قراءات يوم الخميس الكبير من البصخة المقدسة اللقــــــــــــــــــــــــــــــــــان - Abahoor

قراءات يوم الخميس الكبير من البصخة المقدسة اللقــــــــــــــــــــــــــــــــــان

 

قراءات يوم الخميس الكبير من البصخة المقدسة

اللقــــــــــــــــــــــــــــــــــان

النبوات : نك 18: 1 – 23                

 ام 9: 1 – 11                   

  خر 14: 29 – 15: 1                 

يش 1: 1 – 3 : 17                

 اش 4: 1 – 4                            

 اش 55: 1 – 56 : 1

حز 36: 25 – 28                       

 حز 47 : 1 - 9

" + عظة لأبينا القديس الأنبا شنوده رئيس المتوحدين بركته المقدسة تكون معنا آمين.

فلنستح الآن يا إخوتي من الذي تألم عنا، ولنخف من الذي اشتد بمنديل وصب الماء في المغسل وغسل أرجل تلاميذه بيديه الطاهرتين، ولنصنع أثمارًا تليق وتستحق هذا الاتضاع العظيم الذي صار فيه من أجلنا. لكي نتوب سريعًا من خطايانا التي ارتكبناها. لأننا إن لم نتب فسيقال عنا في السموات أننا محبون للخطايا، فماذا يكون رجائنا بعد إذا طردنا من السماء وطرحنا إلى الحكم ورفضنا لأجل خطايانا وندان دينونة مضاعفة. لا لأننا أخطأنا بغير معرفة فقط بل لكوننا لم نتب. لماذا لم تعرف الخراف صوت الراعي الحقيقي وتلتجئ إليه؟ ذاك الذي اشتراها بدمه وأعالها وأسلم ذاته فداء عنا. الذي أعطانا جسده لنأكله ودمه لنشربه. يسوع المسيح ربنا ومخلصنا الإله ابن الإله العلي الكائن في الأعالي إلى الأبد. فلنختم موعظة أبينا القديس العظيم الأنبا شنوده رئيس المتوحدين الذي أنار عقولنا وعيون قلوبنا باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين. "

البولس:  (1تي9:4-10:5)

المزمور: 51: 7, 10                               الانجيل: يو 13: 1 - 17

غسيل السيد أقدام تلاميذه

قداس خميس العهد

يقدم الحمل كا المعتاد ودن صلاوات الاجبية             

+ رفع بخور ولحن تين اووشت ثم

البولس:    (1كو23:11-34)

الثلاث تقديسات تقال دمجا

القداس : مزمور 23: 4و 41: 9 

الانجيل مت 26: 20- 29

+ لا تصلى صلاة الصلح         + يرفع الابرسفارين ويصلى القداس

+ لايتلى المجمع ولا الترحيم ويختم القداس و لايقال عند التوزيع مزمور 150 بل تتلى النبوات الساعة الحادية عشر

الساعه الحاديه عشر من يوم الخميس للبصخه المقدسه

النبوات:    (إش13:52-12:53)                            ( اش 19 : 19 – 25)

.            زك 12 : 11 - 14 : 9

المزمور : 50: 17, 18            الانجيل : يو 13: 21 - 30

" طرح الساعة الحادية عشرة من يوم الخميس من البصخة المقدسة:

شمس البر أضاء شعاعه وبلغ ضياءه إلى أقطار الأرض الذي هو يسوع النور الحقيقي الذي يضئ لكل إنسان آت إلى العالم، الخبز السمائي المعطى الحياة المغذى كل صنعة يديه في مبدأ الزمان أعد مائدة في البرية من المن وأعال منها الشعوب أربعين سنة من الزمان فأكلوا وماتوا كقول الرب، ومائدة جديدة أعدها الابن في علية صهيون الأم، لما كان عشية ذلك اليوم الذي أكلوا فيه فطير الفصح اتكأ الرب يسوع المخلص في الموضع العالي الذي هو علية صهيون واتكأ معه تلاميذه وكانوا يأكلون الفصح الجديد الذي هو جسده هو بذاته الذي أعطاه لهم بفعل سرى والدم الكريم الحقيقي الذي هو أفضل من كل دم، أخذ مخلصنا خبزًا فباركه وهكذا قسمه وناوله لصفوته الرسل قائلًا خذوا كلوا منه كلكم لأن هذا هو جسدي الذي أقسمه عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم. بعد هذا مسك كأس الخمر ومزجها بالماء وناولهم قائلًا: خذوا اشربوا من هذه الكأس جميعكم فإنه دمى الذي للعهد الجديد الذي يهرق عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم، كل مرة تأكلون من هذا الخبز وتشربون من هذه الكأس تبشرون بموتى وتعترفون بقيامتي وتذكرونني إلى أن أجئ. هذا هو فصح خلاصنا، الحمل الحقيقي المسيح مخلصنا قال إني لا أشرب من هذه الكرمة حتى أشربه معكم جديدًا في ملكوت أبي، قال الرب إن واحدًا منكم يسلمني في أيدي المخالفين، فبدأوا يفكرون واحدًا فواحدًا منهم قائلين من الذي يجسر ويفعل هذا؟ فيهوذا أحد المتكئين قال لعلى أنا هو قال له أنت قلت، فأشار إليه العارف قائلًا: الذي يضع يده معي في الصحفة.

أضمرت الإثم أيها المخالف وتجرأت أنت عن أمر رديء لأن ابن الله أتى ليخلص الإنسان الأول من الفساد.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا".

(مرد قبـلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

 

 بعد اللان يقدم الحمل