القراءا ت اليوميه اليوم الثامن من شهر هاتورالمبارك احسن الله استقباله - Abahoor

القراءا ت اليوميه اليوم الثامن من شهر هاتورالمبارك احسن الله استقباله

 

القراءا ت اليوميه

اليوم الثامن من شهر هاتورالمبارك احسن الله استقباله

مزمور باكر : 32 : 6 ., 9

(بكلمة الرب تشددت السموات . وبروح فيه كل قوتها . لانه هو قال فكانوا . هو امر فحلفوا هليلويا)          

انجيل باكر : يو 12 : 26 – 36

(26 ان كان احد يخدمني فليتبعني، وحيث اكون انا هناك ايضا يكون خادمي. وان كان احد يخدمني يكرمه الاب. 27 الان نفسي قد اضطربت. وماذا اقول؟ ايها الاب نجني من هذه الساعة؟. ولكن لاجل هذا اتيت الى هذه الساعة 28 ايها الاب مجد اسمك!». فجاء صوت من السماء:«مجدت، وامجد ايضا!». 29 فالجمع الذي كان واقفا وسمع، قال:«قد حدث رعد!». واخرون قالوا: «قد كلمه ملاك!». 30 اجاب يسوع وقال:«ليس من اجلي صار هذا الصوت، بل من اجلكم. 31 الان دينونة هذا العالم. الان يطرح رئيس هذا العالم خارجا. 32 وانا ان ارتفعت عن الارض اجذب الي الجميع». 33 قال هذا مشيرا الى اية ميتة كان مزمعا ان يموت. 34 فاجابه الجمع: «نحن سمعنا من الناموس ان المسيح يبقى الى الابد، فكيف تقول انت انه ينبغي ان يرتفع ابن الانسان؟ من هو هذا ابن الانسان؟» 35 فقال لهم يسوع:«النور معكم زمانا قليلا بعد، فسيروا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام. والذي يسير في الظلام لا يعلم الى اين يذهب. 36 ما دام لكم النور امنوا بالنور لتصيروا ابناء النور». تكلم يسوع بهذا ثم مضى واختفى عنهم.)

البولس: عب 12 : 21 – 13 : 2

(21 وكان المنظر هكذا مخيفا حتى قال موسى:«انا مرتعب ومرتعد». 22 بل قد اتيتم الى جبل صهيون، والى مدينة الله الحي. اورشليم السماوية، والى ربوات هم محفل ملائكة، 23 وكنيسة ابكار مكتوبين في السماوات، والى الله ديان الجميع، والى ارواح ابرار مكملين، 24 والى وسيط العهد الجديد، يسوع، والى دم رش يتكلم افضل من هابيل.25 انظروا ان لا تستعفوا من المتكلم. لانه ان كان اولئك لم ينجوا اذ استعفوا من المتكلم على الارض، فبالاولى جدا لا ننجو نحن المرتدين عن الذي من السماء! 26 الذي صوته زعزع الارض حينئذ، واما الان فقد وعد قائلا:«اني مرة ايضا ازلزل لا الارض فقط بل السماء ايضا». 27 فقوله «مرة ايضا» يدل على تغيير الاشياء المتزعزعة كمصنوعة، لكي تبقى التي لا تتزعزع. 28 لذلك ونحن قابلون ملكوتا لا يتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية، بخشوع وتقوى. 29 لان «الهنا نار اكلة» 13 : 1 لتثبت المحبة الاخوية. 2 لا تنسوا اضافة الغرباء، لان بها اضاف اناس ملائكة وهم لا يدرون..)     

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الكاثوليكون :  1بط 3 : 15 – 22

(15 بل قدسوا الرب الاله في قلوبكم، مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسالكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف، 16 ولكم ضمير صالح، لكي يكون الذين يشتمون سيرتكم الصالحة في المسيح، يخزون في ما يفترون عليكم كفاعلي شر. 17 لان تالمكم ان شاءت مشيئة الله، وانتم صانعون خيرا، افضل منه وانتم صانعون شرا. 18 فان المسيح ايضا تالم مرة واحدة من اجل الخطايا، البار من اجل الاثمة، لكي يقربنا الى الله، مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح، 19 الذي فيه ايضا ذهب فكرز للارواح التي في السجن، 20 اذ عصت قديما، حين كانت اناة الله تنتظر مرة في ايام نوح، اذ كان الفلك يبنى، الذي فيه خلص قليلون، اي ثماني انفس بالماء. 21 الذي مثاله يخلصنا نحن الان، اي المعمودية. لا ازالة وسخ الجسد، بل سؤال ضمير صالح عن الله، بقيامة يسوع المسيح، 22 الذي هو في يمين الله، اذ قد مضى الى السماء، وملائكة وسلاطين وقوات مخضعة له. )

الابركسيس : 11 : 2 - 14

(ولما صعد بطرس الى اورشليم، خاصمه الذين من اهل الختان، 3 قائلين:«انك دخلت الى رجال ذوي غلفة واكلت معهم». 4 فابتدا بطرس يشرح لهم بالتتابع قائلا: 5 «انا كنت في مدينة يافا اصلي، فرايت في غيبة رؤيا: اناء نازلا مثل ملاءة عظيمة مدلاة باربعة اطراف من السماء، فاتى الي. 6 فتفرست فيه متاملا، فرايت دواب الارض والوحوش والزحافات وطيور السماء. 7 وسمعت صوتا قائلا لي: قم يا بطرس، اذبح وكل. 8 فقلت: كلا يارب! لانه لم يدخل فمي قط دنس او نجس. 9 فاجابني صوت ثانية من السماء: ما طهره الله لا تنجسه انت. 10 وكان هذا على ثلاث مرات. ثم انتشل الجميع الى السماء ايضا. 11 واذا ثلاثة رجال قد وقفوا للوقت عند البيت الذي كنت فيه، مرسلين الي من قيصرية. 12 فقال لي الروح ان اذهب معهم غير مرتاب في شيء. وذهب معي ايضا هؤلاء الاخوة الستة. فدخلنا بيت الرجل، 13 فاخبرنا كيف راى الملاك في بيته قائما وقائلا له: ارسل الى يافا رجالا، واستدع سمعان الملقب بطرس، 14 وهو يكلمك كلاما به تخلص انت وكل بيتك.)   

السنكسار : تذكار الاربعة حيوانات الغير متجسدة    

..........: استشهاد القديس نبكاندروس كاهن ميرا

..........: تياحه الاب بيريوس مدير مدرسة الاسكندرية اللاهوتية

مزمور القداس : 79 : 2 , 3

( ايها الجالس على الشاروبيم اظهر, قدام افرايم وبنيامين ومنسى . انهض قوتك وهلم لخلاصنا , يا الله ارددنا هليلويا )

انجيل القداس : يو 1 : 43 – 51

(43 في الغد اراد يسوع ان يخرج الى الجليل، فوجد فيلبس فقال له:«اتبعني». 44 وكان فيلبس من بيت صيدا، من مدينة اندراوس وبطرس. 45 فيلبس وجد نثنائيل وقال له:«وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والانبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة». 46 فقال له نثنائيل:«امن الناصرة يمكن ان يكون شيء صالح؟» قال له فيلبس:«تعال وانظر».47 وراى يسوع نثنائيل مقبلا اليه، فقال عنه:«هوذا اسرائيلي حقا لا غش فيه». 48 قال له نثنائيل:«من اين تعرفني؟» اجاب يسوع وقال له:«قبل ان دعاك فيلبس وانت تحت التينة، رايتك». 49 اجاب نثنائيل وقال له:«يا معلم، انت ابن الله! انت ملك اسرائيل!» 50 اجاب يسوع وقال له:«هل امنت لاني قلت لك اني رايتك تحت التينة؟ سوف ترى اعظم من هذا!» 51 وقال له:«الحق الحق اقول لكم: من الان ترون السماء مفتوحة، وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الانسان».)