدمة الراعوية تمتد أكثر من قرنين من التفاني والشهادة الحقّة. تلك هي رسالة الرهبان الأنطونيين في عاصمة البقاع – زحله. يؤمّنون الخدمات الراعوية في منطقة البقاع على صعيد الرعايا والمدارس والجماعات الرهبانيّة، من دون ان ننسى مساهمتهم في نموّ المدينة الاجتماعي الثقافي
الراهب الأنطوني أينما وُجد، يذكر دوماً، من خلال عيشه وخدمته، رسالته التي تقوم بالتذكير المستمّر لشعب الله بأنه سائر نحو الملكوت وحاجٌ إليه. ينطلق الرهبان الأنطونيون إلى الرسالة من أديرتهم التي هي مراكز صلاة وعيش أخويّ، ليس فقط إلى كل المناطق في لبنان، بل أيضاً إلى ما وراء حدود البلاد. إن أغلبيّة أديرة الرهبانيّة، أنشأها ووسّعها الرهبان أنفسهم، حسبما تشهد على ذلك الوثائق المحفوظة في محفوظات الرهبانية التاريخيّة. كما أنّ توزّع تلك الأديرة على المناطق في البلاد، يشكل مؤشّراً بيّناً لأهداف الرهبانيّة ورسالتها الدينيّة..
مار يوسف دير ورعية مار يوسف
(تأسّس سنة 1773، عيد شفيعه 19 آذار)
رهبانية في قلب المدينة، وفي خدمة الراعوية تمتد أكثر من قرنين من التفاني والشهادة الحقّة. تلك هي رسالة الرهبان الأنطونيين في عاصمة البقاع – زحله. يؤمّنون الخدمات الراعوية في منطقة البقاع على صعيد الرعايا والمدارس والجماعات الرهبانيّة، من دون ان ننسى مساهمتهم في نموّ المدينة الاجتماعي الثقافي
0 التعليقات:
التعبيرات