درس كتاب مقدس
سفر نشيد الأناشيد
الجزء الاول
+ كاتب السفر هو سليمان الملك الذي وضع أناشيد كثيرة
(1مل32:4).
+ سمى السفر نشيد
الأناشيد أي أفضل نشيد لأفضليته عن باقي الأناشيد
+ كان اليهود يقرأونه في اليوم الثامن من الاحتفال بعيد الفصح.
فالفصح كان رمزًا للصليب. واليوم الثامن يشير للأبدية. فتكون هذه التسبحة إشارة لتسبيحنا
في السماء شكرا وحمدا للمسيح فصحنا (1كو5: 7) في تسبحة حب وشكر أبدية.
+ هو سفر البالغين أو الناضجين روحيًا، وكان اليهود يمنعون
قراءته لمن هم أقل من سن الثلاثين سنة حتى لا تشوه أفكارهم الجسدية
+ من واقع علاقة الحب في هذا السفر نفهم لماذا تسمى عبادة
الأوثان زنا روحي.
+ هذا السفر يقدم علاقة حب بين حبيب وحبيبته أو عريس وعروسه.
وهذا يشير للحب بين المسيح والنفس البشرية، أو الكنيسة ككل. والكتاب المقدس أشار لهذه
العلاقة في عدة مواضع (أف32:5+ 2كو2:11+ رؤ2:21+ رؤ17:22+ أر2:2+ إش5:62+ هو14:2-20+
خر7:16-14+ مت15:9، 2:22) وكما قال المعمدان من له العروس فهو العريس (يو19:3).
" يوجد المزيد على موقع blogger abahoor "فالمسيح
اتخذنا له عروسًا. ومن وهب نفسه للمسيح كعروس سيترنم بفهم بكلمات هذا النشيد.
+ الأخت الصغيرة: هي تمثل غير المؤمنين أصلًا. وهم من يقال
عنهم الأمم.
+ أصدقاء العريس: يمثلون السمائيين الذين يفرحون بخاطئ واحد
يتوب.
+ الحرس الطائف في المدينة: في هم خدام يرشدون النفس عن من
هو المسيح
+ السفر هو أنشودة
حب، مسجلة برموز غزلية ولكنها تحمل معانٍ سمائية أكثر عمقًا مما يحمله ظاهرها،
+ سماته
+ سفر العرس السماوي:
* ففي العهد القديم
فهم الأنبياء العهد الذي بين الله وشعبه كعهد زوجي فيقول إشعياء النبي مثلًا:
"لأن الرب يُسرّ بك... كفرح العريس بالعروس يفرح بك إلهك..." (62: 4-5)
* يقول هوشع النبي: "ويكون في ذلك اليوم يقول الرب أنك
تدعيني "رجُلّي"... وأخطبك لنفسي إلى الأبد، وأخطبك لنفسي بالعدل والحق والأحسان
والمراحم، اخطبك لنفسي بالأمانة فتعرفين الرب" (2: 14-20). * يوحنا المعمدان قال: "من له العروس
فهو العريس" (يو 3: 19).
* يقول الرسول بولس: "فأني أغار عليكم غيرة الله، لأني
خطبتكم لرجل واحد، لأقدم عذراء عفيفة للمسيح (2 كو 11: 2)،
* ويقول القديس يوحنا:
"رأيت المدينة المقدسة، أورشليم الجديدة، نازلة من عند الله كعروس مزينة لرجلها (رؤ 21: 2).
+ سفر الأسرار الكنسية :
* سرّ المعمودية
هو سرّ الزوجية الروحية مع المسيا المصلوب القائم من الأموات، والذي يتم بالروح القدس،
* الدخول في
"حجال الملك"، إنما يتكلم سريًا عن دخول الموعوظ في جرن المعمودية، ليرتبط
بالعريس السماوي
+ سفر البتولية:
* هذا السفر هو
سفر الزوجية الروحية التي تربط السيد المسيح البتول بكنيسته البتول رباطًا روحيًا،
* سفر النشيد "سفر البتولية"، فقد ربط
بين الإنجيل والبتولية كما ربط بين الناموس الموسوي وعفة الزواج،
+ شخصيات السفر:
يتحدث هذا السفر عن عدة شخصيات هم:
+ العريس، وهو السيد المسيح الذي يخطب الكنيسة عروسًا مقدسة
له (أف 5: 27).
+ العروس، وهي الكنيسة
الجامعة، أو المؤمن كعضو حيّ فيها، وتسمى "شولميث".
" يوجد المزيد على موقع blogger abahoor "
+ العذارى، في رأي
العلامة أوريجانوس هم المؤمنون الذين لم يبلغوا بعد العمق الروحي، لكنهم رزوا بعض التقدم
في طريق الخلاص.
+ بنات أورشليم،
ويمثلن الأمة اليهودية التي كان يليق بها أن تكرز بالمسيا المخلص.
+ أصدقاء العريس،
وهم الملائكة الذين بلغوا الإنسان الكامل (أف 4: 13).
+ الأخت الصغيرة،
وهي تمثل البشرية المحتاجة من يخدمها ويرعاها في المسيح يسوع.
+ أقسام السفر:
+ الفصل الأول: شخصا العروسين:
* المسيا المتألم (1: 2 – 6).
* المسيا الراعي
(1:
7 – 12).
* المسيا الملك (1: 12 – 16).
* المسيا الحبيب (2: 1 – 7).
الفصل الثاني: الخاطب يطلب خطيبته:
* ينزل إليها بنفسه (2: 8 – 14).
* يحذرها من الواشين ( 2:
15).
* وليمة العرس
"القيامة والصليب" (2 :
16 - 17، الأصحاح الثالث].
الفصل الثالث: الزفاف السماوي:
* العروس المقامة (4:
1 – 15).
* العروس تشارك عريسها (4: 16).
الفصل الرابع: الحياة الزوجية:
* بدء الحياة الزوجية (5: 1).
* ظلال في حياة الزوجية
(5: 2 – 3).
* بالصليب يعود الحب (5: 4 – 9).
الفصل الخامس: الحب الزوجي المتبادل:
* العروس تمدح عريسها
(5: 10 – 16).
* حوار في الحديقة (الأصحاح 6).
* وصفه للعروس
"شولميث". (الأصحاح 7).
الفصل السادس: العروس العاملة: (الأصحاح 8)
+ مراجعة السفر مع العهد الحديد
+ ص 1: 4 ..... مع ... يو 6 : 44 + ص 1: 4 ..... مع ... فى
3: 13, 13
+ ص 4: 15 .... مع ... يو 4: 10 + ص 4: 15 ..... مع ... يو
7: 38
+ ص 5: 2 ..... مع ... يو 2: 20 + ص 2: 3 ..... مع ... رؤ
22: 1, 2
+ ص 4: 7 ..... مع ... اف 5 : 27 + ص 7 : 1 ..... مع ... اف
6 : 15
+ ص 8 : 11 ..... مع ... مت 21: 33 – 43 + ص 8 : 14 ..... مع ... رؤ 22 : 17 , 20
0 التعليقات:
التعبيرات