الرد على المشاكل الكتابيه
جاء فى مزمور 7 : 8 ( الرب يدين الشعوب . اقضى لى كحقى و مثل كمالى الذى فى )
يتناقض .......مع مزمور 143: 2 ( ولا تدخل فى المحاكمه مع عبدك فانه لن يتبرر قدامك حى )
للرد على هذا :
فى الكتاب المقدس ايات كثيرة نشبه مز 7 : 8 مثل ( مز 18 :20 – 24 واش 38 : 3
يقول المعترض انها ترفع شأن البر الذتى او تفيد الاعتماد على الاعمال الصالحه بينما نجد فى المقابل ايات تفيد انه لا يمكن ان يخلص الانسان الابالنعمه وان الاعمال لا دخل لها مطلقا بالخلاص ( افسس 2 : 8 , 9)غير ان التناقض بين النصوص ظاهرى فقط انه لا يقول انه بلا خطيه ولا يقول ان الاعمال الصالحه تفتح له ابواب النعيم ولا انه معتمد على بره الذاتى للخلاص الابدى
لكنه يشير فقط الى براءته من سيئات مخصوصه فى اتهامات معينه ولماذ لا يحق له هذا ؟ انه لم يرتكب الشرور التى نسبها اعدؤه له والوارد ذكرها فى الايات السابقه
كانه يقول انت تعلم انى برىء مما يتهمنى به اعدائى ظاما وعدوانا
0 التعليقات:
التعبيرات