الرموزفى الكتاب المقدس المواد في الإنجيل - Abahoor

الرموزفى الكتاب المقدس المواد في الإنجيل



الرموزفى الكتاب المقدس



المواد في الإنجيل



الذهب:
 يُشير للسماء ومجدها، ومجد الله فهو لا يصدأ، فقيل عن الجنة "ذهب تلك الأرض جيد"   (تك2:2 1)، أي أن الله خلق آدم ليحيا حياة سماوية.
الفضة:
 تستخدم كنقود بها نبيع ونشترى ولونها أبيض حين تُصفَى:
+   اشترانا المسيح بدمه   ويُشير لهذا  فضة الكفارة كرمز. فهي إشارة لكفارة المسيح.
+   ولونها أبيض وهي تُصفَّى   لذلك تُشير لكلمة الله المُصفاة سبع مرَّات أي أنها بلا خطأ مع أنها مكتوبة بلغة البشر الضعيفة   (مزمور12). لذلك يستخدمون أبواق فضة للإنذار، فكلمة الله تستخدم للإنذار.
النحاس:
يُشير للدينونة وقساوة القلب، والسلاسل النحاسية التي يُقيِّد بها الخطاة، وبهذا نفهم لماذا كانت الحيّة النحاسية رمز للمسيح الذي أتى ليدين إبليس.
خشب السنط:

قوى، ولا يُسوَس، يُشير لجسد المسيح الذي أخذه من ثمار الأرض.
البخور
وأطياب دهن المسحة: تُشير لعمل المسيح وحياته.
الأحجار الكريمة:
 تُشير لشعب الله الغالي عند الله.. كانت الأحجار الكريمة توضع على صُدْرَة رئيس الكهنة وعلى أكتافه، فنحن محل محبة المسيح وهو يحملنا. وقيل هذا عن آدم في الجنة " وَذَهَبُ تِلْكَ الأَرْضِ جَيِّد" ٌ.(تك12:2).
الخشب:
يُشير للصليب الذي صُلِب عليه رب المجد ليُعطينا حياة:
+ بعود خشب طفا الحديد الغارق (رمز للموت)
"فَقَالَ رَجُلُ اللهِ: «أَيْنَ سَقَطَ؟» فَأَرَاهُ الْمَوْضِعَ، فَقَطَعَ عُودًا وَأَلْقَاهُ هُنَاكَ، فَطَفَا الْحَدِيدُ." (2 مل 6: 6)
+ بالخشب تحوَّلت مرارة المياه إلى عذوبة بيد موسى ... فَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ. فَأَرَاهُ الرَّبُّ شَجَرَةً فَطَرَحَهَا فِي الْمَاءِ فَصَارَ الْمَاءُ عَذْبًا. هُنَاكَ وَضَعَ لَهُ فَرِيضَةً وَحُكْمًا، وَهُنَاكَ امْتَحَنَه  " فَصَرَخَ إِلَى الرَّبِّ. فَأَرَاهُ الرَّبُّ شَجَرَةً فَطَرَحَهَا فِي الْمَاءِ فَصَارَ الْمَاءُ عَذْبًا. هُنَاكَ وَضَعَ لَهُ فَرِيضَةً وَحُكْمًا، وَهُنَاكَ امْتَحَنَهُ " . (خر25:15) إشارة للصليب الذي حوَّل مرارة حياتنا لحلاوة.
+  بعصا موسى (رمزًا للصليب) ضرب موسى الصخرة (المسيح صخرتنا) فخرج ماء (بالصليب حلَّ على الكنيسة الروح القدس)
5  فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مُرَّ قُدَّامَ الشَّعْبِ، وَخُذْ مَعَكَ مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ. وَعَصَاكَ الَّتِي ضَرَبْتَ بِهَا النَّهْرَ خُذْهَا فِي يَدِكَ وَاذْهَبْ.  6 هَا أَنَا أَقِفُ أَمَامَكَ هُنَاكَ عَلَى الصَّخْرَةِ فِي حُورِيبَ، فَتَضْرِبُ الصَّخْرَةَ فَيَخْرُجُ مِنْهَا مَاءٌ لِيَشْرَبَ الشَّعْبُ». فَفَعَلَ مُوسَى هكَذَا أَمَامَ عُيُونِ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ (خر5:17 و6)
. لذلك حين ضرب موسى الصخرة مرتين بينما قال له الله كلم الصخرة فيخرج منها ماء (عد6:20-13) خاصمه الرب. فالمسيح يُصلب مرة واحدة. والآن حتى نمتلئ من الروح القدس نصلى فقط ونطلب.

الأحجار:
 بُني الهيكل من حجارة كانت تُصقل في الجبل وتأتى للتركيب في الهيكل. ولم يكن يُسمع صوت مِعْوَل في الهيكل. ونحن حجارة الهيكل في بيت الله السماوي. نُصقل هنا على الأرض، ولكن لا آلام في السماء. 5 :17 و امر الملك ان يقلعوا حجارة كبيرة حجارة كريمة لتاسيس البيت حجارة مربعة
+  و امر الملك ان يقلعوا حجارة كبيرة حجارة كريمة لتاسيس البيت حجارة مربعة  فنحتها بناؤو سليمان و بناؤو حيرام و الجبليون و هياوا الاخشاب و الحجارة لبناء البيت   ...........(1مل17:5 و18)
+البيت في بنائه بني بحجارة صحيحة مقتلعة و لم يسمع في

البيت عند بنائه منحت و لا معول و لا اداة من حديد (7:6 )
+ "ارْعَوْا رَعِيَّةَ اللهِ الَّتِي بَيْنَكُمْ نُظَّارًا، لاَعَنِ اضْطِرَارٍ بَلْ بِالاخْتِيَارِ، وَلاَ لِرِبْحٍ قَبِيحٍ بَلْ بِنَشَاطٍ،" (1 بط 5: 2)
 + وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم ..............(رؤ4:21).
الملح:
يُشير لعدم الفساد، فكانوا يُملحون اللحوم والأسماك لحفظها. وهذا معنى"ليكن كلامكم مُصلحًا بملح"
 + لِيَكُنْ كَلاَمُكُمْ كُلَّ حِينٍ بِنِعْمَةٍ، مُصْلَحًا بِمِلْحٍ، لِتَعْلَمُوا كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تُجَاوِبُوا كُلَّ وَاحِدٍ. (كو6:4).
وإليشع أصلح مياه أريحا بملح
 +  2 :19 و قال رجال المدينة لاليشع هوذا موقع المدينة حسن كما يرى سيدي و اما المياه فردية و الأرض مجدبة  20 فقال ائتوني بصحن جديد و ضعوا فيه ملحا فاتوه به 21 فخرج إلى نبع الماء و طرح فيه الملح و قال هكذا قال الرب قد ابرات هذه المياه لا يكون فيها أيضا موت و لا جدب 22 فبرئت المياه إلى هذا اليوم حسب قول اليشع الذي نطق به (2مل19:2-22).
الدقيق:
 يُصنع منه الخبز وبه حياة الناس، لونه ابيض، ويُطحن. لذلك يرمز للمسيح البار الذي أعطانا حياته وكان مسحوقًا لأجل أحزاننا. وحياته التي أعطاها لنا، حولت الموت الذي فينا إلى حياة. وهذا ما فعله إليشع إذ وضع الدقيق في القدر المسموم فتحوَّل الموت إلى حياة
+ 4 :38 و رجع اليشع إلى الجلجال و كان جوع في الأرض و كان بنو الانبياء جلوسا امامه فقال لغلامه ضع القدر الكبيرة و اسلق سليقة لبني الانبياء 39 و خرج واحد إلى الحقل ليلتقط بقولا فوجد يقطينا بريا فالتقط منه قثاء بريا ملء ثوبه و اتى و قطعه في قدر السليقة لانهم لم يعرفوا 40 و صبوا للقوم لياكلوا و فيما هم ياكلون من السليقة صرخوا و قالوا في القدر موت يا رجل الله و لم يستطيعوا ان ياكلوا 41 فقال هاتوا دقيقا فالقاه في القدر و قال صب للقوم فياكلوا فكانه لم يكن شيء رديء في القدر                (2مل38:4 -41).








شاهد ايضا

:)
:(
hihi
:-)
:D
=D
:-d
;(
;-(
@-)
:P
:o
-_-
(o)
[-(
:-?
(p)
:-s
(m)
8-)
:-t
:-b
b-(
:-#
=p~
$-)
(y)
(f)
x-)
(k)
(h)
(c)
cheer
(li)
(pl)