جغرافية كتاب مقدس
مدن عالمية فى الكتاب المقدس
دمشق جـ 2
عاموس :
" هكذا قال
الرب . من أجل ذنوب دمشق الثلثة و الأربعة لا أرجع عنه لأنهم داسوا جلعاد بنوارج من
حديد " ( 1 : 3 )
" و أكسر
مغلاق دمشق و أقطع الساكن من بقعة آون و ماسك القضيب من بيت عدن و يسبى شعب آرام إلى
قير قال الرب " ( 1 : 5 )
" هكذا قال
الرب . كما ينزع الراعي من فم الأسد كراعين أو قطعة أذن هكذا يُنتزَع بنو إسرائيل الجالسون
في السامرة في زاوية السرير و على دمقس الفراش " ( 3 : 12 )
" فأسبيكم
إلى ما وراء دمشق قال الرب إله الجنود اسمه " ( 5 :
27 )
زكريا :
" َوحيُ كلمة
الرب في أرض حدراخ و دمشق محله ز لان للرب عين الإنسان و كل أسباط إسرائيل "
( 9 : 1 )
يهوديت :
" فاستنجد
الملك نبوخذ نصَّر ملك آشور بجميع سكان فارس و جميع سكان المناطق العربية و سكان قيليقية
و دمشق و لبنان و فيما وراء لبنان غربا إلى البحر المتوسط " ( 1
: 7 )
" فاستولى
الغضب على نبوخذ نصَّر و حلف بعرشه و ملكه أن ينتقم من جميع سكان سواحل قيليقية و دمشق
و سورية و يذبح بحد السيف أهل موآب و بني عمون و كل من في يهوذا و مصر وصولا إلى حدود
البحرين المتوسط و الأحمر " ( 1 : 12 )
" ثم أتجه
إلى سهل دمشق في أيام الحصاد ز أحرق الحقول و أهلك القطعان و المواشي و هدم المدن و
أتلف المزارع و قتل فتيانهم بحد السيف " ( 2 : 27 )
" فلما تلقّى بنو إسرائيل الخبر انقضوا على الآشوريين كرجل واحد و طاردوهم حتى حدود خويا ، و كذلك فعل الذين قدموا من أورشليم و من جميع التلال المجاورة عندما أخبرهم الرسل ما حدث في معسكر أعدائهم ، و طاردهم الساكنون في جلعاد و الجليل و هم يفتكون بهم حتى جاوزوا دمشق و حدودها " (15 : 5 )
" يوجد المزيد على موقع blogger aba hoor"
المكابيون الأول :
" فطلب أهل
غزة من يوناثان الأمان . فسالمهم لكنه أخذ أبناء رؤسائهم رهائن و أرسلهم إلى أورشليم
و تابع جولته في البلاد إلى أن وصل إلى دمشق " (11 : 62 )
" ثم توجه
من هناك إلى دمشق ، و في طريقه إليها تجوَّل في كل البلاد " ( 12 : 32 )
أعمال الرسل :
" و طلب منه
رسائل إلى دمشق إلى الجماعات حتى إذا وجد أناسا من الطريق رجالا أو نساءً يسوقهم موثقين
إلى أورشليم (9 : 2 )
" و في ذهابه
حدث انه إقترب إلى دمشق فبغتة أبرق حوله نور من السماء " ( 9 : 3 )
" فنهض شاول
عن الأرض و كان و هو مفتوح العينين لا يبصر أحدا . فاقتادوه بيده و أدخلوه إلى دمشق . ( 9 : 8 )
" و كان في
دمشق تلميذ اسمه حنانيا . فقال له الرب في رؤيا يا حنانيا . فقال هاأنذا يا رب
( 9 : 10 )
" و تناول
طعاما فتقوى . و كان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق أياما " ( 9 : 19 )
" و أما شاول
فكان يزداد قوة و يحير اليود الساكنين في دمشق محققا أن هذا هو المسيح " ( 9 : 22 )
" فأخذه برنابا
و أحضره إلى الرسل و حدَّثهم كيف أبصر الرب في الطريق و أنه كلمه و كيف جاهر في دمشق
باسم يسوع " (9 : 27 )
" كما يشهد
لي أيضا رئيس الكهنة و جميع المشيخة الذين إذ أخذت أيضا منهم رسائل للإخوة إلى دمشق
ذهبت لآتي بالذين هناك إلى أورشليم مقيدين لكي يعاقبوا " ( 22 : 5 )
" فحدث لي
و أنا ذاهب و متقرب إلى دمشق أنه نحو نصف النهار بغتة أبرق حولي من السماء نور عظيم
" . ( 22 :
6 )
" فقلت ماذا
أفعل يا رب . فقال لي الرب قم و إذهب إلى دمشق و هنالك يقال لك عن جميع ما ترتب لك
أن تفعل " ( 22 : 10 )
" و إذ كنت
لا أبصر من أجل بهاء ذلك النور اقتادني بيدي الذين كانوا معي فجئت إلى دمشق "
( 22 : 11 )
" و لما كنت
ذاهبا في ذلك إلى دمشق بسلطان و وصية من رؤساء الكهنة " (26 : 12 )
" بل أخبرت
أولا الذين في دمشق و في أورشليم حتى جميع كورة اليهودية ثم الأمم أن يتوبوا و يرجعوا
إلى الله عاملين أعمالا تليق بالتوبة " ( 26 : 20 )
الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس :
" في دمشق
والي الحارث الملك كان يحرس مدينة الدمشقيين يريد أن يمسكني " ( 11 : 32 )
الرسالة إلى أهل غلاطية :
" و لا صعدت إلى أورشليم إلى الرسل الذين قبلي بل انطلقت إلى العربية ثم رجعت أيضا إلى دمشق " . ( 1 : 17 )
0 التعليقات:
التعبيرات