مدن عالمية فى الكتاب المقدس
دمشق جـ 1
فى الكتاب
المقدس
ذكرت دمشق 67 مرة
في الكتاب المقدس و ذلك في المواضع التالية
التكوين :
" و انقسم
عليهم ليلا هو و عبيده فكسرهم و تبعهم إلى حوبة التي عن شمال دمشق ". (14 : 15)
" فقال أبرام
أيها السيد الرب ماذا تعطيني و أنا ماضٍ عقيما و مالك بيتي هو أليعازر الدمشقي
" ( 15 : 2 )
صموئيل الثاني :
" فجاء آرام
دمشق لنجدة هدد عزر ملك صوبة فضرب داود من آرام اثنين و عشرين ألف رجل " ( 8
: 5 )
" و جعل داود
محافظين في آرام دمشق و صار الآراميون لداود عبيدا يقدمون هدايا . و كان الرب يخلِّص
داود أينما توجَّه " ( 8 : 6 )
الملوك الأول :
" فانطلقوا
إلى دمشق و أقاموا بها و ملكوا في دمشق " (
11 : 24 )
" و أخذ آسا
جميع الفضة و الذهب الباقية في خزائن بيت الرب و خزائن بيت الملك و دفعها ليد عبيده
و أرسلهم الملك آسا إلى بنهدد بن طبريمون بن حزيون ملك آرام الساكن في دمشق قائلا
" ( 15 : 18 )
" فقال له
الرب اذهب راجعا في طريقك إلى برية دمشق و ادخل و امسح حزائيل ملكا على آرام
" ( 19 : 15 )
" و قال له إني أرد المدن التي أخذها أبي من أبيك و تجعل لنفسك أسواقا في دمشق كما جعل أبي في السامرة . فقال و أنا أطلقك بهذا العهد . فقطع له عهدا و أطلقه " ( 20 : 34 )
" يوجد المزيد على موقع blogger aba hoor"
الملوك الثاني :
" أليس أبانا
و فرفر نهرا دمشق أحسن من جميع مياه إسرائيل . أما كنت أغتسل بهما فأطهر . و رجع و
مضى بغيظ " ( 5 : 12 )
" و جاء أليشع
إلى دمشق . و كان بنهدد ملك أرام مريضا . فأخبر و قيل له قد جاء رجل الله إلى هنا
" ( 8 : 7 )
" فذهب حزائيل لاستقباله و اخذ هدية بيده و من كل خيرات
دمشق حمل أربعين جملا و جاء و وقف أمامه و قال إن ابنك بنهدد ملك آرام قد أرسلني إليك
قائلا هل أشفى من مرضي هذا " ( 8 : 9 )
" و بقية
أمور يربعام و كل ما عمل و جبروته كيف حارب و كيف استرجع إلى إسرائيل دمشق و حماة التي
ليهوذا أما هي مكتوبة في سفر أخبار الأيام لملوك إسرائيل " ( 14 :
28 )
" فسمع له
ملك آشور و صعد ملك آشور إلى دمشق و أخذها
و سباها إلى قير و قتل رصين( 16 : 9 )
" و سار الملك
آحاز للقاء تغلث فلاسر ملك آشور إلى دمشق . و رأى المذبح الذي في دمشق . و أرسل الملك
آحاز إلى اوريّا الكاهن شبه المذبح و شكله حسب كل صناعته " ( 16 : 10 )
" فبنى أوريّا
الكاهن مذبحا حسب كل ما أرسل الملك آحاز من دمشق كذلك عمل أوريّا الكاهن ريثما جاء
الملك آحاز من دمشق " ( 16 : 11 )
" فلما قدم
الملك من دمشق رأى الملك المذبح فتقدم الملك إلى المذبح و أصعد عليه " ( 16 : 12 )
أخبار الأيام الأول :
" فجاء آرام
دمشق لنجدة هدر عزر ملك صوبة فضرب داود من آرام اثنين و عشرين ألف رجل " ( 18
: 5 )
" و جعل داود
محافظين في آرام دمشق و صار الآراميون لداود
عبيدا يقدمون الهدايا : ( 18 :
6 )
أخبار الأيام الثاني :
" و أخرج
آسا فضة و ذهبا من خزائن بيت الرب و بيت الملك و أرسل إلى بنهدد ملك آرام الساكن في
دمشق قائلا " ( 16 : 2 )
" و في مدار
السنة صعد عليه جيش آرام و أتوا إلى يهوذا و أورشليم و أهلكوا كل رؤساء الشعب من الشعب
و جميع غنيمتهم أرسلوها إلى ملك دمشق " ( 24 : 23 )
" فدفعه الرب
إلهه ليد ملك آرام . فضربوه و سبوا منه سبيا عظيما و أتوا بهم إلى دمشق . و دفع أيضا
ليد ملك إسرائيل فضريه ضربة عظيمة " ( 28 : 5 )
" و ذبح لآلهة
دمشق الذين ضاربوه و قال لان آلهة ملوك آرام تساعدهم أنا أذبح لهم فيساعدونني . و أما
هم فكانوا سبب سقوط له و لكل إسرائيل " ( 28 : 23 )
نشيد الأنشاد :
" عنقك كبرج
من عاج . عيناك كالبرك في حشبون عند باب بثّ ربيم . أنفك كبرج لبنان الناظر تجاه دمشق
" . ( 7 : 4 )
أشعيا ء:
" لان رأس
آرام دمشق و رأس دمشق رصين و في مدة خمس و ستين سنة ينكسر أفرايم حتى لا يكون شعبا
" . (
7 : 8 )
" لأنه قبل
أن بعرف الصبي أن يدعو يا أبي و يا أمي تُحمل ثروة دمشق و غنيمة السامرة قدام ملك آشور
" . (
8 : 4 )
" أليست كلنو
مثل كركميش . أليست حماة مثل أرفاد . أليست السامرة مثل دمشق " ( 10 : 9 )
" وَحيٌ من
جهة دمشق . هو ذا دمشق تزال من بين المدن و تكون رجمة ردم " (17 : 1 )
" و يزول
الحصن من أفرايم و الملك من دمشق و بقية آرام . فتصير كمجد بني إسرائيل يقول رب الجنود
" . (17 : 3 )
أرميا :
" عن دمشق
. خزيت حماة و أرفاد . قد ذابوا لأنهم قد سمعوا خبرا رديئا . في البحر اضطراب لا يستطيع
الهدوء ( 049 23 )
" ارتخت دمشق
و التفتت للهرب . أمسكتها الرعدة و أخذها الضيق و الأوجاع كماخض "( 49 : 24 )
" و أشعل
نارا في سور دمشق فتأكل قصور بنهدد " ( 49 : 27 )
حزقيال :
" دمشق تاجرتك
بكثرة صنائعك و كثرة كل غنى بخمر حلبون و الصوف الأبيض " ( 27 : 18 )
" حماة و
بيروثة و سبرائم التي بين تخم دمشق و تخم حماة
و حصر الوسطى التي على تخم حوران " . (47 : 16 )
" و يكون
التخم من البحر حصر عينان تخم دمشق و الشمال شمالا و تخم حماة و هذا جانب الشمال
" . ( 47 : 17 )
" و جانب
الشرق بين حوران و دمشق و جلعاد و أرض إسرائيل
الأردن . من التخم إلى البحر الشرقي تقيسون . و هذا جانب المشرق " (47 : 18 )
" و هذه أسماء
الأسباط . من طرف الشمال إلى جانب طريق حثلون إلى مدخل حماة حصر عينان تخم دمشق شمالا
إلى جانب حماة لدان . فيكون له من الشرق إلى البحر قسم واحد " ( 48 : 1 )
0 التعليقات:
التعبيرات