قراءات يوم الجمعه للبصخه المقدسه - Abahoor

قراءات يوم الجمعه للبصخه المقدسه

 

قراءات يوم الجمعه للبصخه المقدسه

 الساعه الثالثه من يوم الجمعه للبصخه المقدسه


الرب يسلم ويجلد ويبصق فى وجهه ويستهزا به

النبوات : تك 48 : 1 – 19                 اش 50 : 4 – 9                      

اش 3: 9 – 15                              اش 63 : 1 - 7              اى 29 : 21 – 30 : 10

عظة لأبينا القديس الأنبا أثناسيوس الرسولى رئيس أساقفة الإسكندرية بركته المقدسة تكون معنا آمين.

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

لأن المسيح جاء بذاته ولمحبته مات عنا لأنه لم يخلقنا نحن الخطاة مثل آدم ويصيرنا بشرًا فقط بل لما أهلكنا أنفسنا بالخطية جاء وتألم عنا وأحيانا بمحبته لأنه قد جاء إلينا كطبيب معلنًا لنا ذاته لأنه لم يأتي لنا كمرضى بل كموتى بهذا لم يشفنا نحن المرضى بل أقامنا نحن الأموات الذين ابتلعنا الموت ففكنا من رباطاته. لهذا مات المسيح الرب عنا لكي نحيا معه إلى الأبد لأنه إن لم يكن الرب قد شارك البشرية في آلامها فكيف يخلص الإنسان لأن الموت سقط تحت أقدام المسيح وانهزم وهو مسبي مضطرب والجحيم مع قوته رجع إلى خلف لما سمع صوت الرب ينادى الأنفس قائلًا: أخرجوا من وثاقكم أنا أبشركم بالحياة لأني أنا هو المسيح ابن الله الأبدي. فلنختم موعظة أبينا القديس الأنبا أثناسيوس الرسولي الذي أنار عقولنا وعيون قلوبنا باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين. "

البولس: كولوسى2:13-15

المزمور:    (17:38،16:22)

الأناجيل:

1 (مت15:27-26 )                                         2 -  ( مر6:15-25 )

3 - ( لو13:23-25 )                                        4 -  ( يو1:19-12)

" طرح الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة:

أنا متحير مع هذا النبي ذو الصوت العظيم إشعياء النبي، الذي سبق فنظر بالسر لآلام المخلص التي لله الكلمة فقال: من هو هذا الآتي من أدوم وثيابه حمر من بوصار لابسًا حلة بهية هكذا ولباسه من الدم الأحمر كمن يصعد من المعصرة ملطخ بدم عنقودها، حقًا بالحقيقة هو كلام هذا النبي الذي أظهر هذا قبل هذه الأيام، بالحقيقة هو كلمة الإله مخلصنا يسوع كالتدبير لبس الجسد القديم الذي لأبينا آدم أول الخلقة وصارت اللاهوتية العلوية متحدة بالبشرية بغير استحالة بما لا يدرك، هي الحلة التي لا تتغير المتحدة مع الإله الكلمة وصب غضبه على العبرانيين وداسهم في معصرة غضبه، ورحمته وبره أعطاهما للأمم الذين صنعهم له شعبًا جديدًا، فأما إسرائيل فإن البلادة استولت عليه إلى الانقضاء

. " يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبـلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.

قراءات الساعه السادسه من يوم الجمعه للبصخه المقدسه

صلب المسيح

النبوات :

 عد 21 : 1 – 9                                                    اش 53 : 7 – 12

اش 12 : 2 – 13 : 10                                          عا 8 : 9 - 12

البولس : غلا 6: 14 - 18

قطع الساعه السادسه

(عندما يقول القارىء وكانت ظلمه على الارض تطفىء جميع الانوار بالكنيسه مثل الظلمه التى كانت على الارض وقتها (

المزمور :37: 21 , 22 و 21 : 16 , 17 , 8, 9

الانجيل :

 1) مت 27 : 27 – 45                                   2) مر 15 : 26 – 33

3)لو 23 : 26 – 44                                      4) يو 19 : 13 – 27

" طرح الساعة السادسة من يوم الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة:

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

يا جميع السكان بأورشليم تعالوا أبصروا هذا المنظر فإنهم علقوا يسوع ابن داود على خشبة الصليب وألبسوه ثوبًا أحمر من لباس الملوك والرؤساء وإكليل شوك على رأسه مزين السموات بحسن النجوم، مؤسس الأرض بروح فيه ومزينها بحسن الأزهار، جعلوا في يمينه قصبة حكيم معلم كاتب، وحملوا صليبه خلفه كملك غالب في الحرب فلما رأينا النسوة الآتيات إلى عيد الفصح انتحبن وبكين على ما كان فالتفت إليهن وكلمهن هكذا قائلًا يا كل بنات أورشليم لا تبكين علىَّ بل على ذواتكن، لأجل الشدائد العظيمة التي تدرككن والقلق الكثير بعد زمن قليل وستأتي عليكن أيام تغبطن فيها البطون العواقر التي لم تحبل ولم تلد ولم ترضع ولم ترب، وسيقولون للجبال أن تقع عليهم وللآكام أن تغطيهم، فإن كانوا يفعلون هذا بالعود الرطب فماذا يصنعون باليابس، ولما أتوا به إلى الإقرانيون الذي يدعى الجلجلة أقاموا خشبة الصليب وصلبوه عليها كالتدبير، وكان هناك فاعلا شر صلبوهما معه واحد عن اليمين والآخر عن اليسار لكي يكمل قول النبي أنه أحصى مع المنافقين وجهال الناس ثم أخذ الجند ثيابه وكتبوا السبب على رأسه واقترعوا عليها واقتسموها على أربعة أجزاء وهكذا كتبوا فوق رأسه كأمر رئيس الكهنة، كتبوا بالعبرانية وباليونانية وبالرومية أن هذا هو ملك اليهود، وكان جميع الشعب قائمًا والرؤساء والمقدمون وكانوا يهزئون به بغير حياء ويحركون رؤوسهم ويقولون هكذا خلص آخرين فليخلص نفسه إن كان هو المسيح ابن المبارك، وأيضًا الجند كانوا يهزؤون به ويجدفون عليه بلا فتور قائلين إن كنت أنت ملك اليهود انزل عن الصليب، وواحد من فاعلي الشر الذين صلبا معه كان يفترى عليه أمام الجميع قائلًا إن كنت أنت المسيح فخلص نفسك وخلصنا من هذا العار الذي نحن فيه فانتهره الآخر قائلًا: أما تخاف أنت من الله نحن من أجل آثامنا طرحنا إلى هذا الحكم وهذه العقوبة التي نحن فيها أما هذا فلم يفعل شيئًا يستحق عليه مثلنا فإنه بغير شر ولا ظلم. وفتح فاه وابتدأ يقول: أذكرني يا رب إذا جئت في ملكوتك فاستجاب له رب المجد وخاطبه كمحب للبشر قائلًا أقول لك إنك اليوم تكون معي في فردوس النعيم. وكن نسوة واقفات عند صليب مخلصنا أمه وأخت أمه ومريم زوجة كلوبا والمجدلية، فلما رأى يسوع أمه والتلميذ الآخر الذي كان يحبه فأشار إليها قائلًا يا امرأة هذا ابنك وقال للآخر هذه أمك، ومن تلك الساعة أخذها التلميذ إلى بيته كقول الرب ومن الساعة السادسة إلى الساعة التاسعة كانت ظلمة على الأرض كلها. يا من زين الأرض بكثرة الأزهار ألبسوك ثوبا أحمر، وزينت السماء بكثرة النجوم وضعوا عليك إكليلًا من شوك. يا من السماء والأرض في قبضتك وضعوا في يدك قصبة. يا من علقت الأرض كلها بكلمة من فيك وصلبت على خشبة من أجل خطايانا أبطلت عز الموت يا سيدنا بصليبك، يا ذا القدرة المنيعة.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبـلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

(بعد الطلبة وختام الساعه السادسة تضاء الانوار والشموع )

تتلى امانة اللص عقب انتهاء صلاة الساعة السادسة

قراءات الساعه التاسعه من يوم الجمعه للبصخه المقدسه

موت المخلص على الصليب

النبوات :

ار 11: 18 – 12 : 1                                    زك 14 : 5 – 11 .

      يوئيل 2 : 1 - 3                                          يوئيل 2 : 10- 11

البولس: فيلبى 2: 4 - 11

قطع صلاة الساعة التاسعه

المزمور : 68 : 1 , 19

الانجيل : 1) مت 27: 46 – 50                            2) مر 15 : 34 – 37

            3)لو 23": 45 – 46                            4) يو 19: 28 – 30

" طرح الساعة التاسعة من يوم الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة:

من جيل إلى جيل سنوك لن تبلى ومن قبل الشمس كان اسمك فهوذا أراك اليوم معلقًا على الصليب يا ضابط كل المسكونة. كيف تجرأ عليك المخالفون الذين هم صنعتك أيها الفاخوري؟ يا من جذب إليه كل المجروحين وشفيت جراحاتهم أيها الطبيب الحقيقي. علقوك على خشبة مثل فاعل شر أعنى الشعب المملوء إثمًا أولئك الذين رفعوا أصواتهم الشريرة وقالوا ليس لهم ملك إلا قيصر. فلما كان وقت الساعة التاسعة ومخلصنا معلق على الصليب. ففتح المخلص فاه باللغة العبرانية هكذا قائلًا: ألوى ألوى لما شبقتني حتى خاف جميع الذين كانوا حوله، الذي هو إلهي إلهي أنظر إلىّ، هكذا مكتوب في المزمور، فلما قربت منه الساعة التي يعرفها هو وحده أجاب وقال: الآن أنا عطشان لأنه هو كان يعرف الذي كتب من أجله، فأخذ واحد إسفنجة فملأها خلًا وجعلها على قصبة وسقاه فلما ذاق الخل قال قد كمل ـ كقول داود في المزمورـ ومن بعد الخل أمال رأسه وصاح بصوت عظيم وسلم الروح.

من يبشر المسبيين بالذي ذاق الموت عنهم، ومن الذي يسبق إلى الفردوس فيهيئ الطريق للملك، افرحوا اليوم أيها الأبرار والأنبياء والبطاركة والصديقين، الإنسان الأول الذي وقع في الحزن قد تجدد اليوم بالإنسان الجديد -الله الكلمة- الذي قتل الموت وأبطل عزه وشوكته المرة كسرها وقطعها بكمالها، ومضى إلى الجحيم بالنفس التي أخذها من طبيعة آدم وجعلها واحدًا معه والنفوس التي كانت في السجن أصعدها معه كعظيم رحمته والعدو الأخير الذي هو الشيطان قيده بالقيود والسلاسل، فلما رآه البوابون الأشرار والقوات الكائنة في الظلمة هربوا ولم يطيقوا الثبوت لأنهم عرفوا قوته وكثرة جبروته فكسر الأبواب النحاس بسلطانه والمتاريس الحديد سحقها وأما المسبيون إذ رأوا الرب يسوع مخلص نفوسهم صرخوا بصوت واحد قائلين حسنًا جئت أيها المنقذ عبيده ثم أمسك أولًا بيد آدم فاجتذبه وأصعده وبنيه معه، أدخلهم إلى الفردوس مسكن الفرح والراحة.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبـلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

قراءات الساعه الحاديه عشر من يوم الجمعه للبصخه المقدسه

الطعن فى الجنب بالحربة

النبوات : خر 12: 1 – 14                                   لا 23 : 5 – 15

+ عظة لأبينا القديس الأنبا أثناسيوس الرسولى رئيس أساقفة الإسكندرية بركته المقدسة تكون معنا آمين.

مكتوب في الكتب هكذا أن نفوسنا إذا كانت مرتبطة بناموس الله فلن تقوى علينا قوات الظلمة. وإذا ابتعدنا عن الله فهي تتسلط علينا. فأنت أيها الإنسان الذي تريد أن تخلص ذاتك أن تسبح في لجة غنى وحكمة الله. أبسط يديك على مثال الصليب لتعبر البحر العظيم الذي هو هذا الدهر وتمضى إلى الله. فأما الشكوك المانعة من السباحة فهي الذين يسلكون خارجاَ عن أوامر الكنيسة الجامعة أعنى عدم الإيمان الزنا، النميمة، محبة الفضة التي هي أصل لكل الشرور أما علامة الصليب فهي مبسوطة على كل الخليقة. الشمس إذا لم تبسط شعاعها لا تستطيع أن تضئ، والقمر إذ لم يبسط قرنية لا ينير، وكذلك طيور السماء أيضًا إذا لم تبسط أجنحتها لا تستطيع الطيران. والسفن أيضاَ إن لم تفرش قلوعها لا يمكنها أن تقلع. هوذا موسى رئيس الأنبياء لما بسط يديه قهر عماليق، ودانيال نجا من جب الأسود، ويونان من بطن الحوت، وتكله عندما ألقوها للسباع تخلصت بمثال الصليب وسوسنه من يدي الشيخين، ويهوديت من يد ألوفرنيس، والثلاثة فتية القديسين من أتون النار المتقدة. هؤلاء كلهم خلصوا بمثال الصليب وقيل أيضًا ليكن مستقرك في موضع واحد الذي هو البيعة للتعزي بكلام الكتب، ومن الخبز السمائي ومن دم المسيح. فلنختم موعظة أبينا القديس الأنبا أثناسيوس الرسولي الذي أنار عقولنا وعيون قلوبنا باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين. "

البولس : غلا 3 : 1 - 6

المزمور : 142 : 6, 7 و 30: 3 , 4

الانجيل :1) مت 27: 51 – 56                        2) مر 15 : 38 – 41

          3 ) لو 23: 47 – 49                         4) يو 19 : 31 - 37

" طرح الساعة الحادية عشرة من يوم الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة:

يا إسرائيل المسكين المسبي الذي آثامه غطت الجو، أنظر قائد المائة الإنسان الغريب الجنس كيف اعترف بالمصلوب وليس هو فقط بل والذين معه صرخوا جميعًا قائلين: إن هذا هو ابن الله. وهكذا اللص الذي صلب معه عرف قوته وطلب رحمته، لما نظر حجاب الهيكل انشق إلى أسفل وصار اثنين ورأى الشمس قد أخفت شعاعها وأظلمت هكذا في وسط النهار والقمر أيضًا ستر وجهه وصار دمًا من أجل خالقه، وقوات السموات وكثرة النجوم سقطت من السماء في ذاك اليوم والأرض تزلزلت والصخور تشققت والقبور تفتحت والأموات قامت ودخلوا إلى المدينة ظاهريًا وعرفهم كثيرون من الناس فلما نظر أولئك عرفوا قوة المصلوب على الصليب وإسرائيل انطمست عيناه فلم ينظر ولم يفهم. ومن أجل أن في يوم الجمعة لا يجب أن تبقى الأجساد على الخشب سألوا الوالي أن يكسروا ركبهم لكي يموتوا فكسروا ركب اللصين أما المخلص فوجدوه قد مات فأسرع واحد من الجند وطعنه بحربة في جنبه الأيمن فجرى منه ماء ودم في مرة واحدة أمام الجمع. والشاهد الصادق تأمل هذا وشهادته حق هي وهو أيضًا يعلم إنه قال الحق من أجل هذا كتب كما نظر وكمل عليه قول الناموس إنه لم يكسر له عظم وأيضًا قال سينظرن إلى من طعنوه فهو يدينهم أمام أعينهم، ومضى قائد المائة إلى بيته وهو مبهوت ممجدًا لله من أجل ما كان يبهت العقول ولم يفهمه إسرائيل، إن المخلص يسوع بآلامه المحيية خلص العالم خلاصًا أبديًا.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبـلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته. "

قراءات الساعه الثانية عشر من يوم الجمعه للبصخه المقدسه

تكفين المخلص ودفنه

النبوات : مرا ثى 3: 1 – 22                                  يون 1: 10 – 2 : 7

المزمور : 44: 9 , 11 و 87: 4 و 22 : 3

الانجيل :1) مت 27: 57 – 61                         2) مر 15: 42 – 16 : 1

          3) لو 23: 50 – 56                          4) يو19 : 38 – 42

"طرح الساعة الثانية عشرة من يوم الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة:

وفى عشية ذلك اليوم الذي هو جمعة العيد العظيم الذي يأتي قبل السبت الذي هو لسر السيد، جاء إنسان غنى اسمه يوسف وكان ذا رأى يعرف الناموس وإنسان آخر يسمى نيقوديموس طوباوي محب للإله، وكان يوسف هذا هو وآباؤه يهتمون بأجساد القديسين فأتى إلى بيلاطس وسأله عن جسد الإله الكلمة الوحيد فاستفهم منه هل مات. فتعجب الوالي جدًا، وهكذا أمر قائد المائة بأن يعطوه جسد ٍيسوع فأخذ صاحب المشورة الصالحة الصديق الجسد واهتم به وأحضر أكفانًا ناعمة نقية كما يليق بابن الله وأحضر أيضًا نيقوديموس أطيابًا كثيرة الثمن نحو مائة رطل طيب، وهكذا كفنوه كعادة العبرانيين ووضعوا الطيب على المبارك، وكان قبر جديد في البستان طاهرًا نقيًا لم يوضع أحدًا فيه، فوضعوا جسد الوحيد في ذلك القبر وتركوا حجرًا عليه، فاستراحوا كالوصية من أجل السبت صنعوا هكذا، وكن نسوة واقفات ينظرن ما كان، المجدلية ومريم الأخرى علمن جيدا أين وضع.

(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.

(مرد قبـلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته."