قراءأت يوميه اليوم التاسع والعشرون من شهربرمهات احسن الله انقضائه - Abahoor

قراءأت يوميه اليوم التاسع والعشرون من شهربرمهات احسن الله انقضائه

قراءأت يوميه

                                  اليوم التاسع والعشرون من شهربرمهات احسن الله انقضائه

اليوم تذكار عيد البشارة تقراء فصول عيد البشارة لانه عيد سيدى بدلا من فصول الصوم الكبير

مزمور باكر : 71: 5, 6

( ينزل مثل المطر على الجزة . ومثل قطرات تقطر على الارض . يشرق فى ايامه العدل وكثرة السلامه هليلويا)


                      

انجيل باكر : لو 11: 20- 28

(ولكن ان كنت باصبع الله اخرج الشياطين فقد اقبل عليكم ملكوت الله. 21 حينما يحفظ القوي داره متسلحا تكون امواله في امان. 22 ولكن متى جاء من هو اقوى منه فانه يغلبه وينزع سلاحه الكامل الذي اتكل عليه ويوزع غنائمه. 23 من ليس معي فهو علي ومن لا يجمع معي فهو يفرق. 24 متى خرج الروح النجس من الانسان يجتاز في اماكن ليس فيها ماء يطلب راحة واذ لا يجد يقول: ارجع الى بيتي الذي خرجت منه 25 فياتي ويجده مكنوسا مزينا. 26 ثم يذهب وياخذ سبعة ارواح اخر اشر منه فتدخل وتسكن هناك فتصير اواخر ذلك الانسان اشر من اوائله!»27 وفيما هو يتكلم بهذا رفعت امراة صوتها من الجمع وقالت له: «طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما». 28 اما هو فقال: «بل طوبى للذين يسمعون كلام الله ويحفظونه».)" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

البواس : رو 3: 1- 31

(اذا ما هو فضل اليهودي، او ما هو نفع الختان؟ 2 كثير على كل وجه! اما اولا فلانهم استؤمنوا على اقوال الله. 3 فماذا ان كان قوم لم يكونوا امناء؟ افلعل عدم امانتهم يبطل امانة الله؟ 4 حاشا! بل ليكن الله صادقا وكل انسان كاذبا. كما هو مكتوب: «لكي تتبرر في كلامك، وتغلب متى حوكمت».5 ولكن ان كان اثمنا يبين بر الله، فماذا نقول؟ العل الله الذي يجلب الغضب ظالم؟ اتكلم بحسب الانسان. 6 حاشا! فكيف يدين الله العالم اذ ذاك؟ 7 فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده، فلماذا ادان انا بعد كخاطئ؟ 8 اما كما يفترى علينا، وكما يزعم قوم اننا نقول:«لنفعل السيات لكي تاتي الخيرات»؟ الذين دينونتهم عادلة.9 فماذا اذا؟ انحن افضل؟ كلا البتة! لاننا قد شكونا ان اليهود واليونانيين اجمعين تحت الخطية، 10 كما هو مكتوب:«انه ليس بار ولا واحد. 11 ليس من يفهم. ليس من يطلب الله. 12 الجميع زاغوا وفسدوا معا. ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد. 13 حنجرتهم قبر مفتوح. بالسنتهم قد مكروا. سم الاصلال تحت شفاههم. 14 وفمهم مملوء لعنة ومرارة. 15 ارجلهم سريعة الى سفك الدم. 16 في طرقهم اغتصاب وسحق. 17 وطريق السلام لم يعرفوه. 18 ليس خوف الله قدام عيونهم». 19 ونحن نعلم ان كل ما يقوله الناموس فهو يكلم به الذين في الناموس، لكي يستد كل فم، ويصير كل العالم تحت قصاص من الله. 20 لانه باعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر امامه. لان بالناموس معرفة الخطية.21 واما الان فقد ظهر بر الله بدون الناموس، مشهودا له من الناموس والانبياء، 22 بر الله بالايمان بيسوع المسيح، الى كل وعلى كل الذين يؤمنون. لانه لا فرق. 23 اذ الجميع اخطاوا واعوزهم مجد الله، 24 متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح، 25 الذي قدمه الله كفارة بالايمان بدمه، لاظهار بره، من اجل الصفح عن الخطايا السالفة بامهال الله. 26 لاظهار بره في الزمان الحاضر، ليكون بارا ويبرر من هو من الايمان بيسوع. 27 فاين الافتخار؟ قد انتفى. باي ناموس؟ ابناموس الاعمال؟ كلا. بل بناموس الايمان. 28 اذا نحسب ان الانسان يتبرر بالايمان بدون اعمال الناموس. 29 ام الله لليهود فقط؟ اليس للامم ايضا؟ بلى، للامم ايضا 30 لان الله واحد، هو الذي سيبرر الختان بالايمان والغرلة بالايمان. 31 افنبطل الناموس بالايمان؟ حاشا! بل نثبت الناموس)   

الكاثوليكون : 1يو 1: 1- 2: 6

(الذي كان من البدء، الذي سمعناه، الذي رايناه بعيوننا، الذي شاهدناه، ولمسته ايدينا، من جهة كلمة الحياة. 2 فان الحياة اظهرت، وقد راينا ونشهد ونخبركم بالحياة الابدية التي كانت عند الاب واظهرت لنا. 3 الذي رايناه وسمعناه نخبركم به، لكي يكون لكم ايضا شركة معنا. واما شركتنا نحن فهي مع الاب ومع ابنه يسوع المسيح. 4 ونكتب اليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملا.5 وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونخبركم به: ان الله نور وليس فيه ظلمة البتة. 6 ان قلنا: ان لنا شركة معه وسلكنا في الظلمة، نكذب ولسنا نعمل الحق. 7 ولكن ان سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة بعضنا مع بعض، ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية. 8 ان قلنا: انه ليس لنا خطية نضل انفسنا وليس الحق فينا. 9 ان اعترفنا بخطايانا فهو امين وعادل، حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم. 10 ان قلنا: اننا لم نخطئ نجعله كاذبا، وكلمته ليست فينا. 2 : 1 1 يا اولادي، اكتب اليكم هذا لكي لا تخطئوا. وان اخطا احد فلنا شفيع عند الاب، يسوع المسيح البار. 2 وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم ايضا.3 وبهذا نعرف اننا قد عرفناه: ان حفظنا وصاياه. 4 من قال: «قد عرفته» وهو لا يحفظ وصاياه، فهو كاذب وليس الحق فيه. 5 واما من حفظ كلمته، فحقا في هذا قد تكملت محبة الله. بهذا نعرف اننا فيه: 6 من قال: انه ثابت فيه ينبغي انه كما سلك ذاك هكذا يسلك هو ايضا.   )

الابركسيس:7: 23- 34

(ولما كملت له مدة اربعين سنة، خطر على باله ان يفتقد اخوته بني اسرائيل. 24 واذ راى واحدا مظلوما حامى عنه، وانصف المغلوب، اذ قتل المصري. 25 فظن ان اخوته يفهمون ان الله على يده يعطيهم نجاة، واما هم فلم يفهموا. 26 وفي اليوم الثاني ظهر لهم وهم يتخاصمون، فساقهم الى السلامة قائلا: ايها الرجال، انتم اخوة. لماذا تظلمون بعضكم بعضا؟ 27 فالذي كان يظلم قريبه دفعه قائلا: من اقامك رئيسا وقاضيا علينا؟ 28 اتريد ان تقتلني كما قتلت امس المصري؟ 29 فهرب موسى بسبب هذه الكلمة، وصار غريبا في ارض مديان، حيث ولد ابنين.

30 «ولما كملت اربعون سنة، ظهر له ملاك الرب في برية جبل سيناء في لهيب نار عليقة. 31 فلما راى موسى ذلك تعجب من المنظر. وفيما هو يتقدم ليتطلع، صار اليه صوت الرب: 32 انا اله ابائك، اله ابراهيم واله اسحاق واله يعقوب. فارتعد موسى ولم يجسر ان يتطلع. 33 فقال له الرب: اخلع نعل رجليك، لان الموضع الذي انت واقف عليه ارض مقدسة. 34 اني لقد رايت مشقة شعبي الذين في مصر، وسمعت انينهم ونزلت لانقذهم. فهلم الان ارسلك الى مصر.)

السنكسار : عيد البشارة بالخلاص                          

...........: قيامة مخلصنا

مزمورالقداس : 44: 13

( اسمعى ياابنتى وانظرى واميلى سمعك. وانسى شعبك وكل بيت ابيك . فان الملك قداشتهى حسنك . لانه هو ربك

انجيل القداس: لو 1: 26- 38

(وفي الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة 27 الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم. 28 فدخل اليها الملاك وقال: «سلام لك ايتها المنعم عليها! الرب معك. مباركة انت في النساء». 29 فلما راته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى ان تكون هذه التحية! 30 فقال لها الملاك: «لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله. 31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. 32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه 33 ويملك على بيت يعقوب الى الابد ولا يكون لملكه نهاية».34 فقالت مريم للملاك: «كيف يكون هذا وانا لست اعرف رجلا؟» 35 فاجاب الملاك: «الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله. 36 وهوذا اليصابات نسيبتك هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا 37 لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله». 38 فقالت مريم: «هوذا انا امة الرب. ليكن لي كقولك». فمضى من عندها الملاك.)

.