ليله الثلاثاء من البصخه المقدس - Abahoor

ليله الثلاثاء من البصخه المقدس

 

ليله الثلاثاء من البصخه المقدس

الساعه الاولى من ليله الثلاثاء من البصخه المقدس


" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

النبوات : زك 1 : 1 – 6     

تسبحة ثوك تى تى جوم 12 مرة

المزمور : 61 : 4, 1                  الانجيل : لو 1: 23- 30  

" طرح الساعة الأولى من ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة:

إن مخلصنا الصالح جعل مسيره إلى أورشليم مع خواصه فقال له واحد من الجمع يا رب أقليلون هم الذين يخلصون، فأجابه مخلصنا قائلًا احرصوا على الدخول من الباب الضيق لئلا تأتوا وتقرعوا الباب وتقولون يا رب افتح لنا فيجيب هو من الداخل قائلًا إني لا أعرفكم من أنتم اذهبوا عنى خارجًا يا جميع فاعلي الإثم حيث يكون البكاء وصرير الأسنان معًا، كثيرون من الأمم يأتون من المشرق والمغرب فيتكئون في حضن إبراهيم واسحق ويعقوب في ملكوت السموات وأما أنتم فسيطردونكم خارجًا وتتسلط عليكم آثامكم، فارجعوا عن طرقكم الردية لكي تمحى عنكم هفواتكم.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

وختام الساعة

الساعه الثالثه من ليله الثلاثاء من البصخه المقدس

النبوات : ملا 1 : 1 – 9              

تسبحة ثوك تى تى جوم 12 مرة

 المزمور : 12: 4, 6                الانجيل : لو 13 : 31 – 35                  

" طرح الساعة الثالثة من ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة:

في ذلك اليوم جاءه قوم وأخبروه عن هيرودس الملك قائلين يا معلم أخرج من ههنا فإن هيرودس المارق يريد قتلك فأجاب وقال للذي قال امض وقل لهذا الثعلب الشرير إني أكمل شفاء كثيرين اليوم وغدًا وفى اليوم الآتي فقد كتب أنه لا يهلك نبي خارجًا عن أورشليم. يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين، كم من مرة أردت أن أجمع بنيك فلم تريدي. هوذا أترك لكم بيتكم خرابًا إلى كل الأجيال. أقول لكم أيها السامعون إنكم لا ترونني منذ هذا اليوم حتى تقولوا كلكم من فم واحد مبارك الآتي باسم الإله.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

وختام الساعة

الساعه السادسه من من ليله الثلاثاء من البصخه المقدس

النبوات : هو 4 : 15 – 5 : 7         

تسبحة ثوك تى تى جوم 12 مرة

المزمور : 90 : 1, 2                الانجيل : لو 21 : 34 - 38             

" طرح الساعة السادسة من ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة:

كمثل طبيب مداو كان المسيح إلهنا يداوى مجانًا قائلًا إن زيادة الأكل تثقل القلوب وتقطع القوة من الجسد، واهتمام أيضًا الدنياوى يجلب على الإنسان شرورًا كثيرة ويحيد بالإنسان عن مخافة الله فيخنقه الشرير ويبعده عن طريق الخلاص ومعرفة خلاص نفسه ويوقعه في سلطان الموت مثل الفخ الذي يخطف الفريسة. اسهروا أنتم أيضًا واصنعوا ثمرة تليق بالبر والتوبة لكي تكونوا واقفين أمام الديان، يسوع المسيح المخلص. وكان يعلم الجموع في الهيكل وفي الليل كان يستريح وكانت راحته في جبل الزيتون وفي النهار كان يأتي إلى أورشليم. وكان جميع الشعب يبكرون إليه ليسمعوا تعاليمه المفعمة صلاحًا، والذين سمعوا كانوا يسبقون إلى ينبوعه ويشربون منه الماء الحلو كما قال الكتاب الشاهد بمجيئه أنه الطعام غير الفاسد المغذى لكل الذين يؤمنون به.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته "

وختام الساعة

الساعه التاسعه من ليله الثلاثاء من البصخه المقدسه

النبوات : هو 10 : 12 – 11: 2     

تسبحة ثوك تى تى جوم 12 مرة

المزمور : 32 : 10 , 11             الانجيل : لو 11 : 37 – 52                  

" طرح الساعة التاسعة من ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة:

اسمعوا الرؤوف الرحوم الكثير الرحمة المتأني كيف يوصينا أن نكون أطهارًا ليس في أجسادنا فقط بل وفي قلوبنا أيضًا، لما تعجب منه ذلك الفريسى الذي سأله أن يأكل عنده، لما رآه يأكل الخبز بغير طهر ولا غسل يد، تكلم معه المعلم العارف بكل الأشياء قبل كونها قائلًا أنتم يا معشر الفريسيين تطهرون خارج الكأس والصحفة فأما داخلكم فإنه مملوء دعارة واختطافا وظلمًا، إعطوا صدقة وحكمًا وعدلًا وكل شيء يتطهر لكم، فلنكن نحن رحومين على كل إنسان خلقه الله، وعند ذلك نطهر نفوسنا وأجسادنا وأرواحنا من كل دنس الخطية

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع أسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

وختام الساعة 

الساعه الحاديه عشر من ليله الثلاثاء من البصخه المقدس

النبوات : عا 5 : 6 – 14            

تسبحة ثوك تى تى جوم 12 مرة

المزمور : 121: 4                      الانجيل : مر 13 : 32 – 14 : 2                

" طرح الساعة الحادية عشرة من ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة:

أنت وحدك أيها المدبر العالم بصغائر الأشياء فبل كون جميعها، والأزمنة والسنين وكل الأوقات والأجيال الماضية أنت العالم بها، اسمعوا مخلصنا يقول علانية من فمه الإلهي هكذا قائلًا: من أجل ذلك اليوم وتلك الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان، إنه ليس أحد من سائر البشر ولا الملائكة يعلمهما، والابن أيضًا لا يعلمهما الآب فقط العارف بكل شئ، فاسهروا كل حين وصلوا فإنكم لستم تعلمون متى يكون الوقت، لئلا يأتي بغتة فيجدكم نيامًا، فاحترزوا واحفظوا ذواتكم لكي تخلصوا من الفخاخ المنصوبة.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع أسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.

و ختام الساعة