تحتفل به الكنيسة اليوم.. الصليب - Abahoor

تحتفل به الكنيسة اليوم.. الصليب

 

تحتفل به الكنيسة اليوم..

 الصليب

حاشا لى ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح غلا 6

رموز الصليب فى العهد القديم : (الحيه النحاسيه – سلم يعقوب – عصا هارون – بركه يعقوب لابنى يوسف – عصى موسى التى ضرب بها الصخرة)

فى علامه الصليب اعلان عن ايماننا بالثالوث المقدس / اعلان عن انتمائنا  ليسوع المصلوب

ذبيحة هابيل الصديق كانت ترمز الي ذبيحة المسيح المحروقه علي الصليب وكانت مقبوله عند الله . احبنا المسيح ايضا و اسلم نفسه لاجلنا قربانا و ذبيحة لله رائحة طيبة.................  أفسس 5 : 2

ذبيحة اسحق الذي قدم ذاته للموت هو رمز لذبيحة الصليب حيث بذل الرب يسوع نفسه كرائحة ذكيه لله أبيه ........(فيلبي2: 6)"اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لله لكنه اخلى نفسه اخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس و اذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه و اطاع حتى الموت موت الصليب لذلك رفعه الله ايضا و اعطاه اسما فوق كل اسم"

 بركة يعقوب لابني يوسف منسي وافرايم علي شكل الصليب حيث وضع يمينه بفطنه علي الاصغر دلاله علي ان البركه لن تاخذ الا بالصليب الذي باركه الرب بصلبه بدلا من كونه رمزا للعار والخذي.(1كو1: 18)"

فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله لانه مكتوب سابيد حكمة الحكماء و ارفض" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor "    فهم الفهماء اين الحكيم اين الكاتب اين مباحث هذا الدهر الم يجهل الله حكمة هذا العالم لانه اذ كان العالم في حكمة الله لم يعرف الله بالحكمة استحسن الله ان يخلص المؤمنين بجهالة الكرازة لان اليهود يسألون آية و اليونانيين يطلبون حكمة و لكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبا لليهود عثرة و لليونانيين جهالة "

خروف الفصح كانوا يضعونه في سيخين متعامدين ويشوي علي اعشاب مره والسيد المسيح قد وضع علي الصليب وجاز في الالام الرهيبه لاجلنا." اذا نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجينا جديدا كما انتم فطير لان فصحنا ايضا المسيح قد ذبح لاجلنا" (كورنثوس الأولى 5 : 7) (عب 9: 12 )" ليس بدم تيوس و عجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلي الاقداس فوجد فداء ابديا لانه ان كان دم ثيران و تيوس و رماد عجلة مرشوش على المنجسين يقدس إلي طهارة الجسد فكم بالأحرى يكون دم المسيح"

وفي رش دم خروف الفصح كان ايضا رمزا للصليب (خر12: 8)" و ياخذون من الدم و يجعلونه على القائمتين و العتبة العليا في البيوت التي ياكلونه فيها و ياكلون اللحم تلك الليلة مشويا بالنار مع فطير على اعشاب مرة ياكلونه لا تاكلوا منه نيئا او طبيخا مطبوخا بالماء بل مشويا بالنار راسه مع اكارعه و جوفه و لا تبقوا منه الى الصباح و الباقي منه الى الصباح تحرقونه بالنار و هكذا تاكلونه احقاؤكم مشدودة و احذيتكم في ارجلكم و عصيكم في ايديكم و تاكلونه بعجلة هو فصح للرب. . . . . و يكون لكم الدم علامة على البيوت التي انتم فيها فارى الدم و اعبر عنكم فلا يكون عليكم ضربة للهلاك حين اضرب ارض مصر" هكذا يلاحظ ان الدم يوضع علي القائمتين والعتبه العليا ولا يوضع علي العتبه السفلى حتي لايداس بالاقدام.

عصاة موسي التي شقت البحر الاحمر كانت رمز للصليب الذي به الخلاص من العدو . فبهذه العصاه صار الخلاص وبها عمل موسي العجائب أمام فرعون

الشجرة التي هي رمز للصليب حين أمر الرب موسى لكى تجعل الماء عذبا وذلك في طريقهم عند مارة (خر 15: 25)" فجاءوا الى مارة و لم يقدروا ان يشربوا ماء من مارة لانه مر لذلك دعي اسمها مارة فتذمر الشعب على موسى " يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor " قائلين ماذا نشرب فصرخ الى الرب فاراه الرب شجرة فطرحها في الماء فصار الماء عذبا هناك وضع له فريضة و حكما و هناك امتحنه " . هكذا اصبح الخلاص بالخشبه التي هى الصليب التي هي قوة الله

في حرب عماليق خرج يشوع للحرب بينما ظل موسي علي رأس التل يصلي وكان يقف مثل علامة الصليب فكان يفوز الجيش (خر17: 11 –13)" و كان اذا رفع موسى يده ان اسرائيل يغلب و اذا خفض

يده ان عماليق يغلب فلما صارت يدا موسى ثقيلتين اخذا حجرا و وضعاه تحته فجلس عليه و دعم هرون و حور يديه الواحد من هنا و الاخر من هناك فكانت يداه ثابتتين الى غروب الشمس فهزم يشوع عماليق و قومه بحد السيف فقال الرب لموسى اكتب هذا تذكارا في الكتاب

" فبالصليب صالح الله العالم لنفسه" لانه هو سلامنا الذي جعل الاثنين واحدا و نقض حائط السياج المتوسط اي العداوة مبطلا بجسده ناموس الوصايا في فرائض لكي يخلق الاثنين في نفسه انسانا واحدا جديدا صانعا سلامة و يصالح الاثنين في جسد واحد مع الله بالصليب قاتلا العداوة به" (افسس 2: 16)

 "و اذ كنتم امواتا في الخطايا و غلف جسدكم احياكم معه مسامحا لكم بجميع الخطايا اذ محا الصك الذي علينا في الفرائض الذي كان ضدا لنا و قد رفعه من الوسط مسمرا اياه بالصليب"(كو2: 14)

الحيه النحاسيه وهي ترمز الي منظر الصلبوت  (عدد21: 4 –9)" فاتى الشعب الى موسى و قالوا قد اخطانا اذ تكلمنا على الرب و عليك فصل الى الرب ليرفع عنا الحيات فصلى موسى لاجل الشعب فقال الرب لموسى اصنع لك حية محرقة و ضعها على راية فكل من لدغ و نظر اليها يحيا فصنع موسى حية من نحاس و وضعها على الراية فكان متى لدغت حية انسانا و نظر الى حية النحاس يحيا"