جغرافية كتاب مقدس مدينة الله - Abahoor

جغرافية كتاب مقدس مدينة الله

 

جغرافية كتاب مقدس

مدينة الله

(مدينة الله السماوية المُنيرة العظمى العُليا المقدسة | أورشليم مدينة الله الحي | مدينة الله الملك العظيم)

وهو أحد السماء التي تطلق علي أورشليم

*  نهر سواقيه تفرح مدينة الله مقدس مساكن العلي    (مز 46: 4)

*  ظيم هو الرب وحميد جدا في مدينة الهنا جبل قدسه  .. 2 جميل الارتفاع فرح كل الارض جبل صهيون.فرح اقاصي الشمال مدينة الملك العظيم. ... 8 .. كما سمعنا هكذا راينا في مدينة رب الجنود في مدينة الهنا.الله يثبتها الى الابد.سلا       ( مز  48: 1و 2و 8)

" يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor"


لأن الله اختارها مقرًا لسكناه

*  بل المكان الذي يختاره الرب الهكم من جميع اسباطكم ليضع اسمه فيه سكناه تطلبون والى هناك تاتون                     .                                                                      (تث 12: 5)

*  ورفض خيمة يوسف ولم يختر سبط افرايم. 68 بل اختار سبط يهوذا جبل صهيون الذي احبه                              .                                                   ( مز 78: 67 و 68)

 فقد احب الرب

*   "أبواب صهيون أكثر من جميع مساكن يعقوب. قد قيل بك أمجاد يا مدينة الله"  (مز 87: 2و 3).

 كما يطلق هذا الاسم علي المدينة السماوية التي "صانعها وبارئها الله"

*  لانه كان ينتظر المدينة التي لها الاساسات، التي صانعها وبارئها الله.              (عب 11: 10)

*  بل قد اتيتم الى جبل صهيون، والى مدينة الله الحي. اورشليم السماوية، والى ربوات هم محفل ملائكة                                 .                                                   ( عب 12: 22)

*  من يغلب فساجعله عمودا في هيكل الهي، ولا يعود يخرج الى خارج، واكتب عليه اسم الهي، واسم مدينة الهي، اورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند الهي، واسمي الجديد        ( رؤ 3: 12)                                                                                               *  ( رؤ  21: 10- 23).

وفي الطقس الكنسي، تُعتبر الكنيسة هي مدينة الله على الأرض.. وأيضًا، -ومن حيث سُكني الله في العذراء مريم- تسميها الكنيسة (مدينة الله) أو صهيون كما قيل في المزمور (صهيون الأم تقول أن أنسانًا وأنسانًا صار فيها. وهو العلي الذي أسسها إلي الأبد) (أعمال مجيدة قد قيلت عنك يا مدينة الله) (مز87).