القراءا ت اليوميه الاحد الاول من شهر هاتور احسن الله استقباله - Abahoor

القراءا ت اليوميه الاحد الاول من شهر هاتور احسن الله استقباله

 

القراءا ت اليوميه


الاحد الاول من شهر هاتور احسن الله استقباله

مزمور باكر:  64 : 9 , 10

( تعهدت الارض ورويتها واكثرتها بغنى وامتلاء نهر الله مياها هيات طعامهم  لان هذا هو استعدادهم هليلويا)       

انجيل باكر : مت 28: 1 - 20

(1 وبعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الاخرى لتنظرا القبر. 2 واذا زلزلة عظيمة حدثت لان ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه. 3 وكان منظره كالبرق ولباسه ابيض كالثلج. 4 فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كاموات. 5 فقال الملاك للمراتين: «لا تخافا انتما فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب. 6 ليس هو ههنا لانه قام كما قال. هلما انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه. 7 واذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الاموات. ها هو يسبقكم الى الجليل. هناك ترونه. ها انا قد قلت لكما». 8 فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه. 9 وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه اذا يسوع لاقاهما وقال: «سلام لكما». فتقدمتا وامسكتا بقدميه وسجدتا له. 10 فقال لهما يسوع: «لا تخافا. اذهبا قولا لاخوتي ان يذهبوا الى الجليل وهناك يرونني».11 وفيما هما ذاهبتان اذا قوم من الحراس جاءوا الى المدينة واخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان. 12 فاجتمعوا مع الشيوخ وتشاوروا واعطوا العسكر فضة كثيرة 13 قائلين: «قولوا ان تلاميذه اتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام. 14 واذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه ونجعلكم مطمئنين». 15 فاخذوا الفضة وفعلوا كما علموهم فشاع هذا القول عند اليهود الى هذا اليوم.16 واما الاحد عشر تلميذا فانطلقوا الى الجليل الى الجبل حيث امرهم يسوع. 17 ولما راوه سجدوا له ولكن بعضهم شكوا. 18 فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: «دفع الي كل سلطان في السماء وعلى الارض 19 فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الاب والابن والروح القدس. 20 وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر». امين.)

البولس: 2كو 9 : 1 - 9

1( فانه من جهة الخدمة للقديسين هو فضول مني ان اكتب اليكم. 2 لاني اعلم نشاطكم الذي افتخر به من جهتكم لدى المكدونيين ان اخائية مستعدة منذ العام الماضي.وغيرتكم قد حرضت الاكثرين. 3 ولكن ارسلت الاخوة لئلا يتعطل افتخارنا من جهتكم من هذا القبيل كي تكونوا مستعدين كما قلت. 4 حتى اذا جاء معي مكدونيون ووجدوكم غير مستعدين لا نخجل نحن حتى لا اقول انتم في جسارة الافتخار هذه. 5 فرايت لازما ان اطلب الى الاخوة ان يسبقوا اليكم ويهيئوا قبلا بركتكم التي سبق التخبير بها لتكون هي معدة هكذا كانها بركة لا كانها بخل. 6 هذا وان من يزرع بالشح فبالشح ايضا يحصد.ومن يزرع بالبركات فبالبركات ايضا يحصد. 7 كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن او اضطرار.لان المعطي المسرور يحبه الله. 8 والله قادر ان يزيدكم كل نعمة لكي تكونوا ولكم كل اكتفاء كل حين في كل شيء تزدادون في كل عمل صالح. 9 كما هو مكتوب فرق.اعطى المساكين.بره يبقى الى الابد.)  

    " يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"   

الكاثوليكون : يع3: 1 – 12

(1 لا تكونوا معلمين كثيرين يا اخوتي، عالمين اننا ناخذ دينونة اعظم! 2 لاننا في اشياء كثيرة نعثر جميعنا. ان كان احد لا يعثر في الكلام فذاك رجل كامل، قادر ان يلجم كل الجسد ايضا. 3 هوذا الخيل، نضع اللجم في افواهها لكي تطاوعنا، فندير جسمها كله. 4 هوذا السفن ايضا، وهي عظيمة بهذا المقدار، وتسوقها رياح عاصفة، تديرها دفة صغيرة جدا الى حيثما شاء قصد المدير. 5 هكذا اللسان ايضا، هو عضو صغير ويفتخر متعظما. هوذا نار قليلة، اي وقود تحرق؟ 6 فاللسان نار! عالم الاثم. هكذا جعل في اعضائنا اللسان، الذي يدنس الجسم كله، ويضرم دائرة الكون، ويضرم من جهنم. 7 لان كل طبع للوحوش والطيور والزحافات والبحريات يذلل، وقد تذلل للطبع البشري. 8 واما اللسان، فلا يستطيع احد من الناس ان يذلله. هو شر لا يضبط، مملو سما مميتا. 9 به نبارك الله الاب، وبه نلعن الناس الذين قد تكونوا على شبه الله. 10 من الفم الواحد تخرج بركة ولعنة! لا يصلح يا اخوتي ان تكون هذه الامور هكذا! 11 العل ينبوعا ينبع من نفس عين واحدة العذب والمر؟ 12 هل تقدر يا اخوتي تينة ان تصنع زيتونا، او كرمة تينا؟ ولا كذلك ينبوع يصنع ماء مالحا وعذبا!)    

الابركسيس : 10 :37 – 11: 1

(37 انتم تعلمون الامر الذي صار في كل اليهودية مبتدئا من الجليل، بعد المعمودية التي كرز بها يوحنا. 38 يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة، الذي جال يصنع خيرا ويشفي جميع المتسلط عليهم ابليس، لان الله كان معه. 39 ونحن شهود بكل ما فعل في كورة اليهودية وفي اورشليم. الذي ايضا قتلوه معلقين اياه على خشبة. 40 هذا اقامه الله في اليوم الثالث، واعطى ان يصير ظاهرا، 41 ليس لجميع الشعب، بل لشهود سبق الله فانتخبهم. لنا نحن الذين اكلنا وشربنا معه بعد قيامته من الاموات. 42 واوصانا ان نكرز للشعب، ونشهد بان هذا هو المعين من الله ديانا للاحياء والاموات. 43 له يشهد جميع الانبياء ان كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا».44 فبينما بطرس يتكلم بهذه الامور حل الروح القدس على جميع الذين كانوا يسمعون الكلمة. 45 فاندهش المؤمنون الذين من اهل الختان، كل من جاء مع بطرس، لان موهبة الروح القدس قد انسكبت على الامم ايضا. 46 لانهم كانوا يسمعونهم يتكلمون بالسنة ويعظمون الله. حينئذ اجاب بطرس: 47 «اترى يستطيع احد ان يمنع الماء حتى لا يعتمد هؤلاء الذين قبلوا الروح القدس كما نحن ايضا؟» 48 وامر ان يعتمدوا باسم الرب. حينئذ سالوه ان يمكث اياما 11: 1 فسمع الرسل والاخوة الذين كانوا في اليهودية ان الامم ايضا قبلوا كلمة الله .)

   +   ظهور راس القديس لونجينوس الجندى   

   +  تذكار استشهاد القديس تيموثاوس وزوجته مورا

   +  نقل جسد الامير تادرس الشطبى           

   +  نياحة القديس يوساب تلميذ الانبا الياس

مزمور القداس :64  : 10, 11

( ليرو حرثها ولتكثر اثمارها وتفرح بقطرتها فتنبت تبارك اكليل السنه بصلاحك وبقاعك نوتلىء دسم هليلويا)      

انجيل القداس : لو 8: 4 – 15

(4 فلما اجتمع جمع كثير ايضا من الذين جاءوا اليه من كل مدينة قال بمثل: 5 «خرج الزارع ليزرع زرعه. وفيما هو يزرع سقط بعض على الطريق فانداس واكلته طيور السماء. 6 وسقط اخر على الصخر فلما نبت جف لانه لم تكن له رطوبة. 7 وسقط اخر في وسط الشوك فنبت معه الشوك وخنقه. 8 وسقط اخر في الارض الصالحة فلما نبت صنع ثمرا مئة ضعف». قال هذا ونادى: «من له اذنان للسمع فليسمع!».9 فساله تلاميذه: «ما عسى ان يكون هذا المثل؟». 10 فقال: «لكم قد اعطي ان تعرفوا اسرار ملكوت الله واما للباقين فبامثال حتى انهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يفهمون. 11 وهذا هو المثل: الزرع هو كلام الله 12 والذين على الطريق هم الذين يسمعون ثم ياتي ابليس وينزع الكلمة من قلوبهم لئلا يؤمنوا فيخلصوا. 13 والذين على الصخر هم الذين متى سمعوا يقبلون الكلمة بفرح. وهؤلاء ليس لهم اصل فيؤمنون الى حين وفي وقت التجربة يرتدون. 14 والذي سقط بين الشوك هم الذين يسمعون ثم يذهبون فيختنقون من هموم الحياة وغناها ولذاتها ولا ينضجون ثمرا. 15 والذي في الارض الجيدة هو الذين يسمعون الكلمة فيحفظونها في قلب جيد صالح ويثمرون بالصبر. )