بشارة مرقس
* أقسامه هي:
1 - ميلاد يسوع المسيح الملك العظيم واستعداده كخادم (ص 1: 1- 13):
+ التعرف علي شخصية الرب يسوع، ابن الله (1، 11 ) الذي تنبأ عنه الأنبياء.
+ يوحنا يهيئ الطريق للمسيح الخادم (1 - 8).
+ يوحنا المعمدان، ومعمودية السيد المسيح ابن الله كاستعداد للخدمة (مر1:1- 11).
2- رسالة يسوع المسيح الملك العظيم وخدمته (1: 14 - 13: 37):
أولا : عمل وتعاليم المسيح الخادم ومعجزاته إلى عيد الفصح في أورشليم (مر14:1- ص10):
+ السيد المسيح ابن الله كخادم للبشرية جاء ليحول طبيعتنا الوحشية إلى طبيعة ملائكية، خادمًا إياها أينما وجد سواء في الجليل أو فيما ورائه، أو في أورشليم، فكان يختلي في البرية يصلي لأجلنا (1: 35)، مصارعًا ضد إبليس ليحررنا من سلطانه، فكان مع الوحوش تخدمه الملائكة (1: 13) ، وفي البيت كان يخدم (2:1)، أو عند الشاطئ (2: 13)، أو بين الزروع (2: 23)، أو وسط المجمع (3: 1)، كما علي الجبل (3: 13)، وكان يخدم بسلطان وليس كالكتبة (1: 21، 6: 1- 3)، يخدم اليهود " خاصته "، كما يخدم الأمم (7: 24 -30) ، مظهرًا مشاعر الحب نحو الجميع، وحتى وسط المقاومة لم يتوقف عن خدمته (3: 6 ).
+ تلمذ آخرين للخدمة معه وبه (1: 16- 20، 2: 13 ، 3: 14 -19، 4: 7 -13، 6: 7 - 13).
+ جاء ليحرر البشرية من الأرواح الشريرة (1: 23- 28، 5: 1 - 20، 9: 14 -29 (بالصوم، والصلاة).
+ جاء ليحررها من الأمراض (1: 29 -34، 40- 44، 2: 1 - 12، 3: 1 - 3، 6: 54 - 56، 7: 31- 37، 8: 23 - 26).
+ جاء ليهبها سلطانا فتخضع لها الرياح والأمواج ( 4: 35 - 40، 6: 45 - 52)، ولا ترتعب من الموت (إقامة ابنة يايرس 5: 35 - 43) ويحررها من الحرفية والشكلية، (7:1-23)، ومن الرياء (8: 14 - 21)، ومن عمي البصيرة (10: 46 - 52) ومن الجوع (6: 34 - 43، 8: 1 - 10).
+ بجوار الخدمة الظاهرة كالمعجزات والأشفية قدم خدمة للنفس البشرية بالكشف عن ذاته إذ سأل التلاميذ "من يقول الناس إني أنا؟" (8: 27) ليقدم ذاته لهم "المسيح" (8: 29) مخلصا وفاديا كما أعلن عن ذاته بالتجلي (9: 1 - 8).
+ لم يخدم فحسب إنما أرادنا أن نخدم بروح الاتضاع (9: 33 - 37، 10: 41 -45، وبروح التخلي) أي إنكار الذات) وحمل الصليب ( 8: 34 - 38، 10: 17 - 31).
+ في خدمته لا يحتقر أحدا بل يهتم بالمحتقرين ويجعل من الأولاد مثلًا (9: 36)، يدعو الأطفال ويحتضنهم ويباركهم (10: 13 - 16).
ثانيًا: المسيح الخادم المطيع (ص 11- 13):
+ يدخل أورشليم للذبح بإرادته (ص 11).
+فاديًا للنفس الإنسانية حتى إن قاومته أمته (ص12).
+ حديثه عن خراب الهيكل وانقضاء الدهر(ص 13) ليهبنا الاستعداد للأبدية.
أولا : عمل وتعاليم المسيح الخادم ومعجزاته إلى عيد الفصح في أورشليم (مر14:1- ص10):
+ السيد المسيح ابن الله كخادم للبشرية جاء ليحول طبيعتنا الوحشية إلى طبيعة ملائكية، خادمًا إياها أينما وجد سواء في الجليل أو فيما ورائه، أو في أورشليم، فكان يختلي في البرية يصلي لأجلنا (1: 35)، مصارعًا ضد إبليس ليحررنا من سلطانه، فكان مع الوحوش تخدمه الملائكة (1: 13) ، وفي البيت كان يخدم (2:1)، أو عند الشاطئ (2: 13)، أو بين الزروع (2: 23)، أو وسط المجمع (3: 1)، كما علي الجبل (3: 13)، وكان يخدم بسلطان وليس كالكتبة (1: 21، 6: 1- 3)، يخدم اليهود " خاصته "، كما يخدم الأمم (7: 24 -30) ، مظهرًا مشاعر الحب نحو الجميع، وحتى وسط المقاومة لم يتوقف عن خدمته (3: 6 ).
+ تلمذ آخرين للخدمة معه وبه (1: 16- 20، 2: 13 ، 3: 14 -19، 4: 7 -13، 6: 7 - 13).
+ جاء ليحرر البشرية من الأرواح الشريرة (1: 23- 28، 5: 1 - 20، 9: 14 -29 (بالصوم، والصلاة).
+ جاء ليحررها من الأمراض (1: 29 -34، 40- 44، 2: 1 - 12، 3: 1 - 3، 6: 54 - 56، 7: 31- 37، 8: 23 - 26).
+ جاء ليهبها سلطانا فتخضع لها الرياح والأمواج ( 4: 35 - 40، 6: 45 - 52)، ولا ترتعب من الموت (إقامة ابنة يايرس 5: 35 - 43) ويحررها من الحرفية والشكلية، (7:1-23)، ومن الرياء (8: 14 - 21)، ومن عمي البصيرة (10: 46 - 52) ومن الجوع (6: 34 - 43، 8: 1 - 10).
+ بجوار الخدمة الظاهرة كالمعجزات والأشفية قدم خدمة للنفس البشرية بالكشف عن ذاته إذ سأل التلاميذ "من يقول الناس إني أنا؟" (8: 27) ليقدم ذاته لهم "المسيح" (8: 29) مخلصا وفاديا كما أعلن عن ذاته بالتجلي (9: 1 - 8).
+ لم يخدم فحسب إنما أرادنا أن نخدم بروح الاتضاع (9: 33 - 37، 10: 41 -45، وبروح التخلي) أي إنكار الذات) وحمل الصليب ( 8: 34 - 38، 10: 17 - 31).
+ في خدمته لا يحتقر أحدا بل يهتم بالمحتقرين ويجعل من الأولاد مثلًا (9: 36)، يدعو الأطفال ويحتضنهم ويباركهم (10: 13 - 16).
ثانيًا: المسيح الخادم المطيع (ص 11- 13):
+ يدخل أورشليم للذبح بإرادته (ص 11).
+فاديًا للنفس الإنسانية حتى إن قاومته أمته (ص12).
+ حديثه عن خراب الهيكل وانقضاء الدهر(ص 13) ليهبنا الاستعداد للأبدية.
3 - موت المسيح وقيامته (14: 1- 16: 20):
+ تقديم الفصح الجديد، ودخوله تحت الألم، ومحاكمته دينيًا (ص 14).
+ محاكمته مدنيا وصلبه (ص 15).
+ قيامته (ص 16).
جاء السيد المسيح كخادم للبشرية يجول يصنع خيرا ففي حياته علي الأرض كان يخدم، وبصلبه قدم أثمن خدمه، فان أعظم ما قدمه في خدمته هو طاعته حتى الموت لكي يفدينا والآن إذ قام من الأموات بقي خادمًا، وقيامته أعلنت مجد الخادم القادر أن يقيم من الموت، وبعد القيامة خدمنا بإعلان ذاته للتلاميذ وإرسالهم للخدمة في العالم، لكي بصعوده نصعد معه.
+ تقديم الفصح الجديد، ودخوله تحت الألم، ومحاكمته دينيًا (ص 14).
+ محاكمته مدنيا وصلبه (ص 15).
+ قيامته (ص 16).
جاء السيد المسيح كخادم للبشرية يجول يصنع خيرا ففي حياته علي الأرض كان يخدم، وبصلبه قدم أثمن خدمه، فان أعظم ما قدمه في خدمته هو طاعته حتى الموت لكي يفدينا والآن إذ قام من الأموات بقي خادمًا، وقيامته أعلنت مجد الخادم القادر أن يقيم من الموت، وبعد القيامة خدمنا بإعلان ذاته للتلاميذ وإرسالهم للخدمة في العالم، لكي بصعوده نصعد معه.
0 التعليقات:
التعبيرات