شخصيات كتابيه لوط وزوجته وبناته - Abahoor

شخصيات كتابيه لوط وزوجته وبناته

 

شخصيات كتابيه

لوط وزوجته وبناته

*   معنى إسم لوط....نقاب، غطاء...

من هو لوط

*   ابن هاران أخى إبراهيم، وقد رافق ابراهيم فى ارتحاله من أرض بين النهرين إلى كنعان

*   واخذ تارح ابرام ابنه، ولوطا بن هاران، ابن ابنه، وساراي كنته امراة ابرام ابنه، فخرجوا معا من اور الكلدانيين ليذهبوا الى ارض كنعان. فاتوا الى حاران واقاموا هناك.                  (تك 11: 31 )

*  فاخذ ابرام ساراي امراته، ولوطا ابن اخيه، وكل مقتنياتهما التي اقتنيا والنفوس التي امتلكا في حاران. وخرجوا ليذهبوا الى ارض كنعان. فاتوا الى ارض كنعان.                       ( تك 12: 5) 

ثم إلى مصر

*   فصعد ابرام من مصر هو وامراته وكل ما كان له، ولوط معه الى الجنوب         (تك 13 : 1).

*وقد كان كعمه إبراهيم غنى جدا ولديه مواش كثيرة حتى أن رعاتى كانوا يقتتلون مع رعاة إبراهيم بسبب المراعى" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor" ولذلك اقترح إبراهيم عليه أن يفترق وكرمًا من ابراهيم طلب إلى أن أختار الأرض التى أريدها.

*وإذ رأى الجبال والتلال قليلة بالنسبة إلى وادى الأردن اختار الثانية وسكن فى مدينة سدوم

*و كثيرًا ما كنت أتألم من مشاهد الفوضى والأعمال الأثيمة .

*   اذ كان البار، بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم، يعذب يوما فيوما نفسه البارة بالافعال الاثيمة                 .                                                                       (2 بط 2: 8).

*ولما جاء الملاكان إلى سدوم لإنذاره بخراب المدينة أساء أهلها معاملتهما، مما دل على أن المدينة كانت مستحقة الخراب القريب.

*إنما نجى من الخراب ولكن امرأته تحولت إلى عمود ملح لأنها نظرت إلى الوراء متأسفة على الممتلكات التى خلفتها وراءها مما دل على أنها لم تكن مستحقة النجاة

*  اذكروا امراة لوط                                                                       (لو 17: 32).

*وأما الآن سنتكلم مع .-إمرأه لوط

ذكرت فى *  (تك 15:19-26)*  (لو29:17-33)

لما سمع إبراهيم أن إبن أخيه لوط،قد أُخذ أسيراً،من قبل ملكى سدوم وعمورة طارد الأعداء،وحرر لوطاً والنساء، (زوجته و بناته ) والشعب. (وبعض الخادمات السدوميات)...

وأول إشارة عنها فى الكتاب ،عندما جاء الملاكان ليستعجلا لوط وزوجه وبناته للخروج من سدوم المحكوم عليها بالدمار.

*  ولما طلع الفجر كان الملاكان يعجلان لوطا قائلين: «قم خذ امراتك وابنتيك الموجودتين لئلا تهلك باثم المدينة».                                                                                    (تك15:19).

*(ونظرت إمرأته من ورائه فصارت عمود ملح)

*وقد ذكرها سليمان الحكيم فى سفر الحكمة قائلًا عن الحكمة التى أنقذت لوط:...

"وَهِيَ الَّتِي أَنْقَذَتِ الصِّدِّيقَ مِنَ الْمُنَافِقِينَ الْهَالِكِينَ؛ فَهَرَبَ مِنَ النَّارِ الْهَابِطَةِ عَلَى الْمُدُنِ الْخَمْسِ. وَإِلَى الآنَ يَشْهَدُ بِشَرِّهِمْ قَفْرٌ يَسْطَعُ مِنْهُ الدُّخَانُ، وَنَبَاتٌ يُثْمِرُ ثَمَراً لاَ يَنْضَجُ، وَعَمُودٌ مِنْ مِلْحٍ قَائِمٌ تَذْكَاراً لِنَفْسٍ لَمْ تُؤْمِنْ"                                                                                         (حك 10: 6، 7).

*  كما ذكرها الرب يسوع ( امرأة لوط وزوجها في بداية حديثه عن موعد مجيء ملكوت الله، فقال:

"فِي ذلِكَ الْيَوْمِ مَنْ كَانَ عَلَى السَّطْحِ وَأَمْتِعَتُهُ فِي الْبَيْتِ فَلاَ يَنْزِلْ لِيَأْخُذَهَا، وَالَّذِي فِي الْحَقْلِ كَذلِكَ لاَ يَرْجعْ إِلَى الْوَرَاءِ. اُذْكُرُوا امْرَأَةَ لُوطٍ! مَنْ طَلَبَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا، وَمَنْ أَهْلَكَهَا يُحْيِيهَا"                                                                                                                 (لو 17: 31-33).

إبنتى لوط

إن إبنتى لوط المولودتين لى فى سدوم ،كانتا بلا خجل أو حياء،كما كانتا بلا إسم.

لقد قدمت إبنتى العذراوين لأهل سدوم ليعرفوهما ،عندما حاولا إرتكاب الخطيه مع الملاكين

*   وقال: «لا تفعلوا شرا يا اخوتي. 8 هوذا لي ابنتان لم تعرفا رجلا. اخرجهما اليكم فافعلوا بهما كما يحسن في عيونكم. واما هذان الرجلان فلا تفعلوا بهما شيئا، لانهما قد دخلا تحت ظل سقفي»              .                                                                                                   (تك7:19-8).

*إن الفساد الأخلاقي لإبنتيه واضح فيما حدث عندما اسقيتانه خمراً ،وإضطجعتا معه ،إن إنحطاطهما التام والذى إنتهى بالعار الذى لحق به ،بمثابه الجزء المأساوى من قصه حياته ،وكم كان مقرراً ذلك السلوك المشين الذى سلكته البنتان عندما أسكراتانه لكى ينجبا منه أطفالاً بغير إرادتى،هما موآب وعمى اللذان ولدا في عار وكان لهما تاريخ مشين أيضاً