القراءا ت اليوميه اليوم الحادى عشرمن شهر هاتور احسن الله استقباله - Abahoor

القراءا ت اليوميه اليوم الحادى عشرمن شهر هاتور احسن الله استقباله

 

القراءا ت اليوميه

اليوم الحادى عشرمن شهر هاتور احسن الله استقباله

مزمور باكر : 101 : 16, 17

(الرب نظر من السماء على الارض , ليسمع تنهد المعلولين . ليخبروا فى صهيون باسم الرب وبتسيحته فى اورشليم هليلويا)

انجيل باكر : مر 12 : 41 – 44

(41 وجلس يسوع تجاه الخزانة ونظر كيف يلقي الجمع نحاسا في الخزانة. وكان اغنياء كثيرون يلقون كثيرا. 42 فجاءت ارملة فقيرة والقت فلسين قيمتهما ربع. 43 فدعا تلاميذه وقال لهم: «الحق اقول لكم: ان هذه الارملة الفقيرة قد القت اكثر من جميع الذين القوا في الخزانة 44 لان الجميع من فضلتهم القوا. واما هذه فمن اعوازها القت كل ما عندها كل معيشتها».)

البولس: رو 1 : 1 – 17

(1 بولس، رسول يسوع المسيح بمشيئة الله، الى القديسين الذين في افسس، والمؤمنين في المسيح يسوع: 2 نعمة لكم وسلام من الله ابينا والرب يسوع المسيح.3 مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح، الذي باركنا بكل بركة روحية في السماويات في المسيح، 4 كما اختارنا فيه قبل تاسيس العالم، لنكون قديسين وبلا لوم قدامه في المحبة، 5 اذ سبق فعيننا للتبني بيسوع المسيح لنفسه، حسب مسرة مشيئته، 6 لمدح مجد نعمته التي انعم بها علينا في المحبوب، 7 الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته، 8 التي اجزلها لنا بكل حكمة وفطنة، 9 اذ عرفنا بسر مشيئته، حسب مسرته التي قصدها في نفسه، 10 لتدبير ملء الازمنة، ليجمع كل شيء في المسيح، ما في السماوات وما على الارض، في ذاك 11 الذي فيه ايضا نلنا نصيبا، معينين سابقا حسب قصد الذي يعمل كل شيء حسب راي مشيئته، 12 لنكون لمدح مجده، نحن الذين قد سبق رجاؤنا في المسيح. 13 الذي فيه ايضا انتم، اذ سمعتم كلمة الحق، انجيل خلاصكم، الذي فيه ايضا اذ امنتم ختمتم بروح الموعد القدوس، 14 الذي هو عربون ميراثنا، لفداء المقتنى، لمدح مجده.15 لذلك انا ايضا اذ قد سمعت بايمانكم بالرب يسوع، ومحبتكم نحو جميع القديسين، 16 لا ازال شاكرا لاجلكم، ذاكرا اياكم في صلواتي، 17 كي يعطيكم اله ربنا يسوع المسيح، ابو المجد، روح الحكمة والاعلان في معرفته)

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الكاثوليكون : يع 1: 1- 18

(1 يعقوب، عبد الله والرب يسوع المسيح، يهدي السلام الى الاثني عشر سبطا الذين في الشتات.2 احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة، 3 عالمين ان امتحان ايمانكم ينشئ صبرا. 4 واما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء. 5 وانما ان كان احدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له. 6 ولكن ليطلب بايمان غير مرتاب البتة، لان المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح وتدفعه. 7 فلا يظن ذلك الانسان انه ينال شيئا من عند الرب. 8 رجل ذو رايين هو متقلقل في جميع طرقه. 9 وليفتخر الاخ المتضع بارتفاعه، 10 واما الغني فباتضاعه، لانه كزهر العشب يزول. 11 لان الشمس اشرقت بالحر، فيبست العشب، فسقط زهره وفني جمال منظره. هكذا يذبل الغني ايضا في طرقه. 12 طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة، لانه اذا تزكى ينال «اكليل الحياة» الذي وعد به الرب للذين يحبونه.13 لا يقل احد اذا جرب: «اني اجرب من قبل الله»، لان الله غير مجرب بالشرور، وهو لا يجرب احدا. 14 ولكن كل واحد يجرب اذا انجذب وانخدع من شهوته. 15 ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية، والخطية اذا كملت تنتج موتا. 16 لا تضلوا يا اخوتي الاحباء. 17 كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق، نازلة من عند ابي الانوار، الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران. 18 شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه.)

الابركسيس : 7 : 2 - 7

(2 فقال:«ايها الرجال الاخوة والاباء، اسمعوا! ظهر اله المجد لابينا ابراهيم وهو في ما بين النهرين، قبلما سكن في حاران 3 وقال له: اخرج من ارضك ومن عشيرتك، وهلم الى الارض التي اريك. 4 فخرج حينئذ من ارض الكلدانيين وسكن في حاران. ومن هناك نقله، بعد ما مات ابوه، الى هذه الارض التي انتم الان ساكنون فيها. 5 ولم يعطه فيها ميراثا ولا وطاة قدم، ولكن وعد ان يعطيها ملكا له ولنسله من بعده، ولم يكن له بعد ولد. 6 وتكلم الله هكذا: ان يكون نسله متغربا في ارض غريبة، فيستعبدوه ويسيئوا اليه اربع مئة سنة، 7 والامة التي يستعبدون لها سادينها انا، يقول الله. وبعد ذلك يخرجون ويعبدونني في هذا المكان.)

السنكسار : نياحة القديسة حنه والدة السيدة العذراء

............: شهادة القديسين ارشلاوس واليشع القمص

............: شهادة القديس ميخائيل الراهب

مزمور القداس : 101 : 10, 11, 14

( وانت يارب ترجع وتتراف على صهيون , لانه وقت التراؤف عليها لان الزمان قد حضر , لان الرب يبنى صهيون ويظهر بمجده , لانه كظر الى صلاة المساكين هليلويا)

انجيل القداس : لو 1 : 1 - 25

(1 اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا 2 كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة 3 رايت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس 4 لتعرف صحة الكلام الذي علمت به.5 كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامراته من بنات هارون واسمها اليصابات. 6 وكانا كلاهما بارين امام الله سالكين في جميع وصايا الرب واحكامه بلا لوم. 7 ولم يكن لهما ولد اذ كانت اليصابات عاقرا. وكانا كلاهما متقدمين في ايامهما.8 فبينما هو يكهن في نوبة فرقته امام الله 9 حسب عادة الكهنوت اصابته القرعة ان يدخل الى هيكل الرب ويبخر. 10 وكان كل جمهور الشعب يصلون خارجا وقت البخور. 11 فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور. 12 فلما راه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف. 13 فقال له الملاك: «لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت وامراتك اليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا. 14 ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته 15 لانه يكون عظيما امام الرب وخمرا ومسكرا لا يشرب ومن بطن امه يمتلئ من الروح القدس. 16 ويرد كثيرين من بني اسرائيل الى الرب الههم. 17 ويتقدم امامه بروح ايليا وقوته ليرد قلوب الاباء الى الابناء والعصاة الى فكر الابرار لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا». 18 فقال زكريا للملاك: «كيف اعلم هذا لاني انا شيخ وامراتي متقدمة في ايامها؟» 19 فاجاب الملاك: «انا جبرائيل الواقف قدام الله وارسلت لاكلمك وابشرك بهذا. 20 وها انت تكون صامتا ولا تقدر ان تتكلم الى اليوم الذي يكون فيه هذا لانك لم تصدق كلامي الذي سيتم في وقته». 21 وكان الشعب منتظرين زكريا ومتعجبين من ابطائه في الهيكل. 22 فلما خرج لم يستطع ان يكلمهم ففهموا انه قد راى رؤيا في الهيكل. فكان يومئ اليهم وبقي صامتا.23 ولما كملت ايام خدمته مضى الى بيته. 24 وبعد تلك الايام حبلت اليصابات امراته واخفت نفسها خمسة اشهر قائلة: 25 «هكذا قد فعل بي الرب في الايام التي فيها نظر الي لينزع عاري بين الناس».)